9- بطاقة الصوت (Sound card):
بطاقة توسعة للحاسوب تقوم بإدخال وإخراج الأصوات مثل الموسيقى والمؤثرات الصوتية التي تتحكم بها برامج الحاسب. معظم اللوحات الأم تأتي مزودة بكروت الصوت. لها عدة منافذ إخراجية كل واحدة بلون:
الوردي: للميكروفون -يستعمل لتسجيل الصوت-.
الأزرق الفاتح: للتسجيل الداخلي -هذه الوحيدة المسببة لي التعقيد!-.
الأخضر: للسماعات العادية أو السماعات الرأس.
الأسود: للسماعات الخلفية (في حال كون السماعات بنظام سمعي محيطي).
الفضي: للسماعات الجانبية (مثل التي فوقها).
البرتقالي: للسماعات الوسطية (مثل التي فوقها ووالتي فوق التي فوقها).
10- كروت تشبيك (Computer networks):
توجد عدة أنواع ، عدا الموجودة بالأسفل هنالك (Smart modem) و (Transparent modem) و(Wireless modem) :
مودم (Modem) الهاتف:
المودم العادي (Modem) اختصار (Modulator/Demodulator) جهاز وسيط بين الخط الهاتفي والحاسوب ، يحول الإشارات الهاتفية إلى إشارات كهربائية ، يوجد إما كمودم داخلي يشبك داخل الحاوسب ومن الخارج بسلك الهاتف وعادة تأتي اللوحات الأم الحديثة مجهزة بمودم داخلي. أو يوجد كمودم خارجي مفصول عن الحاسوب وميزته أنه يمكن استخدامه مع عدة حواسيب ، وسرعته المعتادة 56 كيلوبت في الثانية. ويوجد حاليًا كإصدارين ، V.90 و V.92. الثاني يتميز بسرعة الولوج إلى الانترنت ، وإمكانية إبقاء اتصال الانترنت متصلاً بوضعه في حالة الانتظار وذلك لأستعمال الهاتف أثناء وضع الإنتظار ، لكن يحتاج لبرامج خاصة.
مودم (DSL):
اختصار لـ(Digital subscriber line) ، مثل المودم العادي لكنه يقوم يوصل عبر أسلاك خاصة ويرسل البيانات بتردد أعلى ، كأنه عدة مودمات تعمل دفعة واحدة. وانتشرت هذه التقنية بسبب الحاجة إلى سرعة أكبر من مودمات 56K العادية. ويأتي بسرعات مختلفة على غرار 64 و128 و512 كيلوبت.
<U>
مودم WiFi :
</U>تتصل بالقمر الصناعي -بدون أسلاك-! وذات سرعة عالية جدًا تتجاوز 2 جيجابايت\ث. ومفيدة إن لم تصل خدمة الهاتف إلى منطقتك!
مودم خلوي (Cellular):
مودم ينقل البيانت عبر خطوط الهاتف اللاسلكية ، ميزته إمكانية استعماله أثناء التنقل ، لكن سرعته أقل من سرعة المودم العادي. لكن تقنية الجيل الثالث (3G) تتمكن من توفير سرعة أكبر بكثير.
(ISDN):
اختصار (Integrated services digital network) ، تستطيع نقل 16 ميجابايت في الثانية.
بطاقة الشبكة (Network card):
للتشبيك مع حواسيب أخرى أو الاتصال بالإنترنت.
وسائط التخزين الداخلية:
(Hard Disk Drive) محرك الأقراص الصلبة HDD:
القرص الصلب أو محرك الأقراص الصلبة هو جهاز مشفر رقميًا ذاتي التخزين ، يخزن البيانات على أسطوانات سريعة الدوران ذات اسطح مغناطيسية. الأقراص الصلبة صممت أساسًا لاستخدامها في الكمبيوتر. لكن مؤخرًا صارت تستخدم في كثير من الأجهزة ، شملت مسجلات الفيديو والصوت و والكاميرات الرقمية والجوالات وأول من بدأها شركة Nokaia و Samsung.
طريقة الكتابة في تبدأ من ذراع (Access arm) التي تحرك رأس القراءة والكتابة (Read/Write Head) إلى موضع معين يحوم فوق طبق دائر ويبعد عنه مسافة أقل من قطر الشعرة حوالي 1 نانومتر (=0.00001 ملم) ولا يلمس سطح الأسطوانة ، وإن لمسها أو دخل جسم غريب بينهما (غبار، شعرة،..) فإن المعلومات المخزنة تتدمر، لذلك الأقراص الصلبة غالبًا تكون معزولة عن المؤثرات الخارجية.
يتكون القرص من مادة غير قابلة للمغنطة كالزجاج أو الألومنيوم ، وتغطى بطبقة قابلة للمغنطة مثل أكسيد الحديد (|||) ، لكن الأقراص الحديثة تستخدم سبيكة الكوبالت ، بجانبه ذراع الكتابة والقراءة ومحرك الذراع ، يتم تسجيل البيانات على القرص بمغنطة المعدن المغناطيسي بنمط يمثل تلك البيانات.
وتقرأ البيانات بتقصي مغناطيسية المعدن. هذا القرص يدور بسرعة كبيرة جدًا ، الرأس المغناطيسي يقوم بتقصي الكمية المغناطيسية الموجودة تحته ، وفي نفس الوقت يستطيع الكتابة عليها. وفي حالة وجود أكثر من قرص فإن لكل قرص يوجد رأس مغناطيسي خاص به.
خلال عام 2006 ، وصلت سعة الأقراص الصلبة المباعة في الأسواق بين 80 جيجابايت بسرعة دوران 7200 دورة في الدقيقة إلى سعة 750 جيجابايت بـ10800 دورة\د مع سرعة نقل للبيانات تصل إلى 50 جيجابايت\ث. بينما أسرع الأجهزة الخادمة ومحطات العمل تصل إلى 15000 دورة\د بمعدل نقل 80 جيجابايت\ث لكن بحجم كبير جدًا (مساحة التخزين في الجهاز الخادم في مركز التقنية والمعلومات بجامعة الملك عبد العزيز 180 تيرا بايت).
يتم توصيل القرص الصلب باللوحة الأم عن طريق إحدى الموصلات وتشمل: PATA أوSATA أوSCSI أوIEEE 1394 أوFireWire أوSAS أوUSB أو الألياف البصرية. أقراص PATA لا تعاني مشاكل مع نقل البيانات لكن عيبها هو وجوب التعامل مع إعدادات (master/slave) عند توصيل قرصين بسلك واحد أو قرص صلب مع سواقة أقراص. بينما أقراص التي تتصل بواسطة SATA لا تحتاج لها ، إذ يتم توصيل كل قرص بسلكه الخاص. الأقراص الصلبة الخارجية تكون داخليًا ذات توصيلات PATA أو SCSI وموصلة من الخارج بـFireWire أو USB وأحيانًا بأسلاك SATA.
تقنية RAID:
اختصار Redundant array of independent disks هي عدة أقراص تعمل في وقت واحد مكونة وحدة تخزين واحدة ، تستخدم عادة في الأجهزة الخادمة ومزودات خدمة الانترنت وأجهزة (Mainframe) الكبيرة ، ولها عدة مستويات:
RAID 0:
توزع البيانات على الأقراص العديدة وتسمى العملية (Data striping) ، وهذه العملية تجعل البيانات تقرأ سريعًا بواسطة عدة أقراص.
RAID 1:
تنسخ البيانات على كل قرص وتسمى العملية (Disk mirroring) ، وهذا يضمن حفظ البيانات ، فإن حصل خطأ في أحد الأقراص فإن النظام ينتقل تلقائيًا إلى قرص آخر ، هذه العملية باهظة الثمن لكن الغلاء غير معتبر في حالة كون البيانات بالغة الأهمية.
RAID 2 وأعلى:
تجمع بين العمليتين السابقتين ، لتحسين الأداء ومنع ضياع البيانات.
وسائط التخزين الخارجية:
القرص المضغوط (CD):
هو قرص ضوئي يستخدم لتخزين البيانات، و تمت صناعته فى الأصل لتخزين الأصوات رقميًا.
يتكون القرص المضغوط من مجموعة من مقاطع الصوت الثنائية. و للقرص المضغوط قطر يبلغ 120 ملم، بالرغم من وجود إصدارات ذات قطر 80 ملم. يستطيع القرص ذو القطر 120 ملم أن يخزن 80 أو 90 دقيقة وسعته التخزينية 700 ميجابايت عادةً. أما القرص ذو القطر 80 ملم فيستطيع تخزين 20 دقيقة من الصوت. و فيما بعد تم تبني تقنية الأقراص المضغوطة لاستخدامها فى تخزين البيانات.
في عام 2004 بيع من الأقراص المضغوطة حوالي 30 مليار قرص.
هذه الأقراص لها صلاحية عمل حتى مئات السنين ويمكن قراءتها أكثر من ألف مرة دون أن تحترق ، لكن بعض الممارسات قد تقلل من عمرها الافتراضي حتى سنة أو سنتين.
تتكون الأقراص من جسم بلاستيكي ، تطلى الجهة التي لا تخزن عليها المعلومات بطبقة رقيقة من الألمنيوم النقي. وفي الجهة الأخرى صبغة عضوية للكتابة عليها. لكن توجد أقراص تستخدم طبقة الفضية عاكسة بدل الصبغة لأنها أرخص ، لكنها عرضة أكثر للأكسدة. من جهة أخرى -رغم صعوبة العثور على هذا النوع وغلاءه سعره- بعض الأقراص مؤلفة من سطح ذهبي عاكس ، وهو أفضل من الاثنين.
الصبغة المستخدمة سابقًا كانت صبغة الـ(Cyanine) وعادة لونها أخضر أو أزرق. لكن مشكلتها أن عمرها عدة سنوات فقط وغير صالحة للتخزين ، وكانت تفسد إذا تعرضت لأشعة الشمس المباشرة.الصبغة المستعملة الآن هي الـ(Phthalocyanine) ، وهي أقوى أمام اضوء الشمس وعمرها طويل. وأفضل طريقة لتنظيف الأقراص عند اتساخها أو تغبرها هي بمسحها بالكحول الأيزوبروبيلي بواسطة قماشة ناعمة. لكن المذيب العضوي القوي كالأسيتون والبنزين والكيروسين سيدمر سطح القرص. ببساطة يمكن تنظيفها بالماء والصابون أو معجون الأسنان.
والجهاز الذي يقرأ الـCD هو:
(CD-ROM):
أجهزة تقرأ الاقراص المدمجه (CD) ، معدل نقل البيانات الذي تنقله السواقة من القرص المدمج : (1x) معدل سرعته نقله للبيانات 150 كيلو بايت في الثانية بعدد دوارت 500 دورة في الدقيقة غالبًا.
تزيد سرعة النقل بزيادة سرعة دوران القرص داخل السواقة. مثلا ، سواقة الـCD ذات سرعة 8x والتي تدير القرص بسرعة 4000 دورة في الدقيقة تستطيع نقل البيانات بمعدل 1.2 ميغابايت في الثانية. لكن السرعة فوق 12x عيبها الاهتزاز والحرارة ، حتى استطاعت شركة Samsung التغلب على مشكلة الحرارة والاهتزاز بنظام (ball bearing) وجعلت القرص يدور بشكل متوازن داخل السواقة. وحاليًا أفضل معدل نقل متاح هي سرعة 52x بعدد دورات 10350 دورة في الدقيقة ومعدل نقل 7.62 ميغابايت في الثانية ، لكن هذه الخصائص تطبق فقط عندما تقرأ المعلومات من المحيط الخارجي للقرص ، لأن القراءة تكون أبطأ في المحيط الداخلي.
ومحاولة زيادة سرعة دوران القرص محدودة بقوة البلاستيك المعالج المكون للأقراص. بعض الأقراص المدمجة كانت تشبه الأقراص المرنة بوجود علبة خارجية (cartridge) ، فكانت تحتاج لاستخدام أجهزة خاصة بدل السواقة العادية مثل سواقات الأقراص المرنة. ورغم أن هذا الدرع البلاستيكي أفضل لحماية القرص من الاضرار ، لم يقبل على نطاق واسع بسبب ارتفاع تكاليف الانتاج والقلق من أن الأقراص لن تكون مستعملة إلا مع سواقتها الخاصة.
أنواع أخرى من الـCD:
.
.
.
(CD-R):
هو نسخة معدلة من القرص المدمج من تطوير شركتي Philips و Sony. ميزتها أنها يمكن الكتابة عليها مرة واحدة بسواقات الأقراص المدمجة الكاتبة (CD-Writer). قرص الكتابة مكون من طبقة polycarbonate تحتوي في السطح على أخاديد دقيقة دائرية حلقية مع طبقة رقيقة جدًا من صبغة عضوية ، طبقة عاكسة من الفضة المغناطيسية أو الذهب ، وأخيرًا طلاء الحماية من ورنيش (photo-polymerizable) فوق المعدن الممغنط ويعالج بالأشعة فوق البنفسجية. CD-R الفارغ عليه طبقة تسمى الـ(ATIP) تساعد أشعة الليزر على على الكتابة في مساره الصحيح وتضمن كتابة البيانات على القرص بمعدل ثابت. وهذه الطبقة لا تدمر عند الكتابة على القرص ، وتستخدم لتمييز النسخة الأصلية من القرص التجاري عن النسخة المقلدة.
سواقات CD-Recordable الكاتبة تباع غالبًا ومكتوب عليها ثلاث درجات مختلفة السرعة: الأولى هي السرعة عند الكتابة على قرص (CD-R) الذي يكتب عليه مرة واحدة. الثانية هي السرعة عند الكتابة على قرص (CD-RW) القابل للكتابة عليه عدة مرات ، والثالثة عند قراءة أي قرص مدمج (CD). مثلاً سواقة مكتوب عليها (48x , 32x , 52x) الأرقام تعني أنها تقرأ الأقراص بسرعة 52x ، وتكتب على أقراص CD-R بسرعة 48x وتكتب على أقراص CD-RW بسرعة 32x. ويمكن حساب معدل نقل البيانات بالكيلوبايت عن طريق ضرب السرعة في 150. قانون بسيط! إذًا معدل نقل البيانات الافتراضي للسواقة السابقة = 150 * 52 = 7.800 ميجابايت في الثانية! بينما الظاهري الذي قيس عمليًا 7.62 ميغابايت في الثانية كما قيل سابقًا.
بدلاً من عمليات الكتابة بالضغط في قرص CD ، قرص CD-R تكتب البيانات عليه عن طريق قيام الليزر بحرق الصبغة العضوية. عند تسخين الصبغة العضوية إلى درجة معينة ، تقل قدرتها على عكس الضوء وتزيد شفافيتها أكثر من باقي المناطق التي لم تحرق. لكن الحرق لا ينتج الفجوات -كما يحدث في الـCD- بل تنشط الطبقة الممغنطة فيمكن قراءتها. عند قراءة القرص ، يعمل الليزر بقوة منخفضة لدرجة لا تحرق الصبغة حتى لا تغير بيانات القرص. هذا التغير في درجة الانعكاس المؤدي إلى تغير قوة انعكاس الليزر يتحول إلى بيانات رقمية تستطيع السواقة قراءتها. لكن الصبغة المحترقة لا يمكن إعادتها للكتابة مرة أخرى ، لذلك لا يمكن الكتابة على القرص مرة أخرى أو محو ما فيه. خلافًا لأقراص CD-RW. إلا في حالة الكتابة على جزء من القرص وتبقي منطقة غير محترقة منه ، يمكن الكتابة على المنطقة المتبقية في عملية حرق ثانية.
(CD-RW):
هي أقراص مدمجة يمكن محو محتواها والكتابة عليها أكثر من مرة. والفرق في التركيب بينها وبين CD-R هي أنها تحوي طبقة معدنية (AgInSbTe) تكونها سبيكة من الفضة والقصدير والانديوم والتيلوريوم. ويعمل شعاع الليزر على تسخين وصهر الطبقة المتبلورة ويحولها إلى غيرمتبلورة ، أو يقوم بتصليبها في درجة حرارة منخفضة ليعيدها إلى الحالة المتبلورة. والانعكاسات المختلفة م المناطق المتلبورة والغيرمتبلورة تبدو أمام السواقة مثل مثل الحفر في الأخاديد المستديرة الموجودة في الـCD-R. وبسبب إمكانية بلورة السبيكة وإعادتها فإنه يمكن إعادة الكاتبة على أقراص CD-RW أكثر من 1000 مرة.
أقراص الفيديو الرقمية (DVD):
هو قرص التخزين فيديوي الصيغة ويمكن استخدامه لتخزين البيانات ، بما فيها أفلام ذات نوعية الصوت والفيديو. تشبه الاقراص المدمجة فعن الابعاد هي نفسها بقطر 12 سم أو 8 سم لكنها بتركيب آخر واستيعابية أكثر بكثير. وأعلى استيعابية استطاع تخزينها بوجه واحد 8.5 جيجا وبوجهين 15.9 جيجابايت. وكالعادة كانت شركة Sony أول من اخترع هذه الأقراص! قرص الـDVD ذو الوجهين يختلف عن العادي بوجود طبقة أخرى مقابلة. وتوجد أنواع كثيرة منها: , DVD±R, DVD±RW, DVD-RAM, DVD±R DL,DVD±RW DL, HD DVD, HD DVD-R.
الجهاز الذي يقرأ الـDVD:
(DVD-ROM):
جهاز قراءة الأقراص الفديوية الرقمية. يقوم بقراءتها شعاع الليزر. إن كان القرص ذو وجهين ، تقرأ السواقة الوجه بتسليط الليزر عليه مرورًا بالوجه الآخر الشبه شفاف. لكن أقراص ذات الوجهين أكثر عرضة للأضرار.
أنواع أخرى من الـDVD:
DVD±R:
تحتاج لجهاز DVD-Writer ليمكن الكتابة عليها. مثل الـCD-R يمكن الكتابة عليه مرة واحدة ، لكنه ذا استيعابية أكبر تصل إلى 4.7 جيجابايت. بسبب وجود أخاديد حلقية أصغر وأدق ، فيمكن حفر وكتابة بيانات أكثر عليه بواسطة الليزر الأحمر ذو الطول الموجي 650 نانومتر. أقراص DVD-R العادية تتألف من قرصي polycarbonate بسمك 0.6 ملم ملتصقة ، أحدها يحتوي على الأخاديد المستديرة وصبغة الكتابة وطبقة الفضة العاكسة أو الذهب. الجانب الآخر -إن كان ذو وجه واحد- يكون الهيكل الحامل حتى يكون القرص بسماكة 1.2 ملم ، ولا يحوي أي أخاديد. أما القرص ذو الوجهين فيحوي الأخاديد من الجانبين ، مقارنة بأقراص CD التي بسمك 1.2 ، يحتاج الليزر لاختراق 0.6 ملم من قرص DVD حتى يصل للأخاديد ويكتب عليها ، ما يتيح ليزر حفر أماكن أدق وأصغر وبالتالي تزيد المساخة التخزينية.
DVD±RW:
إن الميزه الأساسية للـDVD-RW على اقراص DVD-R هي القدرة على محو ما فيها والكتابة ، ويمكن إعادة الكتابة أكثر من 1000 مرة. وفائدته أنه إن وجد خطأ عند الكتابة على القرص فلا داعي لتدمير القرص بل يمكن مسح البيانات وإعادة الكتابة. وهذه الأقراص ليست مكون من صبغة عضوية للكتابة عليها بل سبيكة (GeSbTe) من عدة معادن قابلة للتحول من مرحلة التبلور إلى الحالة غير المتبلورة والعكس. معتمدة على قوة شعاع الليزر ، بهذا يمكن الكتاببة عليها ومحوها.
HD DVD:
اختصار لـ(High Density DVD) أو (High-Definition DVD) ، هو قرص ليزري مصمم لتخزين البيانات الفيديوية كبيرة الحجم. هذه الأقراص صممت لتكون خلفًا لسابقتها الـDVD العادية ويمكن تخزين كمية البيانات أكثر بـ4 أضعاف ، وهو يستخدم نفس الليزر الازرق البنفسجي ذو الطول الموجي 405 نانومتر الذي تستخدمه أقراص BD الحديثة. الحجم الإضافي لأقراص HD DVD يتيح لها استيعاب أفلام أكثر وضوحًا وذات مواصفات أفضل وساعات أكثر من الـDVD العادية. رغم هذا ، فإن استيعابية هذه الأقراص (15 جيجابايت) أقل من أقراص BD التي تخزن 25 جيجابايت. ومع هذا فإن أقراص HD DVD لها نفس المواصفات الفيزيائية (الأبعاد) للـDVD العادية. وتختلف استيعابيتها حسب عدد الطبقات والقطر وعدد الوجوه ، فأكبرها حجمًا هي ثنائية الطبقات ذات الوجهين بقطر 12 سم وتستوعب 60 جيجابايت ، وذات الوجه 30 جيجابايت ، بينما وحيدة الطبقة ثناية الوجه تستوعب 30 جيجا ووحيدة الوجه 15 جيجا. التي بقطر 8 سم أكبرها استيعابًا تحتمل 18.8 جيجا وأقلها 7.4 جيجابايت. إضافة لذلك توجد أنواع HD DVD±R التي يمكن التسجيل عليها.
DVD-RAM:
يمكن معرفته بوجود مستطيلات صغيرة كثيرة على سطح القرص الحامل للبيانات. ميزاتها إمكانية الكتابة عليهاأكثر من 100 ألف مرة عوضًا عن DVD±RW التي يكتب عليها 1000 مرة. الـDVD-RAM الأسرع يمكن الكتابة عليها عدد مرات أقل لكنها لا تزال أكثر من DVD±RW. وميزاتها أنها لا تحتاج لبرامج DVD-burning إذ يمكن فتحها ببساطة مثل أقراص الـUSB. وأسهل استخدمًا من باقي أقراص الـDVD ، والدخول على الملفات داخل القرص يتم بسرعة كبيرة. وفي تسجيل الفيديو ، يمكن كتابتها ومشاهدتها في الوقت نفسه. وميزات أخرى كثيرة. لكن عيوبها أنها قليلة التوافر في الأسواق بسبب قلة الطلب وغلاء الأسعار ، ولا تزال بطيئة في الكتابة حتى تتطور إلى سرعة 12x.
<U>
BD) Blu-ray disk):
</U>
اسم Blu-ray مستمد من لون الليزر الازرق البنفسجي المستخدم في قراءة وكتابة هذا النوع من الاقراص ، وهذا اللون بسبب الموجة الضوئية القصيرة 405 نانومتر التي تخزن بيانات أكثر إن ارتأينا موجة الـDVD الحمراء ذات طول 650 نانومتر. ومقارنة بـHD DVD التي تستخدم ليزرًا أزرق أيضًا ، فإن أقراص Blu-ray لديها استيعابية أكثر تصل إلى 25 جيجابايت ، لكن بعضها وصل إلى 33 جيجابايت ، وأقراص الـBD الحالية ذات الوجهين قابلة لتسجيل 50 جيجابايت. هذه الأقراص تشبه أقراص PDD التي أنتجتها Sony عام 2004 -والتي كانت متوفرة للتخزين ليس للألعاب أو الأفلام- لكنها تمنح سرعة نقل أكبر للبيانات. لكن بسبب أن البيانات على هذه الأقراص تكتب على الطبقة الخارجية قريبًا من سطح القرص ، كانت تصنع في البداية داخل علب (caddies) بلاستيكية ، لكن كالعادة هذا الشكل لم يكن مقبولاً.
فالأقراص الحالية تستخدم طبقة حماية معدنية على السطح الذي تقرأ منه البيانات. مع التطور المستمر لهذا النوع ، ورغم وجود نوع يخزن 100 جيجابايت من البيانات ، قامت شركة TDK بتطوير الأقراص وجعلتها تخزن 200 جيجابايت.. على وجه واحد! وذلك باستعمال ست طبقات (باستيعابية 33 جيجابايت لكل طبقة) في القرص الواحد. لكن هذا النوع قد لا يعمل على جميع أنواع الـBD-ROM. هذا النوع -الـBD العادية- هو المستعمل في جهاز Playstation3 كأقرب مثال.
القرص المرن هو وسيط لتخزين البيانات ، يتألف من قرص مرن رقيق مغناطيسي مغلف في غلاف بلاستيكي. الاقراص المرنة يمكن القراءة والكتابة عليها من سواقة القرص المرن (FDD). هذا النوع بدأ التطور منذ 1969 باستيعابية 80 كيلوبايت حتى صار الآن الشائع فيها يخزن 1.44 ميجابايت رغم وجود أنواع تخزن 2 ميجابايت ، وعمره الافتراضي سنة واحدة. لم يعد أحد بحاجة إليه الآن! لكن الجيد هو القرص المرن الذي طورته شركة Sony واسمه (HiFD) والذي يخزن 200 ميجابايت ، والآخر هو SuperDisk ومساحة تخزينه 120 ميجابايت أو 240 ميجابايت ، وكلا هذين القرصين يعملان في سواقة القرص المرن العادية.
القرص المرن المضغوط (Zip drive):
قرص يشبه القرص المرن في شكله ، لكنه يستوعب 750 ميجابايت. لكن عيبه أنه يحتاج لسواقة خاصة غير سواقة القرص المرن. وانتشر هذا النوع عند أكثر من 20 مليون مستخدم.
ذاكرة (USB Flash Drive):
وسائط تخزين صغيرة خفيفة وقابلة للإزالة والكتابة عليها. وزادت استيعابيتها في عام 2006 من 32 ميجابايت إلى 64 جيجابايت. مكون من دارة كهربائية معلبة داخل علبة بلاستيكية أو معدنية وهي صغيرة بحجم الإصبع عادة ، وتوصل للحاسوب عبر توصيلة USB -وهذا واضح من اسمها-. تعمل هذه الوسائط فقط عند توصيلها بالحاسوب ، ولا تحتاج لأي طاقة خارجية بل تكتفي بالكهرباء المعطاة من الحاسوب. لكن رغم استخدامها تقنية USB2.0 فإن سرعة نقلها للبيانات لا تصل لسرعة 60 ميجابايت\ث بل أقل عادة.
سواقة شريط (Tape drive):
أشرطة بلاستيكية بأغلفة مغناطيسية تشبه أشرطة الفيديو العادية لكنها تخزن عادة في بكرات مستديرة ، وتستخدم للتخزين الاحتياطي ، يتم الكتابة عليه بواسطة رأس مغناطيسي مثل الأشرطة العادية. عيبه أنه غير عشوائي التخزين ، أي يحتاج للمرور فوق باقي المعلومات المخزنة للوصول للمعلومة المطلوبة إن كانت في وسط الشريط ، بعكس العشوائية مثل الـCD التي يمكن الوصول للمعلومة المطلوبة فيها من أي منطقة. ولأنها للتخزين الاحتياطي توضع عادة داخل أماكن محمية ، فمثلاً في مركز التقنية والمعلومات في KAU تخزن هذه البكرات داخل خزنات معدنية سميكة مصفحة ضد النار.
--------------------------------------------
بعض المكونات الخارجية:
أدوات الإدخال:
أدوات إدخال نصية:
لوحة مفاتيح الحاسب:
جزء من الحاسوب وظيفته إدخال الحروف والأرقام والرموز ، ومنها كتابة الأوامر.
معظم لوحات المفاتيح الشائعة مكونة من ثلاثة أقسام على الأقل هي:
قسم المفاتيح الأساسية (Main Keyboard): تشمل الأزارير المطلوبة للكتابة (حروف وأرقام ورموز) ، مع بعض الأوامر المهمة (Enter, Shift, Ctrl,...).
قسم مفاتيح الأوامر (Function Keys): هي أزارير F1 وF2 حتى F12 . تشكل طريقة سهلة لإعطاء أوامر محددة حسب نوع البرنامج. ويمكن استعمال أوامر إضافية عند ضغطها مع أزارير أخرى مثل Ctrl ، وأفضل مثال هو أمر Alt+F4 الذي يحبه الأطفال عندما يريدون إزعاج أبيهم!
قسم الأرقام (Numric Keys): القسم الأيمن من لوحة المفاتيح. وظيفته كتابة الأرقام بطريقة مختصرة حيث كلها مجتمعة في مكان واحد بدلاً من الصف الطويل في المفاتيح الأساسية. عند تشغيل زر Num lock تكتب يقوم القسم بكتابة الأرقام والرموز الموجودة عليه ، لكن عند إطفاءه يستخدم الأوامر وأزارير الاتجاهات.
قسم المفاتيح الإضافية (Additional Keys): الجزء الوسط من اللوحة عادة ، يشمل مفاتيح الاتجاهات والأوامر (Home, End, Insert,..).
السبورة الإلكترونية:
تشبه السبورة العادية لكنها مكونة من شبكة من النقاط الحساسة ، ومع أنها لا تدخل نصوصًا يقرأها الحاسوب لكنها تدخل نصوصًا مكتوبة يدويًا وتنقلها للحاسوب. صممت ليستخدمها رجال الأعمال والمدرسون في أوروبا والدول المتقدمة!!
أدوات التأشير:
الماوس:
الوظيفة الأساسية للماوس هى ترجمة حركة اليد إلى إشارات يستطيع الكمبيوتر استخدامها. تستخدم الماوس فى إدخال البيانات وفتح Open وإغلاق Close وتشغيل البرامج المختلفة ، كما تستخدم فى الرسم وفى نقل النوافذ Windows من مكان إلى أخر وكذلك فى عملية نسخ المعادلات الحسابية داخل برنامج إكسل وتتكون الماوس من مفتاحان مفتاح أيسر Left Button وهو الأكثر أستخداماً عن المفتاح الأيمن Right Button حيث يستخدم فى فتح قوائم سريعة Quick menus واختيار الأوامر المختلفة من القوائم ، وللماوس ثلاث حركات هى:-
1- نقرة واحدة بسرعة Click بالزر الأيسر للماوس ثم ترك الزر وهى تستخدم فى إغلاق نافذة أو الرد على سؤال اختيار أمر من قائمة.
2- نقرتين بسرعة بالزر الأيسر Double Click تستخدم فى فتح ملف أو تشغيل برنامج
3- أما الحركة الثالثة فهى نقر وسحب (تثبيت الزر الأيسر ثم تحريك الماوس) Click+Drag تستخدم فى الرسم ونقل النوافذ والملفات أو إلغاءها .
أنواع الماوس ومكوناتها :
يتبــــــــــع ... )))