يســكن الحــزن أعمـــاقي
يــزلزلني
يحطــمنـــي
حيــن أريــد البــوح بما يرهقنــي
فتخــونني كلمــاتي
و أعــود لأوصــد باب الكــلام
و أتــرك الحـــزن يحطــم و جــداني
يدمـــي أوردتـــي
و يستبــيح احســـاسي
و يعـــثو الألـــم بشــبابي
يضـــيع العمـــر يا رفيـــقتي
حيــن تـــأســرني الأحـــزان
و ينــتهي الأمـــان و الحنــان
حين أعبث بأوراق الماضي
بحثــا عنـــكـــ
يضــيع العمر مني
حين يــأتي و يغادر الربيـــع
و لا يـــأتي الوعد القديـــم
غربـــ,,,ـــة الـــ,,,,ـــروح