هذا ما ابكى بن لادن
كان اسامه بن لادن يومآ من الايام يجهز الخطط ويدرس
الوضع فاذا بشاب يحضر
له جهاز كمبيوتر محمول ؛ فقال : ياشيخ اني اريد ان اريك
شيئآآ
...............!!
فيقول صاحب القصه::فسكت الجميع كلهم ينضرون اليه
ماذا يقوول ؛؛؛
فقال ارني اياه ؛؛
ولكن كعادته كان لديه احساس غريب بائي شيء
جديد فكان وجهه قد بدأ يتغير
فقام هذا الشاب فشغل الجهاز وبينما كان الجهاز يعمل
ويحمل
كان وجه اسامه يزداد تغيرآآ
حتى اصبح الجهاز جاهزآآ للعمل...!!
فضغط ذلك الشاب على ملف الفيديو
وجعل الصوت عاليآآ
فاذا اول الملف صورت طفل صغير تعلو وجهه البراءة
الطفوليه التي يتأثر بها كل مؤمن...!!!!
واذا بذلك الطفل الطفل الصغير يلبس كوفيه فلسطينيه
ويرفع صورت ابن لاذن والتي ظهرت في الشريطـ
وهو يرفع اصبعه فيها ؛؛ وأخذ الطفل يتحدث بصوت مرتفع
ويبكي بكاء يقطع القلوب فيقول :::=- أين وعدك يا أسامه
ثم يكرر : اين وعدك يا أسامه
فما كان من أسامه بن لاذن الا ان بكى وسمع له نشيج
كنشيج باك على من فقد أحب الناس الى قلبه
حتى اشفقنا عليه؛ فأخذ يقول بصووت مرتفع
=وماذا تريد من أسامه أن يفعل وقد اجتمع العالم كله
عليه
فمازال يكررها حتى اخضبت لحيته بالدموع
وأشفقنا عليه فأبكانا معه حتى كان للمجلس عويل كعويل
ام فجعت بفقد
ولدها ولدها الوحيد
وقد اخذنا الغضب من هذا الأخ الذي احضر الجهاز
وعاتبناه بنضراتنا على مافعله معه
وماهي الى لحضات حتى سقط مغشيا عليه
وحمل الى بيته وق اخذ منه البكاء ما أخذه
فمرض ثلاثة ايام وكلما استيقض تذكر صورت ذلك الصبي
الذي يبكي فبكى
وسمع نشيجه.!!!
يقول صاحب هذة القصه :: اني والله لا أتذكر من خلال
هذه القصه الا موقف عمر التي
كان يمرض فيها من خلال قراءة أيه أو موقف مؤثر ..........
والله اعلـــم!!
==صاحب هذه القصه أحد أصحاب اسامه بن لاذن الذين عاشروة في كهوف تورا بورا..
تحياتي أنين الحزن
moisture_drop_444@hotmail.com
(( رحم الله عبدا تكلم فغنم او سكت فسل ))
العرض الشجري
