العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام التقنيه والتصاميم والجرافيكس]:::::+ > منتدى البرامــج
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-10-2007, 03:03 AM   رقم المشاركة : 1
~ اســ الكلمات ــــير ~
رائد استراحة الود
 
الصورة الرمزية ~ اســ الكلمات ــــير ~
 





~ اســ الكلمات ــــير ~ غير متصل

(( ملخص عام للهاردوير ))

(( ملخص عام للهاردوير ))


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



هذا الموضوع مختصر شوي بس مفيد ان شاء الله


مكونات الحاسوب بشكل عام:

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


هي الحامل الأساسي لباقي القطع ، وتشكل النخاع الشوكي في الحاسوب حيث يوصل المعالج وذاكرة الـ(Ram) والـ(Rom) إلى اللوحة الأم مباشرة ، وأجزاء أخرى مثل وسائط التخزين الخارجية ، وشاشات المراقبة والطابعات والماسحات الضوئية توصل باللوحة الأم عن طريق وصلات أو كابلات.
وهنالك ثلاثة أنواع رئيسية:
1) لوحة (AT):>
اللوحات الأم من نوع (AT) يرجع تصميمها إلى شركة IBM، وكانت هي الأكثر انتشارا من عام 1980 وحتى 1990 م. تحتوي هذه اللوحة على منافذ ISA فقط. والأنواع الجديدة تحتوي على منافذ PCI الحديثة بالإضافة لمنافذ ISA.
2) لوحة (ATX):
اللوحات الأم من نوع (ATX) ظهرت في عام 1996 م وهي أكثر الأنواع استخداما الآن. وتشبه في تصميمها لوحة (AT) المصغرة ولكن باختلاف في زاوية الدوران (90 درجة) للمكونات مثل المعالج. وهذا الدوران يوفر مساحة لإضافة اللوحات (Adapter cards) ومخارج الصوت والصورة وغيرها.
وتختلف هذه اللوحة أيضًا عن سابقتها بوجود عدد أقل من الأسلاك الداخلية في اللوحة ، بالإضافة إلى وجود مروحة عند مزود الطاقة الكهربائية لتبريد المعالج واللوحة الأم. ومن أسباب انتشار هذا النوع هو كلفتها البسيطة وحجمها الصغير نسبة للأنواع القديمة. كما تدعم اللوحة مخارج ISA و PCI معا.
3) لوحة (NLX):
اللوحات الأم من نوع(NLX) ظهرت في عام 1996 م وتشبه لوحة (ATX) .
تتكون اللوحة الأم من:
مقبس المعالج (Processor socket)</U>:
وهو مربع بلاستيكي يحتوي على ثقوب كثيرة -في لوحة Neo4 AMD عددها931 ثقب- تلاءم حجم إبر المعالج وذلك لوصله باللوحة الأم وتبادل البيانات بين اللوحة وبين المعالج.
ونظرًا لاختلاف المعالجات من حيث الشكل والتردد فان لكل معالج مقبس خاص به ، وأحيانًا تشترك معالجات الشركة نفسها بنفس المقبس ، فمثلاً تقوم شركة Intel بتصنيع المعالج الشهير بينتيوم والمعالج سيليرون Celeron بحيث يتشاركان بنفس المقبس Socket ، ولكل مقبس شكل وعدد إبر معين تختلف باختلاف المعالج الذي تدعمه.
شقوق الذاكرة العشوائية (RAM):
وهي عبارة عن شقوق طويلة الشكل وظيفتها حمل قطع الذاكرة العشوائية ، وطبعًا فان كل لوحة أم تدعم عدد معين من هذه الشقوق يتراوح بين شق واحد إلى أربع شقوق. وهنالك أنواع من هذه الشقوق كل نوع يدعم نوع معين من الذاكرة العشوائية (طبعًا يجب إن تدعم اللوحة الأم هذا النوع)، ومثال على ذلك فهنالك الذاكرة الديناميكية من النوع SD وهنالك الذاكرة الديناميكية من النوع DDR بحيث أن كل نوع من هذه الأنواع يختلف من حيث التركيب وطريقة العمل و الأداء لذلك فانه من المستحيل أن يجتمعا في لوحة أم واحدة.
شقوق التوسعة (Expansion slots):

هي شقوق وظيفتها إضافة الكروت المختلفة (cards) التي تعتبر بعضها ضرورية مثل كرت الشاشة والذي لا يعمل الحاسب بدونه، وهنالك بعض الكروت التي تتم إضافتها بحيث تعطي الحاسب ميزات جديدة لكنها ليست مهمة لكي يعمل الحاسب ، ومثال على ذلك كرت الصوت (sound card). شقوق التوسعة أنواع كثيرة منها القديم جدًا والحديث والبطيء والسريع،
ومن أنواعها:
-شق ISA:
اختصار (Industry Standard Architecture) وهو من الشقوق القديمة والبطيئة حيث يعمل بتردد 8 ميجاهرتز وبعرض 16 بت كما أن حجمه كبير جدًا وأداؤه منخفض.
-شق PCI:
اختصار (peripheral component interconnect) وهو من الشقوق الشائعة الآن وذلك لتوصيل كروت الصوت والمودم Modem وغيرها، وشق PCI سريع وعملي حيث يعمل بتردد 33 ميجا هرتز وبعرض 32 بت ، طبعا هنالك شق PCI -x الذي يصل تردده إلى 133 ميجاهرتز وبعرض 64 بت وهو مستخدم في لوحات الأم الخاصة بالحواسب الخادمة.
شق AGP:
اختصار (Accelerated Graphics Port) وهو شق حديث تم الإعلان عنه عام 1997 وذلك لدعم التطور الذي حدث في كروت الشاشة ، حيث أن هذا الشق مختص بكروت الشاشة فقط، والهدف من إصداره أن كروت الشاشة تحتاج إلى معدل نقل للبيانات سريع بينها وبين الأعضاء الأخرى أهمها المعالج ، وهنالك سرعات لنقل البيانات من شقوق AGP ، أولها 1x والذي بسرعة PCI مضاعفة ، أما الثاني فهو 2x والذي يعمل بسرعة تساوي أربعة أضعاف سرعة PCI ، والثالث 4x والذي يعمل بسرعة تعادل 8 أضعاف سرعة PCI ، أما الإصدار الخير والأحدث فهو 8x والذي يعمل بسرعة تعادل 16 ضعف سرعة PCI في نقل البيانات.

طقم الرقاقات (Chipsets):
عبارة عن شريحتين مربعتين الشكل الأولى تقع في الجزء الشمالى من اللوحة الأم وتسمى North Bridge، مهمتها هي وصل المعالج والذاكرة العشوائية وكرت الشاشة مع بعضهم البعض وتنظيم نقل البيانات فيما بينهم ، حيث أنها المحور الذي يقوم باستقبال البيانات من المعالج وإرسالها إلى الذاكرة العشوائية وكرت الشاشة وغيرها.
والـ north bridge هي التي تحدد نوع المعالج الذي تدعمه اللوحة الأم وتحدد نوع الذاكرة وكميتها التي تدعمها اللوحة الأم كما أنها تحدد سرعة الشق AGP كما ذكرت سابقا.
أما الشريحة الأخرى فتسمى south bridge وتقع في الجزء الجنوبي من اللوحة الأم ومهمتها وصل أجهزة الإدخال والإخراج مع بعضها البعض ومن ثم وصلها بالمعالج والذاكرة العشوائية ، وهي التي تحدد مثلاً سرعة نقل البيانات القصوى بين اللوحة الأم والقرص الصلب.
لكن الـnorth bridge تصدر كميات كبيرة من الحرارة والتي يمكن أن تتلفها لذلك فهي مزودة بنوع من المبردات لطرد الحرارة ، أما الـSouth Bridge فهي لا تصدر حرارة لذلك لا تحتاج إلى مبرد.
شريحة البيوس:


اختصار (bios = basic input/output system) هي عبارة عن شريحة ذاكرة من النوع ROM تقوم بوظائف عديدة.
منافذ توصيل محركات الأقراص :
وعادة ما تكون من النوع IDE ، وهي عبارة عن موصلات مستطيلة الشكل تحتوي على عدد معين من الابر Pins وذلك لوصلها بكبل يتصل من الجهة الأخرى بمحركات الأقراص عل اختلاف أنواعها.
القافزات jumpers :
وهي عبارة عن قطع بلاستيكيه صغيرة جدًا بداخلها موصلات نحاسيه مثبتة على إبر-Pins- على اللوحة الأم وذلك لتحديد بعض الإعدادات ، لكن حديثًا تم الاستعاضة عن بعض القافزات بخيارات في الـbios setup.
النواقل buses :
تتصل مكونات اللوحة الأم عن طريق النواقل. وهي خطوط نحاسية مطبوعة على اللوحة الأم تقوم بوصل جميع أعضاء اللوحة الأم وتنقل البيانات بينها.
أهم النواقل هو ناقل النظام المكون من قسمين ، الأول يصل بين المعالج و بين الـNorth Bridge والثاني يصل بين الذاكرة العشوائية و بين الـNorth Bridge.
تشكل اللوحة الأم الأساس والحامل لباقي القطع جميعها ، وتحوي النواقل التي تنقل البيانات بين القطع ومنها
1- المعالج (CPU):


وحدة المعالجه المركزية أو المعالج ، هو أحد أهم مكونات الحاسوب ، عمله تحليل البيانات وتنفيذ التعليمات. وحدة المعالجه المركزية هي دائرة متكاملة تعرف عادة بـ(Microprocessor) أي المعالجات الدقيقة.
يتكون المعالج من عشرات الملايين من أشباه الموصلات الصغيرة جدًا المسماة ترانزيستور (Transistors) وهي أشباه الموصلات.
2- ذاكرة الوصول العشوائي (RAM):

تقوم بتنفيذ البرامج وتخزين مؤقت سريع للبيانات اللازمة .وهذا النوع من الذاكرة مؤقت إذ أن المعلومات يتم تفريغها آليًا منه بمجرد إعادة التشغيل، وأحيانًا عند إغلاق البرنامج الذي يستهلك جزء منها.
وهذا النوع يحرص المحترفون (خصوصًا من يتركز عملهم على التصميم باستخدام برامج متقدمة كالفوتوشوب وثري دي ماكس وغيرها) على توفير أفضل الأنواع منها ويحرصون أيضاً على زيادتها لأنها المسئولة عن سرعة تنفيذ العمليات والمعالجة.
كل قطعة ذاكرة تعد دائرة متكاملة مركبة من ملايين الخلايا التي يكونها اتحاد الترانزستورات Transistors والمكثفات Capacitors ، بحيث يشكل كل ترانزيستور و مكثف خلية واحدة من خلايا الذاكرة، وكل خلية من هذه الخلايا تعادل بتاً واحداً من البيانات.
سميت بهذا الاسم لأنك تستطيع الوصول إلى أي خلية تريد بشكل مباشر ومن أي مكان.
وأنواع الذاكرة العشوائية الشائعة:

SD-RAM أو SDR-RAM:</U>
هي اختصار للجملة Single Data Rate Random Access Memory والتي تعني ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية المتزامنة ذات النقل الأحادي .
هذا النوع يقوم بنقل البيانات بسرعة مقبولة نسبيًا، لكنه في المقابل يستهلك قدراً كبيراً من الطاقة مقارنة بالأنواع الأخرى لأنه يقوم بنقل بت مرة واحدة عند ارتفاع النبضة ثم يعود ليرفع بتاً آخراً بارتفاع النبضة .. وهكذا، وكلما زادت الوحدات أدى ذلك إلى زيادة سرعة المعالجة.
بسبب اعتماد ذاكرة SDRAM على سرعة الناقل الأمامي للجهاز لنقل المعلومة، فان أقصى حجم من المعلومات يمكن نقلها مابين الذاكرة والمعالج هي 800 ميغابايت في الثانية إذا كانت سرعة تردد الناقل الأمامي 100 ميغاهرتز ، وتنقل 1050 ميغابايت إذا كانت 133 ميغاهرتز.

DD-RAM أو DD-SDRAM:
اختصار للجملة Dual Data Rate Synchronous Dynamic Random Access أي ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية المتزامنة ذات النقل الثنائي ، أو تعني Double Data Rate-Synchronous DRAM أي ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية المتزامنة ذات النقل المزدوج.
هذا النوع يؤدي ضعف أداء النوع الأول، فهي تعطي 2 بت في الثانية الواحدة بمعنى أنها تنقل بتاً لدى ارتفاع النبضة وآخراً عند انخفاضها .
ويتميز هذا النوع عن سابقه بان لديه عرض نطاق مضاعف وهذا يمكنه من نقل كمية مضاعفة من المعلومات في الثانية قياسا لل SD-RAM . كما أنه يستخدم قدراً أقل من الطاقة.

DDR 2:
هي تطوير على DD-RAM ذات مميزات أفضل مثل النقل و السرعات الأفضل للتيار الكهربائي ، والاحتياج الأقل من الطاقة والحرارة الأقل ، وسعات أكبر للذاكرة ، ونقل أفضل وأسرع للمعلومة وصلت إلى 5300 ميغابت بالثانية لتردد 667 ميغاهرتز. ويتوقع أن يصبح الأوسع مستقبلاً .

RD-RAM:
هي اختصار للجملة Rambus Dynamic Random Access Memory وتعني الخطوط الديناميكية لذاكرة الوصول العشوائي، وهذه الذاكرة تمتاز بسرعة مذهلة وأسعارها باهظة،
ويرتكز عملها على أساس توزيع نقل البيانات ما بين الذاكرة والمعالج على أكثر من قناة. عن طريق تصغير حجم الناقل الأمامي من 32 بت (المستخدمة في الأنواع الأخرى) إلى 16 بت ومن ثم توزيع الحركة على أكثر من قناة تعمل بشكل خطوط متوازية (وهذا سبب تسميتها بالخطوط) ، وتعطي سرعات تردد عالية جداًَ تصل إلى 800 ميجاهرتز.
هذه الذاكرة باتت قادرة على الوصول لسرعات تردد تصل إلى 1200 ميغاهرتز وتنقل 10.7 غيغابت في الثانية. النوع الوحيد من المعالجات التي تدعم مثل هذه الذاكرة هو بنتيوم4 المصنع من شركة Intel ، كما أنها تتطلب أنواعاً مخصصة من اللوحات الأم مثل إنتل 850.
وتم التخلي عنها بسرعة بسبب إثبات ذاكرة DDR والجيل الجديد DDR 2 انهما يمكنهما إعطاء نتائج منافسة جدًا وحتى متفوقة بتكلفة إقل.
ذاكرات خاصة بكروت الشاشة:

GDDR2:
الذاكرة المستخدمة على هذه الكروت تحتاج إلى مواصفات خاصة لأن معالجات كروت الشاشة وصلت إلى مراحل متقدمة جدًا من التخصصية والسرعة.
بدأت شركة ATi متعاونة مع شركة أخرى خاصة بالذواكر بصنع نوع آخر هوGraphics DDR2 والذي وضع مواصفات خاصة على ذاكرة DDR2 وأهمها تعديل العنونة (Addressing) بهذا النوع من الذاكرة لتكون مناسبة أكثر لاحتياجات التسريع الرسومي. كما تم تحسين تقنية دخول وخروج المعلومة (I/O) لتقدم أداء أفضل.


GDDR3:
تأتى بتقنية مختلفة لتعريف الإشارة الكهربائية عن سابقتها. Unidirectional Strobing هى تقنية تخفض من الوقت الذي تحتاجه الذاكرة للتعرف على المعلومة حيث أنه يغنيها عن الرجوع إلى جدول تعريف الإشارة (DQS).
كما تم عمل تحسين لعملية دخول وخروج المعلومة (I/O) وجعل سرعات التردد تبدأ من 600 ميغاهرتز فما أعلى.



تحتوي الذاكرة (DDR3) على الكثير من المزايا التقنية وذلك بالمقارنة بوحدات الذاكرة السابقة. وبالنسبة لعامل استهلاك الكهرباء فقد تقلص ليصل إلى 1.5 فولت فقط فيما ارتفعت السرعة بشكل ملحوظ حيث تتراوح السرعة الحالية لوحدات (DDR3) من 800 ميجاهرتز وحتى 1600 ميجاهرتز. ومن الجدير بالذكر أن وحدة الذاكرة التي تبلغ سعتها 512 ميجابايت والتي عُرضت مؤخرا على الموقع الإلكتروني لشركة (Super Talent) تعتمد على وحدات سامسونج التي لم يتم الإعلان عنها بعد. ومن الناحية المادية فإن الذاكرة (DDR3) تشبه كثيرا الذاكرة (DDR2) فكلا التقنيتان تعتمدان على نظام (Fine-pitch Ball Grid Array) لتجميع الرقائق. كما أن التشابه يشمل التصميم (240-Pin) حيث أن كلتاهما تحتوي على نحو 240 طرف توصيل. ويبدأ الاختلاف بينهما من السن الأوسط الذي يقع في أماكن مختلفة في كلا الرقاقتين. وعلى الرغم من أن مجموعة (JEDEC) ما زالت في حاجة للانتهاء من المواصفات الخاصة بالرقاقة (DDR3) إلا أن التوقعات تشير إلى طرح تلك الرقاقة في منتصف العام الحالي. وتعمل سوبر تالنت بشكل مكثف على النماذج الخاصة بالرقائق (DDR3). يذكر أن تلك النماذج الجديدة التي تعتمد على وحدات سامسونج خضعت للتجريب والاختبار من قبل سوبر تالنت عبر عدد مجموعة من أنظمة الاختبار. وبالنسبة لأول اللوحات الأم التي ستدعم رقائق (DDR3) فمن المتوقع ظهورها مع طرح انتل (Intel) لعائلة منتجاتها من اللوحات الأم (Bearlake) الخاصة بالحاسبات الشخصية. يذكر أن مجموعات الرقائق الجديدة لشركة انتل يمكنها دعم كل من تقنيتي (DDR2) و (DDR3) ولكن لا يمكن استخدام كلتاهما معا في نفس الوقت. وقد أعلنت انتل عن بداية تجريب اللوحات التي ستتوافق مع رقائق (DDR3) ولكنها لم تؤكد بعد مواعيد طرح تلك اللوحات. ومن المتوقع أن تتبني أيه ام دي (AMD) استخدام رقائق (DDR3) مع إطلاقها لمنتجاتها الرباعية النواة. وقد قامت سوبر تالنت بطرح وحداتها من الذاكرة (DDR3) قبل طرح اللوحات الرئيسية التي تدعمها بوقت طويل. وقد تم طرح وحدات الذاكرة في منتصف العام الحالي


بعض صور اللوحات الام التى تدعم هذه الرامات.:

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


بعض التفصيل عن هذه الرامات
1- نطاق ترددي اعلى نتيجة زيادة سعر ساعة
2-خفض استهلاك الطاقة الكهرباءيه نتيجة لطراز تكنولوجيا الصنع
3- ان الجهد ddr3 قد خفض من 1.8v الى 1.5vمما يقلل من كميه الحراره الناتجه

الفرق بين الرامات DDR2 و DDR3.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الفرق بين الرامات DDR2 .....DDR3.........DDR1

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


مزيد من المعلومات حول هذه الرام

http://www.up07.com/up6/uploads/1bcf25635a.jpg

ولقد تم انتاج ماذربوردات مثل P35 تعمل اما ب DDR2 أو DDR3

ونلاحظ هنا الفرق بين التقنيتين بالشكل :

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


وحديثا تم انتاج بورد من MSI P35 تجمع بين التقنيتين DDR2 + DDR3 :

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





يتبـــــــــــــــع ... )))






قديم 09-10-2007, 03:16 AM   رقم المشاركة : 2
~ اســ الكلمات ــــير ~
رائد استراحة الود
 
الصورة الرمزية ~ اســ الكلمات ــــير ~
 





~ اســ الكلمات ــــير ~ غير متصل


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اختصار (Read-Only Memory) تعني ذاكرة للقراءة فقط ، مثبتة على اللوحة الأم ، مخزن فيها المعلومات اللازمة لتشغيل الكمبيوتر ولا يمكن مسح ما تحويه أو الإضافة إليه.
هذه الذاكرة لا تحتاج لأي طاقة كهربائية للاحتفاظ بالمعلومة. كل واحدة من هذه الذاكرة متاحة لكتابة البيانات عليها مرة واحدة على الاقل ، إما أثناء التصنيع أو أثناء البرمجة.
فقط بعض الذواكر يمكن مسح محتواها وإعادة برمجتها. كانت الكومبيوترات في أوائل الثمانينات يأتي نظام التشغيل الكامل لها داخل ذاكرة الـROM ، إذ لم توجد البدائل كالأقراص المرنة ، وكانت تستعمل في أجهزة الألعاب (كاتريدج)!
تنقسم ذاكرة ROM إلى ثلاثة أقسام:
(1) PROM:
وتعنى Programmable ROM وهى قطعة من الذاكرة يمكن برمجتها مرة واحدة فقط. بعد أن تكتب المعلومات عليها لا يمكن مسحها أو تبديلها.
(2) EPROM:
وتعني Erasable PROM وهى نفس السابقة إلا أنه يمكن مسح المعلومات الموجودة بهذه الذاكرة وذلك باستخدام الأشعة الفوق بنفسجية. هذه الأشعة يتم توجيهها إلى مجس خاص موجود على الذاكرة لفترة معينة من الوقت مما يؤدى لمسح كل المعلومات وبالتالي يمكن إعادة برمجة الذاكرة بمعلومات أخرى.
(3)EEPROM:
وتعني Electrically Erasable PROM هذه الذاكرة هي التي تستخدم الآن في اغلب اللوحات الأم الحديثة لحفظ برنامج البيوس.
هذا النوع من الذاكرة يمكن مسح المعلومات الموجودة عليها و إعادة برمجتها باستخدام برامج خاصة.
إذا رأيت كلمة Flash BIOS من ضمن مواصفات اللوحة الأم، فهذا يعنى أنها تستخدم هذا النوع من الذاكرة.

4- النواقل:
(AGP):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



اختصار لـAccelerated Graphics Port ، هي نواقل عالية السرعة لربط بطاقة الرسومات بالحاسوب أو اللوحة الأم.
بسبب الحاجة إلى دعم الرسوميات الحديثة ، تم تطوير نواقل الـAGP بسرعة تفوق سرعة الـPCI لعدة أسباب منها أن الـPCI يحتاج لنسخ الرسوم من الرام حتى يقرأها ، بينما الـAGP قابل لقراءة الرسوم مباشرة من الرام.
معظم اللوحات الأم المصنوعة منذ أواخر التسعينات كانت قد صنعت قابلة لإضافة نواقل AGP إليها، أو مزودة بها ليمكن إدراج بطاقة الرسوميات إليها.
إنتل أطلقت النسخة الاولى من الـAGP في عام 1997 متضمنًا السرعتين 1x و 2x. وتلتها باقي السرعات.
والسرعات مجملاً هي:
AGP 1x: ذو تردد 66 ميغاهرتز بمعدل سرعة نقل البيانات تصل إلى 266 ميغابايت في الثانية.
AGP 2x: ذو تردد 133 ميغاهرتز بمعدل سرعة نقل البيانات تصل إلى 533 ميغابايت في الثانية.
AGP 4x: ذو تردد 266 ميغاهرتز بمعدل سرعة نقل البيانات تصل إلى 1066 ميغابايت في الثانية.
AGP 8x: ذات تردد 533 ميغاهرتز بمعدل سرعة نقل البيانات تصل إلى 2133 ميغابايت في الثانية.
لكن بتطور تقنية الـPCI-E كانت الـAGP مليئة بالعيوب مقارنة بها. وأحدث بطاقات الرسوميات الآن كلها تصنع بنواقل PCIe غير أن بعضها تتوفر بإصدارات ذات نواقل AGP.
لكن حتى أواخر عام 2006 ، هناك قلة من اللوحات الأم الجديدة التي تصنع بنواقل AGP. وبمعدل الانقراض هذا يتوقع أن الـAGP سيتم استبدالها كليًا خلال بضع سنوات.

(PCI-E):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


ناقلة تم تطويرها فوق موصلات PCI من قبل شركة إنتل تنقل البيانات بسرعة تصل إلى 2.5 جيجابت في الثانية (312.5 ميجابايت في الثانية). وبوجود عدة نواقل كحد أقصى 32 وصلة PCI-E ، يصل مجموع النقل إلى 10 جيجابايت / ث.
ناقل واحد سرعته تصل تقريبًا إلى ضعف سرعة الـPCI العادي ، أربعة نواقل منها لها سرعة مشابهة لأسرع ناقل من نوع PCI-X ، بينما ثمانية نواقل PCI-E سرعتها توازي سرعة أسرع ناقل AGP. لكن يخطط فريق التطوير لزيادة سرعتها إلى ما بين 625 و 1250 ميجابايت / ث.
تقريبًا جميع بطاقات الرسومات التي اطلقت عام (2006) من ATi وNVIDIA مصممة بنواقل PCI Express. أيضًا تستخدم NVIDIA تقنية (SLI) ، الذي يسمح لبطاقتي رسوميات من نفس الرقاقات والموديل بالعمل معًا في وقت واحد لتحسين الاداء.
PCI Express 2.0:

ناقلات PCI Express الإصدار 2.0 الانتهاء منها قريب ويفترض توفرها في الربع الثالث عام 2007. تمت مضاعفة سرعة النواقل إلى 625 م يجابايت\ث (5 جيجابت\ث) لكنها لا تزال قريبة من مواصفات PCIe 1.1 الحالية.

5- مزود الطاقة (Power Supply):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


جهاز لتوزيع الكهرباء وتوصيلها باللوحة الأم وأجزاء الحاسوب الأخرى الغير متصلة مثل القرص الصلب وسواقة الأقراص والمرواح. يأتي بقدرات مختلفة تشمل 350 واط و400 واط و500 فصاعدًا. بعض الأجهزة تحتاج لقدرة كهربائية عالية حتى تعمل ، وإن كان مزود الطاقة ضعيفًا والأجهزة التي يشغلها تحتاج لطاقة أعلى ، فربما (يطرطع)!

6- متحكمات وسائل التخزين (Integrated Drive Electronics):
من أمثلتها:
IDE:
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اختصار Integrated Drive Electronics وهي تقنية تنتقل فيها البيانات بطرق تختلف عن SCSI حيث أنه لا يمكن تركيب أكثر من قرصين صلبين على قناة واحدة ، وغالبا ما تأتي تقنية IDE بقناتين ، كل قناة لديها القابلية لتوصيل وحدتين (قرص صلب أو سواقة الأقراص المضغوطة ، أو جهاز النسخ الاحتياطي) بحيث تكون إحدى الوحدتين Master والأخرى Slave وتسمى القناة الأولى Primary والثانية secondary.
وتشمل النوعين (كلاهما في الصورة):

(PATA):
وهي اختصار لكلمة Parallel Advanced Technology Attachment ، ومن الاسم يتضح أنها تنقل البيانات بشكل متواز ، وتستخدم للأقراص الصلبة التي تعتمد تقنية نقبل البيانات بواسطة الحزام العريض والذي يتكون من 80 سلكا ويعمل بقدرة نقل بيانات توازي 133 ميجابايت ظاهريا ، وحزام البيانات هذا لا يمكن أن يزيد طوله عن 40 سنتيمتر بسبب كونه عريضًا ويسبب الزحام داخل الحاسوب!
(SATA):
وهي اختصار لكلمة Serial Advanced Technology Attachment وهذا يعني اعتمادها على طريقة نقل البيانات بشكل متسلسل أو متتالي ، وحاليا تعمل وفق تقنيات بقدرة نقل 150 أو 300 ميجابايت ظاهريا.
وتتميز هذه التقنية باستخدام حزام بيانات أقل عرضًا من حزام PATA السميك ما يقلل المساحة المستخدمة مقارنة بأسلاك PATA ويساعد على تدوير الهواء ، كذلك تتميز هذه التقنية بالقدرة على النقل لمسافة متر كامل ، كما أن بعض الشركات سهلت عملية استخراج هذا القرص خارج الجهاز بتقنيات مبسطة جدًا بحيث يعمل وكأنه قرص خارجي.
(SCSI):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


وهي اختصار للكلمات Small Computer System Interface وهي تعتمد على نقل المعلومات بشكل متوازي ، وتتميز بالسرعة العالية ، كما أنها من الممكن أن تستخدم من خارج الحاسب الآلي عبر وصلات خاصة ، ومن الممكن أن تصل أطوال وصلاتها إلى 25 أمتار تقريبًا.
هذه التقنية تعمل على قناة واحدة ، تقبل حتى 16 وحدة تخزين. وصلت سرعة نقل البيانات في هذه التقنية إلى 160 ميجابايت في الثانية ، والمستقبل يبشر بسرعة 320 ميجابايت و 640 ميجابايت في الثانية.
ميزة هذه التقنية سرعتها العالية وقدرتها التخزينية العالية وكذلك القدر على توصيل وحدات كثيرة ، وأما عيوب هذه التقنية فتكمن في كلفتها المرتفعة جدًا وصعوبة إعداداتها. تناسب هذه التقنية الشبكات وسيرفرات الإنترنت فهي تعمال بكفاءة أكبر من تقنية PATA وSATA التي تناسب المستخدم الشخصي.

7- بطاقة الرسوميات (كرت الشاشة) (VGA):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


جهاز في الحاسب وظيفته توليد وعرض الصور. وعادة يوجد في اللوحة الأم فتحة توسيع لإضافة بطاقة رسوميات أقوى ، معظم بطاقات الرسوميات تعمل بوصلات AGP أو PCI-E.
تتكون من معالج (microprocessor) لإظهار الرسومات طبقًا لتعليمات من المشغل والبرنامج المستخدم ويسمى GPU اختصار (Graphics processing unit).
عند أبسط المراحل تشمل مهام البطاقة معالجة الرسوم ثنائية الأبعاد. في المراحل المتقدمة تشمل مهامها وظائف إظهار الصور ثلاثيات الأبعاد ورندرتها والتظليل والتخطيط والمؤثرات البصرية.
خلافًا لباقي الٌقطع في الحاسب ، كروت الشاشة لها ذاكرة خاصة بها وتسمى (VRAM). تستخدم ذاكرة الفيديو لتخزين وعرض الصور والمشاهد المتحركة ، وهي مهمة جدًا في رندرة الصور ثلاثية الأبعاد.
ذاكرة الفيديو عادة أقوي من ذاكرة الحاسوب ، إذ ذاكرة الفيديو تأتي GDDR3 أو GDDR4 بينما الرام تكون DDR أو DDR2.
كمثال ، إظهار 16 مليون لون على دقة وضوح 1028 * 768 يحتاج لذاكرة رسومية 4 ميجابايت.
تقنية PCI Express هي أحدث فتحة لكروت الشاشة ومعظم البطاقات الجديدة تستخدمها فبطاقات الشاشة المدعمة بـPCI-E تكون أسرع مرتين من بطاقات AGP ، مع أن AGP القديمة لا زالت تستعمل.
8- متحكمات النواقل الحاسوبية (Computer bus):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


منفذ متوازي parallel port:
في هذ الناقل ، تنتقل البيانات بشكل متوازي ، كل بت ينقل كنبضة كهربائية خلال سلك منفصل ، والناقل الواحد يتكون من عدة أسلاك متجاورة تصل إلى 25 سلك عادة. وكانت -ولا تزال- تستخدم في توصيل الطابعات والماسحات وبعض كروت الصوت القديمة ، لكن هذا قبل أن يقوم الـUSB والـFirewire باحتلال معظم هذه الطرفيات.
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


USB:

اختصار لكلمات Universal Serial Bus ، ولأنها قابلة للعمل على معظم الطرفيات -مثل الماوس ولوحة المفاتيح والأقراص الصلبة المتنقلة و سواقات الأقراص المدمجة الخارجية- فقد انتشرت في تقريبًا في 120 نوع من الأجهزة. والتقنية الحديثة وهي USB2 قفزت بسرعة نقل البيانات إلى 60 ميجابايت كسرعة قصوى!
IEEE 1394) FireWire):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


من المكن توصيل 64 وحدة بها ، وتقدم أداء يصل إلى 50 ميجابايت في الثانية لكل وحدة ، والنوع المسمى B1394 تصل سرعته إلى 100 ميجابايت في الثانية لكل وحدة ، ومن إيجابيات هذه التقنية توفيرها الطاقة للوحدات التي تتصل بها إذا كانت داخلية أما الخارجية منها فغالبا ستحتاج إلى مصدر طاقة خارجي. من إيجابيات هذه التقنية سرعتها العالية واتساع عدد الوحدات المستطاع توصيلها وتنوعها من الأقراص الصلبة والسكانرات والكميرات وقد حلت مكان توصيلات SCSI و USB في كثير من الطرفيات إذ أنها مقارنة بـUSB2 فهي ذات معدل نقل أسرع. كذلك فهذه التقنية تدعم مواصفات Hot pluggable والتي تعني قابلية التوصيل والفصل وإعادة التوصيل دون الحاجة لإغلاق الجهاز ، كما أن بعضها لا تحتاج لجهاز حاسوب أصلاً.


يتبــــــــــع ... )))






قديم 09-10-2007, 03:34 AM   رقم المشاركة : 3
~ اســ الكلمات ــــير ~
رائد استراحة الود
 
الصورة الرمزية ~ اســ الكلمات ــــير ~
 





~ اســ الكلمات ــــير ~ غير متصل


9- بطاقة الصوت (Sound card):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

بطاقة توسعة للحاسوب تقوم بإدخال وإخراج الأصوات مثل الموسيقى والمؤثرات الصوتية التي تتحكم بها برامج الحاسب. معظم اللوحات الأم تأتي مزودة بكروت الصوت. لها عدة منافذ إخراجية كل واحدة بلون:

الوردي: للميكروفون -يستعمل لتسجيل الصوت-.
الأزرق الفاتح: للتسجيل الداخلي -هذه الوحيدة المسببة لي التعقيد!-.
الأخضر: للسماعات العادية أو السماعات الرأس.
الأسود: للسماعات الخلفية (في حال كون السماعات بنظام سمعي محيطي).
الفضي: للسماعات الجانبية (مثل التي فوقها).
البرتقالي: للسماعات الوسطية (مثل التي فوقها ووالتي فوق التي فوقها).


10- كروت تشبيك (Computer networks):
توجد عدة أنواع ، عدا الموجودة بالأسفل هنالك (Smart modem) و (Transparent modem) و(Wireless modem) :
مودم (Modem) الهاتف:



المودم العادي (Modem) اختصار (Modulator/Demodulator) جهاز وسيط بين الخط الهاتفي والحاسوب ، يحول الإشارات الهاتفية إلى إشارات كهربائية ، يوجد إما كمودم داخلي يشبك داخل الحاوسب ومن الخارج بسلك الهاتف وعادة تأتي اللوحات الأم الحديثة مجهزة بمودم داخلي. أو يوجد كمودم خارجي مفصول عن الحاسوب وميزته أنه يمكن استخدامه مع عدة حواسيب ، وسرعته المعتادة 56 كيلوبت في الثانية. ويوجد حاليًا كإصدارين ، V.90 و V.92. الثاني يتميز بسرعة الولوج إلى الانترنت ، وإمكانية إبقاء اتصال الانترنت متصلاً بوضعه في حالة الانتظار وذلك لأستعمال الهاتف أثناء وضع الإنتظار ، لكن يحتاج لبرامج خاصة.
مودم (DSL):
اختصار لـ(Digital subscriber line) ، مثل المودم العادي لكنه يقوم يوصل عبر أسلاك خاصة ويرسل البيانات بتردد أعلى ، كأنه عدة مودمات تعمل دفعة واحدة. وانتشرت هذه التقنية بسبب الحاجة إلى سرعة أكبر من مودمات 56K العادية. ويأتي بسرعات مختلفة على غرار 64 و128 و512 كيلوبت.
<U>
مودم WiFi :
</U>تتصل بالقمر الصناعي -بدون أسلاك-! وذات سرعة عالية جدًا تتجاوز 2 جيجابايت\ث. ومفيدة إن لم تصل خدمة الهاتف إلى منطقتك!
مودم خلوي (Cellular):
مودم ينقل البيانت عبر خطوط الهاتف اللاسلكية ، ميزته إمكانية استعماله أثناء التنقل ، لكن سرعته أقل من سرعة المودم العادي. لكن تقنية الجيل الثالث (3G) تتمكن من توفير سرعة أكبر بكثير.
(ISDN):
اختصار (Integrated services digital network) ، تستطيع نقل 16 ميجابايت في الثانية.
بطاقة الشبكة (Network card):
للتشبيك مع حواسيب أخرى أو الاتصال بالإنترنت.
وسائط التخزين الداخلية:
(Hard Disk Drive) محرك الأقراص الصلبة HDD:

القرص الصلب أو محرك الأقراص الصلبة هو جهاز مشفر رقميًا ذاتي التخزين ، يخزن البيانات على أسطوانات سريعة الدوران ذات اسطح مغناطيسية. الأقراص الصلبة صممت أساسًا لاستخدامها في الكمبيوتر. لكن مؤخرًا صارت تستخدم في كثير من الأجهزة ، شملت مسجلات الفيديو والصوت و والكاميرات الرقمية والجوالات وأول من بدأها شركة Nokaia و Samsung.
طريقة الكتابة في تبدأ من ذراع (Access arm) التي تحرك رأس القراءة والكتابة (Read/Write Head) إلى موضع معين يحوم فوق طبق دائر ويبعد عنه مسافة أقل من قطر الشعرة حوالي 1 نانومتر (=0.00001 ملم) ولا يلمس سطح الأسطوانة ، وإن لمسها أو دخل جسم غريب بينهما (غبار، شعرة،..) فإن المعلومات المخزنة تتدمر، لذلك الأقراص الصلبة غالبًا تكون معزولة عن المؤثرات الخارجية.
يتكون القرص من مادة غير قابلة للمغنطة كالزجاج أو الألومنيوم ، وتغطى بطبقة قابلة للمغنطة مثل أكسيد الحديد (|||) ، لكن الأقراص الحديثة تستخدم سبيكة الكوبالت ، بجانبه ذراع الكتابة والقراءة ومحرك الذراع ، يتم تسجيل البيانات على القرص بمغنطة المعدن المغناطيسي بنمط يمثل تلك البيانات.
وتقرأ البيانات بتقصي مغناطيسية المعدن. هذا القرص يدور بسرعة كبيرة جدًا ، الرأس المغناطيسي يقوم بتقصي الكمية المغناطيسية الموجودة تحته ، وفي نفس الوقت يستطيع الكتابة عليها. وفي حالة وجود أكثر من قرص فإن لكل قرص يوجد رأس مغناطيسي خاص به.
خلال عام 2006 ، وصلت سعة الأقراص الصلبة المباعة في الأسواق بين 80 جيجابايت بسرعة دوران 7200 دورة في الدقيقة إلى سعة 750 جيجابايت بـ10800 دورة\د مع سرعة نقل للبيانات تصل إلى 50 جيجابايت\ث. بينما أسرع الأجهزة الخادمة ومحطات العمل تصل إلى 15000 دورة\د بمعدل نقل 80 جيجابايت\ث لكن بحجم كبير جدًا (مساحة التخزين في الجهاز الخادم في مركز التقنية والمعلومات بجامعة الملك عبد العزيز 180 تيرا بايت).
يتم توصيل القرص الصلب باللوحة الأم عن طريق إحدى الموصلات وتشمل: PATA أوSATA أوSCSI أوIEEE 1394 أوFireWire أوSAS أوUSB أو الألياف البصرية. أقراص PATA لا تعاني مشاكل مع نقل البيانات لكن عيبها هو وجوب التعامل مع إعدادات (master/slave) عند توصيل قرصين بسلك واحد أو قرص صلب مع سواقة أقراص. بينما أقراص التي تتصل بواسطة SATA لا تحتاج لها ، إذ يتم توصيل كل قرص بسلكه الخاص. الأقراص الصلبة الخارجية تكون داخليًا ذات توصيلات PATA أو SCSI وموصلة من الخارج بـFireWire أو USB وأحيانًا بأسلاك SATA.
تقنية RAID:
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اختصار Redundant array of independent disks هي عدة أقراص تعمل في وقت واحد مكونة وحدة تخزين واحدة ، تستخدم عادة في الأجهزة الخادمة ومزودات خدمة الانترنت وأجهزة (Mainframe) الكبيرة ، ولها عدة مستويات:
RAID 0:
توزع البيانات على الأقراص العديدة وتسمى العملية (Data striping) ، وهذه العملية تجعل البيانات تقرأ سريعًا بواسطة عدة أقراص.
RAID 1:
تنسخ البيانات على كل قرص وتسمى العملية (Disk mirroring) ، وهذا يضمن حفظ البيانات ، فإن حصل خطأ في أحد الأقراص فإن النظام ينتقل تلقائيًا إلى قرص آخر ، هذه العملية باهظة الثمن لكن الغلاء غير معتبر في حالة كون البيانات بالغة الأهمية.
RAID 2 وأعلى:
تجمع بين العمليتين السابقتين ، لتحسين الأداء ومنع ضياع البيانات.


وسائط التخزين الخارجية:
القرص المضغوط (CD):
هو قرص ضوئي يستخدم لتخزين البيانات، و تمت صناعته فى الأصل لتخزين الأصوات رقميًا.
يتكون القرص المضغوط من مجموعة من مقاطع الصوت الثنائية. و للقرص المضغوط قطر يبلغ 120 ملم، بالرغم من وجود إصدارات ذات قطر 80 ملم. يستطيع القرص ذو القطر 120 ملم أن يخزن 80 أو 90 دقيقة وسعته التخزينية 700 ميجابايت عادةً. أما القرص ذو القطر 80 ملم فيستطيع تخزين 20 دقيقة من الصوت. و فيما بعد تم تبني تقنية الأقراص المضغوطة لاستخدامها فى تخزين البيانات.
في عام 2004 بيع من الأقراص المضغوطة حوالي 30 مليار قرص.
هذه الأقراص لها صلاحية عمل حتى مئات السنين ويمكن قراءتها أكثر من ألف مرة دون أن تحترق ، لكن بعض الممارسات قد تقلل من عمرها الافتراضي حتى سنة أو سنتين.
تتكون الأقراص من جسم بلاستيكي ، تطلى الجهة التي لا تخزن عليها المعلومات بطبقة رقيقة من الألمنيوم النقي. وفي الجهة الأخرى صبغة عضوية للكتابة عليها. لكن توجد أقراص تستخدم طبقة الفضية عاكسة بدل الصبغة لأنها أرخص ، لكنها عرضة أكثر للأكسدة. من جهة أخرى -رغم صعوبة العثور على هذا النوع وغلاءه سعره- بعض الأقراص مؤلفة من سطح ذهبي عاكس ، وهو أفضل من الاثنين.
الصبغة المستخدمة سابقًا كانت صبغة الـ(Cyanine) وعادة لونها أخضر أو أزرق. لكن مشكلتها أن عمرها عدة سنوات فقط وغير صالحة للتخزين ، وكانت تفسد إذا تعرضت لأشعة الشمس المباشرة.الصبغة المستعملة الآن هي الـ(Phthalocyanine) ، وهي أقوى أمام اضوء الشمس وعمرها طويل. وأفضل طريقة لتنظيف الأقراص عند اتساخها أو تغبرها هي بمسحها بالكحول الأيزوبروبيلي بواسطة قماشة ناعمة. لكن المذيب العضوي القوي كالأسيتون والبنزين والكيروسين سيدمر سطح القرص. ببساطة يمكن تنظيفها بالماء والصابون أو معجون الأسنان.
والجهاز الذي يقرأ الـCD هو:
(CD-ROM):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


أجهزة تقرأ الاقراص المدمجه (CD) ، معدل نقل البيانات الذي تنقله السواقة من القرص المدمج : (1x) معدل سرعته نقله للبيانات 150 كيلو بايت في الثانية بعدد دوارت 500 دورة في الدقيقة غالبًا.
تزيد سرعة النقل بزيادة سرعة دوران القرص داخل السواقة. مثلا ، سواقة الـCD ذات سرعة 8x والتي تدير القرص بسرعة 4000 دورة في الدقيقة تستطيع نقل البيانات بمعدل 1.2 ميغابايت في الثانية. لكن السرعة فوق 12x عيبها الاهتزاز والحرارة ، حتى استطاعت شركة Samsung التغلب على مشكلة الحرارة والاهتزاز بنظام (ball bearing) وجعلت القرص يدور بشكل متوازن داخل السواقة. وحاليًا أفضل معدل نقل متاح هي سرعة 52x بعدد دورات 10350 دورة في الدقيقة ومعدل نقل 7.62 ميغابايت في الثانية ، لكن هذه الخصائص تطبق فقط عندما تقرأ المعلومات من المحيط الخارجي للقرص ، لأن القراءة تكون أبطأ في المحيط الداخلي.
ومحاولة زيادة سرعة دوران القرص محدودة بقوة البلاستيك المعالج المكون للأقراص. بعض الأقراص المدمجة كانت تشبه الأقراص المرنة بوجود علبة خارجية (cartridge) ، فكانت تحتاج لاستخدام أجهزة خاصة بدل السواقة العادية مثل سواقات الأقراص المرنة. ورغم أن هذا الدرع البلاستيكي أفضل لحماية القرص من الاضرار ، لم يقبل على نطاق واسع بسبب ارتفاع تكاليف الانتاج والقلق من أن الأقراص لن تكون مستعملة إلا مع سواقتها الخاصة.
أنواع أخرى من الـCD:

.
.
.

(CD-R):
هو نسخة معدلة من القرص المدمج من تطوير شركتي Philips و Sony. ميزتها أنها يمكن الكتابة عليها مرة واحدة بسواقات الأقراص المدمجة الكاتبة (CD-Writer). قرص الكتابة مكون من طبقة polycarbonate تحتوي في السطح على أخاديد دقيقة دائرية حلقية مع طبقة رقيقة جدًا من صبغة عضوية ، طبقة عاكسة من الفضة المغناطيسية أو الذهب ، وأخيرًا طلاء الحماية من ورنيش (photo-polymerizable) فوق المعدن الممغنط ويعالج بالأشعة فوق البنفسجية. CD-R الفارغ عليه طبقة تسمى الـ(ATIP) تساعد أشعة الليزر على على الكتابة في مساره الصحيح وتضمن كتابة البيانات على القرص بمعدل ثابت. وهذه الطبقة لا تدمر عند الكتابة على القرص ، وتستخدم لتمييز النسخة الأصلية من القرص التجاري عن النسخة المقلدة.
سواقات CD-Recordable الكاتبة تباع غالبًا ومكتوب عليها ثلاث درجات مختلفة السرعة: الأولى هي السرعة عند الكتابة على قرص (CD-R) الذي يكتب عليه مرة واحدة. الثانية هي السرعة عند الكتابة على قرص (CD-RW) القابل للكتابة عليه عدة مرات ، والثالثة عند قراءة أي قرص مدمج (CD). مثلاً سواقة مكتوب عليها (48x , 32x , 52x) الأرقام تعني أنها تقرأ الأقراص بسرعة 52x ، وتكتب على أقراص CD-R بسرعة 48x وتكتب على أقراص CD-RW بسرعة 32x. ويمكن حساب معدل نقل البيانات بالكيلوبايت عن طريق ضرب السرعة في 150. قانون بسيط! إذًا معدل نقل البيانات الافتراضي للسواقة السابقة = 150 * 52 = 7.800 ميجابايت في الثانية! بينما الظاهري الذي قيس عمليًا 7.62 ميغابايت في الثانية كما قيل سابقًا.
بدلاً من عمليات الكتابة بالضغط في قرص CD ، قرص CD-R تكتب البيانات عليه عن طريق قيام الليزر بحرق الصبغة العضوية. عند تسخين الصبغة العضوية إلى درجة معينة ، تقل قدرتها على عكس الضوء وتزيد شفافيتها أكثر من باقي المناطق التي لم تحرق. لكن الحرق لا ينتج الفجوات -كما يحدث في الـCD- بل تنشط الطبقة الممغنطة فيمكن قراءتها. عند قراءة القرص ، يعمل الليزر بقوة منخفضة لدرجة لا تحرق الصبغة حتى لا تغير بيانات القرص. هذا التغير في درجة الانعكاس المؤدي إلى تغير قوة انعكاس الليزر يتحول إلى بيانات رقمية تستطيع السواقة قراءتها. لكن الصبغة المحترقة لا يمكن إعادتها للكتابة مرة أخرى ، لذلك لا يمكن الكتابة على القرص مرة أخرى أو محو ما فيه. خلافًا لأقراص CD-RW. إلا في حالة الكتابة على جزء من القرص وتبقي منطقة غير محترقة منه ، يمكن الكتابة على المنطقة المتبقية في عملية حرق ثانية.

(CD-RW):
هي أقراص مدمجة يمكن محو محتواها والكتابة عليها أكثر من مرة. والفرق في التركيب بينها وبين CD-R هي أنها تحوي طبقة معدنية (AgInSbTe) تكونها سبيكة من الفضة والقصدير والانديوم والتيلوريوم. ويعمل شعاع الليزر على تسخين وصهر الطبقة المتبلورة ويحولها إلى غيرمتبلورة ، أو يقوم بتصليبها في درجة حرارة منخفضة ليعيدها إلى الحالة المتبلورة. والانعكاسات المختلفة م المناطق المتلبورة والغيرمتبلورة تبدو أمام السواقة مثل مثل الحفر في الأخاديد المستديرة الموجودة في الـCD-R. وبسبب إمكانية بلورة السبيكة وإعادتها فإنه يمكن إعادة الكاتبة على أقراص CD-RW أكثر من 1000 مرة.

أقراص الفيديو الرقمية (DVD):
هو قرص التخزين فيديوي الصيغة ويمكن استخدامه لتخزين البيانات ، بما فيها أفلام ذات نوعية الصوت والفيديو. تشبه الاقراص المدمجة فعن الابعاد هي نفسها بقطر 12 سم أو 8 سم لكنها بتركيب آخر واستيعابية أكثر بكثير. وأعلى استيعابية استطاع تخزينها بوجه واحد 8.5 جيجا وبوجهين 15.9 جيجابايت. وكالعادة كانت شركة Sony أول من اخترع هذه الأقراص! قرص الـDVD ذو الوجهين يختلف عن العادي بوجود طبقة أخرى مقابلة. وتوجد أنواع كثيرة منها: , DVD±R, DVD±RW, DVD-RAM, DVD±R DL,DVD±RW DL, HD DVD, HD DVD-R.
الجهاز الذي يقرأ الـDVD:

(DVD-ROM):

جهاز قراءة الأقراص الفديوية الرقمية. يقوم بقراءتها شعاع الليزر. إن كان القرص ذو وجهين ، تقرأ السواقة الوجه بتسليط الليزر عليه مرورًا بالوجه الآخر الشبه شفاف. لكن أقراص ذات الوجهين أكثر عرضة للأضرار.
أنواع أخرى من الـDVD:

DVD±R:
تحتاج لجهاز DVD-Writer ليمكن الكتابة عليها. مثل الـCD-R يمكن الكتابة عليه مرة واحدة ، لكنه ذا استيعابية أكبر تصل إلى 4.7 جيجابايت. بسبب وجود أخاديد حلقية أصغر وأدق ، فيمكن حفر وكتابة بيانات أكثر عليه بواسطة الليزر الأحمر ذو الطول الموجي 650 نانومتر. أقراص DVD-R العادية تتألف من قرصي polycarbonate بسمك 0.6 ملم ملتصقة ، أحدها يحتوي على الأخاديد المستديرة وصبغة الكتابة وطبقة الفضة العاكسة أو الذهب. الجانب الآخر -إن كان ذو وجه واحد- يكون الهيكل الحامل حتى يكون القرص بسماكة 1.2 ملم ، ولا يحوي أي أخاديد. أما القرص ذو الوجهين فيحوي الأخاديد من الجانبين ، مقارنة بأقراص CD التي بسمك 1.2 ، يحتاج الليزر لاختراق 0.6 ملم من قرص DVD حتى يصل للأخاديد ويكتب عليها ، ما يتيح ليزر حفر أماكن أدق وأصغر وبالتالي تزيد المساخة التخزينية.

DVD±RW:
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


إن الميزه الأساسية للـDVD-RW على اقراص DVD-R هي القدرة على محو ما فيها والكتابة ، ويمكن إعادة الكتابة أكثر من 1000 مرة. وفائدته أنه إن وجد خطأ عند الكتابة على القرص فلا داعي لتدمير القرص بل يمكن مسح البيانات وإعادة الكتابة. وهذه الأقراص ليست مكون من صبغة عضوية للكتابة عليها بل سبيكة (GeSbTe) من عدة معادن قابلة للتحول من مرحلة التبلور إلى الحالة غير المتبلورة والعكس. معتمدة على قوة شعاع الليزر ، بهذا يمكن الكتاببة عليها ومحوها.

HD DVD:
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اختصار لـ(High Density DVD) أو (High-Definition DVD) ، هو قرص ليزري مصمم لتخزين البيانات الفيديوية كبيرة الحجم. هذه الأقراص صممت لتكون خلفًا لسابقتها الـDVD العادية ويمكن تخزين كمية البيانات أكثر بـ4 أضعاف ، وهو يستخدم نفس الليزر الازرق البنفسجي ذو الطول الموجي 405 نانومتر الذي تستخدمه أقراص BD الحديثة. الحجم الإضافي لأقراص HD DVD يتيح لها استيعاب أفلام أكثر وضوحًا وذات مواصفات أفضل وساعات أكثر من الـDVD العادية. رغم هذا ، فإن استيعابية هذه الأقراص (15 جيجابايت) أقل من أقراص BD التي تخزن 25 جيجابايت. ومع هذا فإن أقراص HD DVD لها نفس المواصفات الفيزيائية (الأبعاد) للـDVD العادية. وتختلف استيعابيتها حسب عدد الطبقات والقطر وعدد الوجوه ، فأكبرها حجمًا هي ثنائية الطبقات ذات الوجهين بقطر 12 سم وتستوعب 60 جيجابايت ، وذات الوجه 30 جيجابايت ، بينما وحيدة الطبقة ثناية الوجه تستوعب 30 جيجا ووحيدة الوجه 15 جيجا. التي بقطر 8 سم أكبرها استيعابًا تحتمل 18.8 جيجا وأقلها 7.4 جيجابايت. إضافة لذلك توجد أنواع HD DVD±R التي يمكن التسجيل عليها.

DVD-RAM:
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


يمكن معرفته بوجود مستطيلات صغيرة كثيرة على سطح القرص الحامل للبيانات. ميزاتها إمكانية الكتابة عليهاأكثر من 100 ألف مرة عوضًا عن DVD±RW التي يكتب عليها 1000 مرة. الـDVD-RAM الأسرع يمكن الكتابة عليها عدد مرات أقل لكنها لا تزال أكثر من DVD±RW. وميزاتها أنها لا تحتاج لبرامج DVD-burning إذ يمكن فتحها ببساطة مثل أقراص الـUSB. وأسهل استخدمًا من باقي أقراص الـDVD ، والدخول على الملفات داخل القرص يتم بسرعة كبيرة. وفي تسجيل الفيديو ، يمكن كتابتها ومشاهدتها في الوقت نفسه. وميزات أخرى كثيرة. لكن عيوبها أنها قليلة التوافر في الأسواق بسبب قلة الطلب وغلاء الأسعار ، ولا تزال بطيئة في الكتابة حتى تتطور إلى سرعة 12x.
<U>
BD) Blu-ray disk):
</U>
اسم Blu-ray مستمد من لون الليزر الازرق البنفسجي المستخدم في قراءة وكتابة هذا النوع من الاقراص ، وهذا اللون بسبب الموجة الضوئية القصيرة 405 نانومتر التي تخزن بيانات أكثر إن ارتأينا موجة الـDVD الحمراء ذات طول 650 نانومتر. ومقارنة بـHD DVD التي تستخدم ليزرًا أزرق أيضًا ، فإن أقراص Blu-ray لديها استيعابية أكثر تصل إلى 25 جيجابايت ، لكن بعضها وصل إلى 33 جيجابايت ، وأقراص الـBD الحالية ذات الوجهين قابلة لتسجيل 50 جيجابايت. هذه الأقراص تشبه أقراص PDD التي أنتجتها Sony عام 2004 -والتي كانت متوفرة للتخزين ليس للألعاب أو الأفلام- لكنها تمنح سرعة نقل أكبر للبيانات. لكن بسبب أن البيانات على هذه الأقراص تكتب على الطبقة الخارجية قريبًا من سطح القرص ، كانت تصنع في البداية داخل علب (caddies) بلاستيكية ، لكن كالعادة هذا الشكل لم يكن مقبولاً.
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


فالأقراص الحالية تستخدم طبقة حماية معدنية على السطح الذي تقرأ منه البيانات. مع التطور المستمر لهذا النوع ، ورغم وجود نوع يخزن 100 جيجابايت من البيانات ، قامت شركة TDK بتطوير الأقراص وجعلتها تخزن 200 جيجابايت.. على وجه واحد! وذلك باستعمال ست طبقات (باستيعابية 33 جيجابايت لكل طبقة) في القرص الواحد. لكن هذا النوع قد لا يعمل على جميع أنواع الـBD-ROM. هذا النوع -الـBD العادية- هو المستعمل في جهاز Playstation3 كأقرب مثال.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


القرص المرن هو وسيط لتخزين البيانات ، يتألف من قرص مرن رقيق مغناطيسي مغلف في غلاف بلاستيكي. الاقراص المرنة يمكن القراءة والكتابة عليها من سواقة القرص المرن (FDD). هذا النوع بدأ التطور منذ 1969 باستيعابية 80 كيلوبايت حتى صار الآن الشائع فيها يخزن 1.44 ميجابايت رغم وجود أنواع تخزن 2 ميجابايت ، وعمره الافتراضي سنة واحدة. لم يعد أحد بحاجة إليه الآن! لكن الجيد هو القرص المرن الذي طورته شركة Sony واسمه (HiFD) والذي يخزن 200 ميجابايت ، والآخر هو SuperDisk ومساحة تخزينه 120 ميجابايت أو 240 ميجابايت ، وكلا هذين القرصين يعملان في سواقة القرص المرن العادية.

القرص المرن المضغوط (Zip drive):


قرص يشبه القرص المرن في شكله ، لكنه يستوعب 750 ميجابايت. لكن عيبه أنه يحتاج لسواقة خاصة غير سواقة القرص المرن. وانتشر هذا النوع عند أكثر من 20 مليون مستخدم.

ذاكرة (USB Flash Drive):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


وسائط تخزين صغيرة خفيفة وقابلة للإزالة والكتابة عليها. وزادت استيعابيتها في عام 2006 من 32 ميجابايت إلى 64 جيجابايت. مكون من دارة كهربائية معلبة داخل علبة بلاستيكية أو معدنية وهي صغيرة بحجم الإصبع عادة ، وتوصل للحاسوب عبر توصيلة USB -وهذا واضح من اسمها-. تعمل هذه الوسائط فقط عند توصيلها بالحاسوب ، ولا تحتاج لأي طاقة خارجية بل تكتفي بالكهرباء المعطاة من الحاسوب. لكن رغم استخدامها تقنية USB2.0 فإن سرعة نقلها للبيانات لا تصل لسرعة 60 ميجابايت\ث بل أقل عادة.
سواقة شريط (Tape drive):

أشرطة بلاستيكية بأغلفة مغناطيسية تشبه أشرطة الفيديو العادية لكنها تخزن عادة في بكرات مستديرة ، وتستخدم للتخزين الاحتياطي ، يتم الكتابة عليه بواسطة رأس مغناطيسي مثل الأشرطة العادية. عيبه أنه غير عشوائي التخزين ، أي يحتاج للمرور فوق باقي المعلومات المخزنة للوصول للمعلومة المطلوبة إن كانت في وسط الشريط ، بعكس العشوائية مثل الـCD التي يمكن الوصول للمعلومة المطلوبة فيها من أي منطقة. ولأنها للتخزين الاحتياطي توضع عادة داخل أماكن محمية ، فمثلاً في مركز التقنية والمعلومات في KAU تخزن هذه البكرات داخل خزنات معدنية سميكة مصفحة ضد النار.

--------------------------------------------

بعض المكونات الخارجية:

أدوات الإدخال:

أدوات إدخال نصية:
لوحة مفاتيح الحاسب:
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


جزء من الحاسوب وظيفته إدخال الحروف والأرقام والرموز ، ومنها كتابة الأوامر.
معظم لوحات المفاتيح الشائعة مكونة من ثلاثة أقسام على الأقل هي:
قسم المفاتيح الأساسية (Main Keyboard): تشمل الأزارير المطلوبة للكتابة (حروف وأرقام ورموز) ، مع بعض الأوامر المهمة (Enter, Shift, Ctrl,...).
قسم مفاتيح الأوامر (Function Keys): هي أزارير F1 وF2 حتى F12 . تشكل طريقة سهلة لإعطاء أوامر محددة حسب نوع البرنامج. ويمكن استعمال أوامر إضافية عند ضغطها مع أزارير أخرى مثل Ctrl ، وأفضل مثال هو أمر Alt+F4 الذي يحبه الأطفال عندما يريدون إزعاج أبيهم!
قسم الأرقام (Numric Keys): القسم الأيمن من لوحة المفاتيح. وظيفته كتابة الأرقام بطريقة مختصرة حيث كلها مجتمعة في مكان واحد بدلاً من الصف الطويل في المفاتيح الأساسية. عند تشغيل زر Num lock تكتب يقوم القسم بكتابة الأرقام والرموز الموجودة عليه ، لكن عند إطفاءه يستخدم الأوامر وأزارير الاتجاهات.
قسم المفاتيح الإضافية (Additional Keys): الجزء الوسط من اللوحة عادة ، يشمل مفاتيح الاتجاهات والأوامر (Home, End, Insert,..).

السبورة الإلكترونية:
تشبه السبورة العادية لكنها مكونة من شبكة من النقاط الحساسة ، ومع أنها لا تدخل نصوصًا يقرأها الحاسوب لكنها تدخل نصوصًا مكتوبة يدويًا وتنقلها للحاسوب. صممت ليستخدمها رجال الأعمال والمدرسون في أوروبا والدول المتقدمة!!

أدوات التأشير:

الماوس:


الوظيفة الأساسية للماوس هى ترجمة حركة اليد إلى إشارات يستطيع الكمبيوتر استخدامها. تستخدم الماوس فى إدخال البيانات وفتح Open وإغلاق Close وتشغيل البرامج المختلفة ، كما تستخدم فى الرسم وفى نقل النوافذ Windows من مكان إلى أخر وكذلك فى عملية نسخ المعادلات الحسابية داخل برنامج إكسل وتتكون الماوس من مفتاحان مفتاح أيسر Left Button وهو الأكثر أستخداماً عن المفتاح الأيمن Right Button حيث يستخدم فى فتح قوائم سريعة Quick menus واختيار الأوامر المختلفة من القوائم ، وللماوس ثلاث حركات هى:-
1- نقرة واحدة بسرعة Click بالزر الأيسر للماوس ثم ترك الزر وهى تستخدم فى إغلاق نافذة أو الرد على سؤال اختيار أمر من قائمة.
2- نقرتين بسرعة بالزر الأيسر Double Click تستخدم فى فتح ملف أو تشغيل برنامج
3- أما الحركة الثالثة فهى نقر وسحب (تثبيت الزر الأيسر ثم تحريك الماوس) Click+Drag تستخدم فى الرسم ونقل النوافذ والملفات أو إلغاءها .
أنواع الماوس ومكوناتها :






يتبــــــــــع ... )))






قديم 09-10-2007, 03:44 AM   رقم المشاركة : 4
~ اســ الكلمات ــــير ~
رائد استراحة الود
 
الصورة الرمزية ~ اســ الكلمات ــــير ~
 





~ اســ الكلمات ــــير ~ غير متصل


أ) الماوس ذو الكرة:



كرة دوارة داخل الماوس تلمس سطح المكتب وتدور عند تحريك الماوس.
وجود ترسين يلمسان الكرة يستخدم الأول فى تحريك مؤشر الماوس على المحور الرأسى والأخر موضع على زاوية 90&ordm; لتحريك المؤشر على المحور الرأسى وعندما تتحرك الكرة يتحرك هذين الترسين تبعاً لتلك الحركة. وهذا النوع المتعب يستخدمه الآن الطلاب المساكين في معامل المدرسة والجامعة!

ب) ماوس الليزر:
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


توجد وحدة استشعار الأشعة الحمراء فى الجانب الآخر من القرص وتستخدم الثقوب فى قطع الضوء القادم إليها من صمام انبعاث الضوء مما يسمح لمستشعر الأشعة الحمراء برؤية نبضات الضوء ويرتبط معدل إنتاج النبضات مباشرة بسرعة الماوس والمسافة التى تقطعها.
شريحة المعالج: تثبت على لوحة التحكم وتقوم بقراءة النبضات القادمة من مستشعر الأشعة الحمراء وتحويلها إلى بيانات ثنائية حتى يستطيع الكمبيوتر فهمها.
بالإضافة لذلك , تحوي معظم الماوسات الحديثة عجلة متحركة بين الزرين تستخدم كأداة مساعدة عند تحريك الصفحات أو المساعدة في عمليات تقريب وتبعيد الصور وأيضًا كزر أكثر مساعدة لتسهيل التصفح. إضافة أن بعضها اللآخر يحوي أكثر من خمس أزارير أخرى مساعدة!
أنواع الماوسات تقسم من حيث:

التوصيل:
سلكية أو (Cordless) لاسلكية. فالسلكية توصل إلى الحاسوب عن طريق -يحتاج الفهم إلى ذكاء- سلك!!! أما اللاسلكية تستخدم الأشعة تحت الحمراء أو الراديو للتوصيل مع الحاسوب.
طريقة العمل:
ضوئية ، بالكرة ، أو ميك****ية ضوئية (تجمع بين خصائص ذات الكرة والضوئية).
<U>

-------------------------------------

كرة التتبع (Trackball):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



أداة للتأشير تعمل بنفس عمل كرة الماوس عدا أنها مجرد كرة قابلة للتدوير مثبتة على قاعدة تدور باليد لتحريك المؤشر على الشاشة.<U>
لوحة اللمس (Touchpad):</U>

لوحة حساسة للمس تستخدم عادة في الحواسيب المحمولة -كلها كما أظن- ، يتم تحريك المؤشر عن طريق لمس اللوحة بالأصابع ، والنقر -أيضًا- عن طريق النقر على اللوحة أو بزر خارجي موجود على الحاسب نفسه.
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


(Pointing Stick):

رأس متحرك صغير يوجد في منتصف لوحة المفاتيح بين زري (ا) و(ل) -(G) و(H)-. استمرار ضغط الزر نحو اتجاه معين يجعل المؤشر يتحرك بذلك الاتجاه حتى يفلت الزر فيتوقف المؤشر عن الحركة.
عصا التحكم (Joystick):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


مقبض يشبه ناقل السرعات في السيارة ، غالبًا يستخدم في الألعاب خاصة المحاكاة مثل محاكاة الطيران ، حيث يعوض عن الماوس. وأعتقد أن الاسم يشكل عجلات القيادة والدواسات معها.
لوحة الرسومات (Graphics Tablet):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


هي سطح مؤلف من صفوف دقيقة من النقاط الحساسة ، وفوقها تتحرك أداة صغيرة أشبه بالقلم أو الماوس. يستخدمها المهندسون والمعماريون في رسم الخرائط والرسومات الهندسية غالبًا.
شاشة اللمس:
انتشر استخدام هذه الشاشات في الحواسيب الكفية ومكائن الصرافات العامة.
أنواعها:
1) اللمس باليد
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


هذا النوع يطلق أشعات ضوئية عمودية وأفقية متقاطعة خلال الشاشة. عند لمس الشاشة بالإصبع ينقطع الضوء في ذلك المكان ، والضوء المنقطع يحدد مكان الأمر المختار ليتم تنفيذه.


2) اللمس بالقلم الضوئي:




هذا النوع يستشعر الضغط لتحديد الموقع. تحتج هذه الشاشات لقلم ضوئي حتى تتعرف اللمس. بعض الشاشات تحتاج لأقلام ضوئية خاصة تطابق نوعيتها بينما غيرها تتقبل أي قلم ضوئي. وهذا النوع أكثر دقة من النوع الملموس باليد ، بسبب إمكانية تصغير حجم الشاشة لحد عملي أكثر.
أدوات إدخال رسومية أو فيديوية


الماسح الضوئي(Scanner) :


يستخدم فى إدخال صور ورسومات إلى الكمبيوتر ، حيث يحولها من طبيعتها الرسومية إلى صورة رقمية (Digital) حتى تلاءم طبيعة الكمبيوتر ليسهل تخزينها داخله. ويشبه الماسح الضوئى فى عمله ماكينة تصوير المستندات. وتستخدم الماسحات الحديثة تقنية OCR -اختصار لـ(Optical character recognition)- والتي تقوم بتحويل الصورة النصية المدخلة بواسطة الماسح الضوئي إلى حروف مكتوبة قابلة للتعديل. لكن حتى الآن لا تدعم هذه التقنية اللغة العربية -ربما دعمت وأنا لا أدري!-.



أنواع أجهزة المواسح الضوئية:
أجهزة المسح المسطحة:

أسلوب CCD أى نظام المسح الثنائى (Charged Coupled Devices) والتى تقوم بتحويل الضوء الساقط عليها والمنعكس من الصورة المراد مسحها إلى معلومات رقمية Digital. وتحتاج هذه الأجهزة إلى زمن تعريض أكثر للضوء لكى تقوم بجمع أكبر عدد ممكن من الفوتونات الضوئية Photons الساقطة عليها حتى تستطيع قياسها وقراءتها.



أجهزة المسح الأسطوانية:
</U>فتستخدم أسلوب فتستخدم أسلوب أنابيب مضاعفة الضوء Photo-Multiplier Tubes P.M.T. ويتميز هذا الأسلوب بتسجيل التفاصيل الدقيقة بجودة عالية ، حيث يقوم بمضاعفة الضوء الساقط على الصورة المراد مسحها بشكل يمكن معه قياسها بسهولة وبالتالى فإن زمن التعريض أقصر مقارنة بأجهزة المسح المسطحة. وطريقة مسح الصورة وإدخالها بلف الصورة المراد مسحها داخل الماسح بواسطة أسطوانة تشبه أسطوانة الطابعة.
أجهزة المسح اليدوية
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


هو ماسح يحمل باليد ويستخدم فى مسح وإدخال الصورة إلى الكمبيوتر عن طريق المرور عليها بطريقة الانزلاق وهو يستخدم فى إدخال الصور ذات الحجم الصغير.
قارئ الأعمدة (Bar code reader):


هو الجهاز المستخدم عادة في المحلات التجارية الكبيرة لإرسال معلومات المنتج مباشرة إلى الحاسوب عن طريق قراءة الأعمدة الموجودة على السلعة بأشعة الليزر. وهذا لمنع الأخطاء البشرية في حساب الأسعار أو التلاعب بها.
(MICR Inscriber):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


جهاز يستخدم تقنية (Magnetic-ink character recognition) واختصارها (MICR) وعمله التعرف على خط الشخص الكاتب بالحبر المغناطيسي. فائدته الأساسية منع تزوير الوثائق ، إذ يستخدم في الشيكات البنكية.
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


كاميرا رقمية:

: بدلاً من الصور العفريتة السالبة ، يتم تسجيل الصور بكاملها في رقاقات رقمية ، ويمكن نقلها ببساطة إلى الحاسوب وتعديلها حسب الرغبة ، ويزداد وضوح الصورة بزيادة الوضوح أو الدقة (Resolution) وتقاس بالميجابكسل (MegaPixel) عادة ، وعند هدف متحرك ، فإن سرعة التقاط العدسة للمشهد تؤخذ في الاعتبار. نوع آخر من الكاميرات الرقمية هي كاميرات الفيديو ، المشاهد المتحركة الرقمية مكونة من عدة صور كل منها تسمى (Frame) ، والتي تتابع بسرعة لتظهر بشكل مشهد متحرك ، كاميرات الفيديو الرقمية ضعيفة الوضوح عادة هي (Web cam).

أدوات إدخال صوتية:
الميكروفون (اللاقط) :
جهاز لإدخال الأصوات إلى الحاسوب بتحويل الموجات الصوتية إلى إشارات كهربائية. عادي! لكن تطورت أجهزة تسمى (Speech recognition device) تحول الكلمات الصوتية إلى كتابة في الحاسوب. يوجد نظامين لهذه الأجهزة أحدها (Direct word system) ويحتاج المستخدم للفظ الكلمات كلمة كلمة حتى يلتقطها الجهاز ، تستخدم هذه التقنية عادة عند إصدار الأوامر للجهاز نفسه وصعبة الاستخدام للتلاميذ المجتهدين عند تسجيل كلام المدرسين مثلاً! بينما تقنية أخرى اسمها (Continuous word system) ويستطيع المستخدم التحدث بطريقة عادية متواصلة فيلتقطها الجهاز ، لكنها هذه التقنية بالتأكيد ليست بذلك الكمال ، إذ عند استخدامها ستجد أكثر من 15 خطأ في كل صفحة في حال كتابة تقرير طويل ، لكنها لا تزال أكثر سهولة من الكتابة مباشرة.
أجهزة إخراج
أجهزة إخراج صورة, فيديو:
الطابعة:
جهاز يخرج الصور والبيانات النصية من الحاسب على شكل أوراق!!
أنواع الطابعات:
1- الطابعة النقطية أو الإبرية (Dot-matrix):
تطبع على الورق بشكل -كما يشرح اسمها- نقاط متقاربة ، لا تزال تستخدم في أجهزة الكاشير والصرافات رغم استبدالها بالطابعات النفاثة في باقي المجالات.
2- طابعات الرسم البياني (Line printer):
تطبع على الورق سطرًا (خطًا) كل دورة ، ولأنها أدق من النقطية فهي تستخدم لطباعة الخرائط والرسوم البيانية. وكلتا الطابعتين ذات ضجيج عالي لأنها تحتاج للمس الورق فيزيائيًا لتطبع صورة.




يتبــــــــــع ... )))






قديم 09-10-2007, 03:53 AM   رقم المشاركة : 5
~ اســ الكلمات ــــير ~
رائد استراحة الود
 
الصورة الرمزية ~ اســ الكلمات ــــير ~
 





~ اســ الكلمات ــــير ~ غير متصل


3- طابعات الحبر النفاث (Inkjet printers):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


أول شركة صنعت هذه الطابعات هى شركة Hewlett-Packard عام 1984 وأطلقت عليها اسم Ink jet printers ثم شركة Canon بعد سنتين. هذه الطابعات أخذت مكانه أوسع من الطابعات الابرية عند الكثير من المستخدمين. تعتمد طابعة الـ inkjet على قذف قطرات متناهية في الصغر من الحبر على الورق بدقة ، معطية وضوحًا يصل إلى دقة (720x1440) نقطة في البوصة ((Dot per inch=DPI. ويصل حجم القطرات من الحبر إلى 50 ميكرون وهذا أدق من قطر شعرة الرأس. ويمكن الحصول على طباعة ملونة عن طريق التحكم بنسبة خلط الألوان الأساسية لكل قطرة قبل وصولها إلى الورقة.
طريقة عمل طابعة الحبر النفاث:
تعتمد فكرة عمل هذا النوع من طابعات الكمبيوتر على تسخين جزء من مستودع الحبر إلى درجة حرارة تصل إلى 300 درجة مئوية. وهذا سوف يحدث فقاعات بخار داخل مستودع الحبر مما تدفع قطرات الحبر إلى الخارج من فتحة خاصة تدعى Jet يصل عدد هذه الفتحات إلى 400 فتحة دقيقة يخرج منها الحبر قطرات الحبر في نفس اللحظة.
هذه العملية تتكرر عدة آلاف من المرات فى الثانية الواحدة. وعدم وجود أي أجزاء متحركة فى الرأس يجعل الطابعة أكثر هدوءاً وتصل دقة هذا النوع من الطابعات إلى 300 DPI.
وتستخدم عدة طرق لبثق الحبر مثل طريقة البلورات الضغطية-اخترعتها شركة إبسون Epson- حيث يوجد عند نهاية كل مخزن حبري عند فوهات الطابعة الصغيرة بلورة. عندما تأتي شحنة كهربائية الى هذه البلورة فأنها تهتز. عندما تهتز إلى الداخل فإنها تدفع جزءا من الحبر الى خارج فوهة الطباعة ومن ثم للورقة.
طابعات الحبر النفاث الصلب Solid Ink-Jet Printers:
الفرق بينها وبين الأنواع الأخرى من الطابعات هو استخدامها ألواح من الحبر الصلب Solid Ink plates بدل الحبر السائل Liquid Ink . وميزة استخدام الحبر الصلب هو إمكانية الحصول على أجمل الصور على أنواع الورق العادية. الطابعات من هذا النوع غالية الثمن لكن جودة الطباعة وعدم انسداد قنوات النفث Nozzles تجعلها أفضل. أحبار هذا النوع من الطابعات يأتي بشكل ألواح مشابهة لقطع الصابون. عند تشغيل الطابعة فان جزء من هذه الألواح يتم تذويبه بواسطة الحرارة ثم ينفث على الورقة حيث يجف فى مكانه بشكل فوري، ثم تمرر الورقة على اسطوانة باردة لتثبيت الحبر. وأكبر ميزة لهذا النوع من الطابعات هو إمكانية الطباعة الممتازة على جميع أنواع الورق وكذلك على الورق الشفاف (Transparencies) حيث أن الحبر لا تمتصه الورقة.
4- طابعة الليزر:
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اخترعت شركة Xerox تكنولوجيا طابعات الليزر فى أوائل السبعينات وتم تسويق طابعات ليزر تصل سرعة طباعتها إلى 120 صفحة فى الدقيقة PPM. تختلف طابعات الليزر عن غيرها فى إنها تطبع الصفحة كاملة وليس سطر سطر كما فى النوعين سابقي الذكر ولهذا السبب تحتاج طابعة الليزر إلى ذاكرة داخلية 1 ميجا بايت على الأقل. وتعتبر طابعات الليزر الأسرع لأن شعاع الليزر يتحرك بسرعة كبيرة لرسم بيانات الصفحة على خزان الحبر. كما تعتبر تكلفة تشغيلها أقل من تكلفة طابعات قاذفة الحبر لأن الحبر المستخدم ارخص ويخدم لفترة أطول ، ودقة طباعتها تضاهي صور الكاميرا وهذا يعود إلى حزمة الليزر المركزة.

عمل طابعة الليزر:
تعتمد فكرة عمل طابعة الليزر على الشحنة الكهروستاتيكية (الكهرباء الساكنة) Electrostatic Charge، مثل فكرة عمل ماكينة تصوير المستندات. وتعمل طابعة الليزر من خلال مادة حساسة للضوء تسمي photoconductive هذه المادة تفقد شحنتها إذا سقط ضوء عليها.
ففي البداية يتم شحن الأسطوانة drum بشحنة موجبة ، وبدوران الاسطوانة تقوم الطابعة بتسليط شعاع الليزر المنعكس من المرآة بمسح الاسطوانة أثناء حركتها على شكل سطور أفقية حيث يحتوى كل سطر على مجموعة من النقط، يتحكم بعملية المسح معالج microprocessor موجود داخل الطابعة فيقوم بتشغيل الليزر عند المناطق البيضاء ويطفئه عند المناطق السوداء ليتم تفريغ الشحنة من بعض المواقع بحيث ترسم الحروف والأشكال المرسلة من الكمبيوتر فى صورة مناطق مشحونة سالبًا. بعدها تقوم الطابعة بتمرير الاسطوانة على حبيبات الحبر المشحونة بشحنة موجبة ، ونتيجة للشحنة الموجبة لحبيبات الحبر فإنها تلتصق على الاسطوانة في المناطق التي مر عليها الليزر وصارت سالبة الشحنة ، أما المناطق من الاسطوانة المشحونة بشحنة موجبة فلن يلتصق بها الحبر.
وفي المرحلة الأخيرة تمرر الورقة قبل خروجها من الطابعة على فرن حراري على شكل اسطوانتين دائريتين لتثبيت الحبر على الورقة. وهذا يفسر سخونة الورقة بعد خروجها من الطابعة.
طابعة الليزر الملونة:
</U>يتواجد حالياً في الأسواق طابعات ليزر ملونة فكرة عملها شبيهة بفكرة عمل طابعة الليزر العادية سوى أن الورقة تمر بالمراحل سابقة الذكر أربعة مرات ، مرة للون الأسود وثلاث مرات للألوان الأساسية الثلاث الأحمر والأزرق والأصفر ، حيث يقوم برنامج الطابعة بفرز الألوان للصفحة المطلوب طباعتها من الكمبيوتر ويطبع كل لون في مرحلة منفصلة وفي النهاية نحصل على الورقة مطبوعة بنفس الألوان التي تظهر على شاشة الكمبيوتر.

شاشة حاسوب:
مسكين الذي لا يعرف ما هذا! المهم أنواع شاشات الحاسوب بأسماءها العلمية:

شاشات أشعة أنبوب الكاثود (Cathode ray tube)-(CRT):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


هي الشاشات العادية الأكثر انتشارًا وإن بدأت تقل. بعضها تسمى (Monochrome) أي أحادية اللون ، ولم تعد لم تعد تستخدم إلا في بعض الأماكن مثل أجهزة التصوير والمراقبة. معظم الشاشات تستخدم تقنية (Raster scanning) وهي عملية دفع أشعة إلكترونية عبر مؤخرة الشاشة لتظهر على الزجاج ، لكن العملية تحتاج للتحديث (Refresh) حتى تبقى الصورة عليها وإلا تلاشت.
الشاشات المسطحة:

شاشات الكريستال السائل (Liquid crystal display)-(LCD):



وهي المستخدمة في جميع الأجهزة المحمولة ، يميزها عن الشاشات العادية أنها لا تصبح أطول كلما زادت عرضها. كما أنها تنتج صورًا أوضح من CRT ، وهي أفضل للعيون ، وأكثر سطوعًا. تستخدم هذه الشاشات إحدى تقنيتين:
1) Active-Matrix: مبنية على تقنية TFT (Thin-film transistor). تنتج صورة أكثر بريقًا فيمكن مشاهدتها حتى من الجوانب.
2) Passive-Matrix: لاستعمالها عددًا أقل من الترانزيستورات فهي أقل سعرًا واستهلاكًا للكهرباء.

شاشات بلازما الغاز (Gas plasma):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


فيها كل بكسل مكون من كمية صغيرة جدًا من الغاز الذي يمكن تفعيله بالكهرباء ، تشبه طريقة عمل مصابيح النيون. هذه الشاشات يمكن أن يصل عرضها إلى 60 بوصة ، وتعرض ألوان ساطعة ، ويمكن مشاهدتها من زوايا أوسع من شاشات LCD.

(Smart Display):
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


نوع جديد مطور على الشاشات المسطحة ، ميزتها أنها تملك معالجًا خاصًا مع متصل لاسلكي (Wireless) ، أي تستطيع التحكم بالحاسوب بشاشة في مكان آخر.
أجهزة إخراج صوتية:
سماعة الحاسب:
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


جهاز إخارج الأصوات من الحاسوب ، تقاس قوتها بالواط (watt).
سماعة رأس :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




في حال كنت تريد اللعب بباتلفيلد أو التفرج على ناروتو وعندك وسوسة رفع الصوت ومعك شخص نائم في الغرفة وهو مشكلنجي أو أنك مؤدب جدًا ولا تريد التمشكل معه أو إيقاظه فالأفضل استخدام هذه السماعات بدلاً من السماعات الكبيرة. ما أظنها تحتاج لشرح أو تفصيل.
----------------------




******






قديم 09-10-2007, 04:00 AM   رقم المشاركة : 6
~ اســ الكلمات ــــير ~
رائد استراحة الود
 
الصورة الرمزية ~ اســ الكلمات ــــير ~
 





~ اســ الكلمات ــــير ~ غير متصل


.







واتمنا ان اكون وفقت في هذا الموضوع القيم والمفيد



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





وكل الاحترام





مودتي






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:40 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية