،
،
في ذات مقهى
أنوار خافتة
وعزف هاديء
وفي إحدى طاولاته
شاب يغازل محبوبته
يداعب وجنتيها بــ وردة حمراء كــ حمرتها
،
وأخرى امرأه مستلقيه
تنثر خواطرهـا وتبعثر مشاعرها ..!
،
وإذا بي قدمت
أبتسم النادل : ما طلبك سيدي
تبسمت وطلبت إحتساء كوب القهوة
،
فــ عدتُ أسترق النظر لــ القائمين بدور
( قيس وليلى )
ربما في أرتشاف سكرات من الحنين هنا قصة أخرى
،
حسنا ..سأخذ قسط من الراحه
وآعود ارتشف الحـب و العشق مع سموك ياغائبه