يقول تاجر :
كنا نسير حاملين معنا بضاعنا الى نابلس فاستوقفنا جنود الاحتلال عند
احد الحواجز العسكرية . وطلبوا منا الانتظار وانتظرنا ساعات وساعات
دون توجيه تهمه لنا ودون توجيه سوال ودون تفتيش واثناء انتظارنا
فوجئنا بالجنود ينادون محمد تعال محمد اذهب محمد اجلس .
فقلنا هل اليهود يسمون " محمد " وفوجئنا بالجنود ينادون كلابهم التي
كانت معهم بمحمد .
يفول التاجر شعرنا بالاهانة واخذت الدماء تغلي في عروقنا فهم يهينون
النبي صلى الله عليه وسلم لكننا لم نستطع ان نفعل شيئا .
ا
انتهت القصة .
تعليق :
لما دخل اليهود بيت المقدس محتلين له كانوا يغنون :
حط المشمش على التفاح ........ دين محمد ولى وراح
محمد مات وخلف بنات
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
لكل شي اذا ما تم نقصــــــان ........... فلا يغر بطيب العيش انسان
هي الامور كما شاهدتها دولا ............ من سره زمانا ساءته ازمان