القصة واقعية مية بالمية بجد وحصلت ومازال حدثها الي الان جاري اريد والرجاء قرائة القصة بتمعن كي تكون ردودكم على حسب حساسيتها والرجاء قرائة الموضوع كاملا
كان في شخصين اصدقاء جدا جمعت بينهم علاقة حميمة بالمرة فهم يثقان في بعض وهما الاثنان في وضعية جواز متقاربة من حيث العمر فقط (فقط في العمر ) اما في الاحوال الاجتماعية وحتى المادية فلا مقارنه .
كي تكون القصة اكثر وضوحا سأسمي الشخص الاول (س)
والشخص الثاني (ص) Ok
(س) هدا كانت له علاقه مع انسانة وبدون تحفظ علاقة حب (الرجاء بدون تعليق ليس هذا موضوعنا المهم علاقه وخلاص ) وبعد فترة من الزمن جاء المدعو (ص) وجلس يحكي لصديقه (س) عن انسانة اهله يفكرون في خطبتها له وجلس يوصف لصديق عمرها وحتى اسمها حتى اكتشف (س) انها هي من بينه وبينها علاقة
فكانت الصدمة من ناحيتين .
الغرض من الموضوع
اريد حلا جديا لو كان احدكم في موقف الشخص الاول (س) من صديق هل يخبره او لا ويجعله يعيش مع هذه الانسانة وخلاص او يصارحة بنصف حقائق هذه القصة ويشجعه على استكمال الزواج ام يصارحة بالحقيقة التامة التي تجعلة يصرف النظر عن فكرة الزواج (مع العلم ان في ذلك قطع للأرزاق بالنسبة لهذه الانسانه وخصوصا انه يجد في صديقة الصفات المثالية لأي فتاة وهذا حرام فعلا ويعتبر صديقه حتى انسب لها حاليا منه وهو قادر ان يتزوجها فعلا ) ام ماذا يفعل .
اما من ناحية حبه وعلاقته بها فهذا موضوع وبصراحة يعتبر تقليدي جدا من ناحية الصدمة والزعل ومواضيع العشاق المعروفة ولكن بجد لا يقارن بشيئ عندما يختص الموضوع بالصداقة ولكن من اراد التعليق على موقف الشخص لامانع ولكن غير مهم المهم اريد ان اوصل حلولكم الى الاشخاص المعنين التي من اراد ان يرد على الموضوع عليه ان يتنازل ويضع نفسه مكان الشخص (س) وبعدها يكتب الحل .
ورأئي انا شخصيا اتمنى ان تبقى الصداقة حتى لو شاء القدر ان يذهب الحب مقابلها وهذا رأي الخاص فأتمنى حل يوصل لهذه النقطة بالتحديد .
اما للبنت فهي بوضع لاتحسد عليه خصوصا ان س لم يبادر بجديه لوصل حبيبته
ايش نصيحتكم
ملا حظه :
وعموما اريد ان اربط هدا الموضوع بموضوع في منتدى حياتنا اليومية وهو ( ايش الاحسن ) لأنه قد يكون احد الردود المناسبه لهذا الموضوع لما فيه من تأيد لردي في ذلك الموضوع عن طرق الزواج .
وشكرا
تحياتي :
لميا