جـرحتي مـن غـير ما تد رين الله يسا مـحـك0قــلـبٍ جــرحـتــيـه جــعــلـه إفــــــــــــــداك
ما تـد رين وش لــون لم الـجـرح بـلـسـمـــك0ورد يـتـي فـيه سـلة الـســـيــف وش جــــاك
كان سري على بيض لوراق لاريبٍ ولا شك0يـنـادي بـسـمـك الـقـلـم والـقــلب نــــــــاداك
بـيـني وبـيـن القـلـم والـورق ســر مـحـبـتــك0ما درى بها مـن الخـلق لا هــــــذا ولا ذاك