الحــب يــأخــذنــا لطـــرق عـــديده
نـــواجـــه أثنــائهــا أشخــاص كثيرين
نلتمــس منهم الحــب نجدهـــم في أوج
لــهفتهم ، تُــراودنــا أنفُسنــا للمُضي
لهـــم أو معهــم ، ولــكن شيءٌ مــا
يجعــلنا نتــراجــع بِخُطانا كثيرا وللخلف
فــ يكون لدينــا الإيثار في خِضم ثــورتــه
ويكــون مُتحــد مــع البُعــد متآلفاً معــــه
والإيــثار يتبــع الــهوى ، ومن منــا يستطيع
التــغلب علــى الهــوى ...؟؟؟
أعمــق الأمنيات لكـ بالــسعاده والتوفيق