[CENTER][CENTER]بسم الله الرحمن الرحيم
كما هو معروف بأن الجسم البشرى يتكون من ترليونات الخلايا ، و التي تكون لاحقا أنسجة الجسم المختلفة و الدم. هذه الخلايا تعمل بشكل دقيق و محكم . و يعتمد نشاط هذه الخلايا أو خمولها على الطاقة المغناطيسية ، حيث أن كل خلية من خلايا الجسم هي عبارة عن مولد مغناطيسي صغير. و يقوم الجسم بإرسال نبضات من الطاقة الكهرومغناطيسية من المخ عن طريق الجهاز العصبي للخلايا حتى تقوم بأداء وظائفها على حسب حاجة الجسم. و هذه العمليات البيولوجية المعقدة تتم بسرعة متناهية، تساعد الجسم حتى يعالج نفسه بنفسه دون أن يصل إلى مرحلة المرض ، حيث أن شحنات الجسم تكون في حالة تعادل، و هذا النوع من الاتزان البيولوجي الداخلي يطلق عليه أسم المغناطيس الحيوي.
إن تناول كوب من الماء الممغنط يومياً ينشط الجسم ويمنحه حيوية فائقة. بما أن الماء الممغنط يساعد الجهاز الهضمي والجهاز البولي والجهاز العصبي وكذلك الأوعية القلبية على العمل بطريقة طبيعية فإنه يفتح الشهية وينشط عملية الهضم ويقلل من الحموضة وينظم الأداء الوظيفي للصفراء.
يساعد الماء الممغنط في التخلص من الإمساك المزمن وفي طرد الأملاح غير المرغوب فيها من الجسم
يساعد تناول الماء الممغنط في الوقاية والعلاج من حصوات الكلى والمرارة وقنوات الصفراء لقد ثبت أن الماء الممغنط يعمل على إذابة أملاح الكالسيوم ويمنع ترسبها في المفاصل مما يخفف آلام المفاصل الناتجة عن ذلك
يعد استعمال المياه المعالجة مغناطيسياً ضرورة للوقاية والعلاج من الأمراض المختلفة، ولهذا السبب فإنه يجب استخدام القمع المغناطيسي أثناء العلاج بأي من الأجهزة المغناطيسية
وهذه بعض الصور لهذه الأداة