هلال امامي من بين تلك النجوم ارقبه واستمتع به انه انه مولود صغير في الرابعة عشر من عمره سيصبح شابا ناضجا يحب ويعكس على منظاره الوان السعاده ويشعل الشموع ليتراقص على سطح البحر ....يناجيه كل قلب جريح ويحاكيه كل زمن ظليل
ولكن لم تدم تلك السعاده ...انه يضعف ويعود صغيراويتلاشى لونه
ومع ذلك لا يبكي كما نبكي نحن..لالنه سيعود مرة اخرى الى حكاية القمر المنير
واتمنى ان تنال اعجابكم