هييييييييييييييييييييييه
وهاأناذا اليوم وقد أصبحت كرتا محروقا
بالنسبة لك
وليس لي في حياتك أي معنى
في سرعة البرق
رغم أنه قبل لحظات
كان لي
كل الغلا
والشوق
واللهفه
كيف؟
لاادري!
إنتهت اللهفه!!!!!!
والمؤلم أنها كانت
في لحظه
فيها محبتي
خياليه
وعمياء
أحبك
رغم الامل المغتال
مازلت أردد
أحبك
وليتكي تكتفين بالصمت
بل تردين علي
وتجرحينني بقولك
أنها قديمه
وبادعاءك
انكي مللت منها
تروين غرورك وفوقيتك
بمشاعري الصادقه
وضعفي أمام
حبك
ولكن
سأقول لكي:
انتي من ستندم
لأنه
ماطار طير وارتفع
إلا كما طار وقع
مهما كانت
عزيمتك
وستعترفين
بالهزيمه
يااااااااااا
أنتي