990066اسمع همساتك تتسلل الى دهاليز نفس الكسيره .... يحاصرني حضورك الغائب .. تحارب رفضي كفارس لا يقبل بالهزيمه ..... مروضا تمردي بحنان الحب وشقاوة الطفوله ... اخشى ان تغرقني بعطائك الفطري......عذرا سيدي هكذا تعودت الدفاع عن حصون شيدتها ذكريات مؤلمه لتحمي ما تبقى من قلب مزقته نبضات قرعت كطبول عرس صار مئتما بغدر من احبهم......وبعذوبه تسللت انت قاهرا كبريائي رافعا لواء انتصارك بيد وبالاخرى تلملم اشلائي