*
منذ رأيت تلك الصور لِلوهلة الأولى - فوضى مشاعري -
علمت انه المكان الذي سألجا إليه كثيراً في وحدتي بالاضافة الى صوت راشد مؤكداً .. !
تعودنا انا وانت تعودنا على النسيان \ خذتنا عزة الدنيا وتهنى في ليالينا
تكابرنا على العشره ولا به غيرنا خسران \ صحينا والثمن غالي
+ بِـ ِمعنى أعمق من كلمة أحبـكَ .. !
اغفاءة في أحضانكَ
أغلقت عيني كثيراً لأحتفظ بكل تفاصيلكَ منذ اللقاء الاخير وحتى الان
كان الألم أقوى من كُل التعابير
إيه أدري ان باكر أجمل وكل لحظاتة أروع
لكن اليوم .. اليوم ! من ياخذ كل هـ الهم ويعطيني باكر !
ماأبي أكثر من وجودهـ بوقت الضيق
صدرة على حالي يضيق !
شايفة يمة ؟
شايفة هالمطر ؟ كنتي بيوم مثله مطر قلبي !
وغيمت كل هالدنيا ومابقى مكان الا لكِ انتِ وقلبكِ انتِ هو قلب ماما
ضـوضـاء
ولاأحد يهتم بِما يفعلهُ الاخرون !
فقط أنا قابعة في كرسييٌ لاأعرف لِمَ رُغم كُل أصواتِهم لم استمع الا إليه !
كان بِارِداً جِداً
ليس ملمسهُ
بل نظراتهُ - صوتهُ - وحتى أشواقهُ
يآآآآآه لم أكن أظن بِإن هذا اليوم سيأتي
باردة أشواقهُ والبردُ قليلاً بِها
كان الامران سيان عندهُ أن أذهب او ان أبقى
فـ وجودي بات أمراً يزعج مناماتهُ
بات امراُ مؤسفاً يتمنى رحيلهُ !
يييييييه
أيام زمان وفوضى أيامنا الحلوة !
أوعدني بكبر هالسماء ماتِتركني !!!
بربــ