عندما تختلج مشاعرنا داخل الصدور...
ويتقطع لهيب حارق من الأنفاس...
إنذارا ... إنذارا بماذا تعتقدون؟؟؟
إنه إنذار بقدوم موكب وعرش وفيض مزدحم بلحشود...
تتسائلون ماهو هذا العرش!!
إنه فيض من همس مشاعرنا...
أنغام وترانيم تخالط رقة أحاسيسنا...
تظهر فيها مشاعرنا مختاله بعرشها...
كلها كبرياء وفخر بما تحويه من قوة المعاني وعظمة هذا الأحساس...
والأعظم هو خالقها...
فهذا هو كبريائنا...
كبرياء يتجسد برداء يحوي جعبة قلوبنا ومشاعرنا...
مرتدي رداء يملك حساسية الألماس..
فهذا هوقلمي أبث عبره ماتجسد به قلبي...
قلب كبريـــــــــاء ألماسة...
الغلطان حبيتك ولا تستاهل انت الحب ,.,حسافه يوم سميتك حبيب وانت ماتنحب
كنت أحسبك ماسه تصعب على كل رجال؟,., ما دريت اٍنك حجر كل الخلايق تدوسه.,.