إنتي ،، وأنا والليــّـل
والشــوق ونـجـ،،ــم سـهـيـ،،ـل
...
الحـب حكـايته ويـانا حكـايه
نهــجـهـا زاخـ،،ـر بالغـ،،ـرائب
...
تـتـذكريـن أول مـ،،،ـره أطـالعـك فيـها
وأقــرأ من عـ،،ــيونك بســاطة التـعـبيـر
حـقـيقه إنتي جمــ،،ـيله
حقيـقه إنتي حوريـه
والتـقدير في وصــفـك وسيله مسـتحيله
بس بـطلـق لـفكـري العـنـان ،،
وأشـرد من التـفـكيـر
والوجـد والتصويـر
وأحظــن إيديـنك بشــوق وهـ،،ــيـام
....
إتـخيلي بنــفس الموقف أقدارنا صادفت موعـد لقانا
والليـّـل سورنا بسـوره
والنجــوم من حوااليـنا ملتـفه
وعـيون ترقبـنا عن بـُـعـد مبـهوره
مـتيـمنه بوجودنا خيـ،،ـر مسـروره
....
،، ،، ،، حـبيـــبتــي ،، ،، ،،
دامــك بـقربي ليلي كلـه سـارح بعـيـوونك
مـفـتون بك وبلـونك
شـوقي كلـه مبـحرٍ بأعـمـاقك
مـشـتـاق لهمـسـات الحـنـ،،ــان
وذاك الـود وموطـن الأمــان
أبي دمـ،،ــوع الفـرح ماتـفـارقـنا لحـظـه
غـرقيني فيـ،،ـهـا
ذوبيني بـحرارتـهـا
هـيـميـني بـمـعـانيـها
أبي أتـ،،،،،،،ــوه أنا فيــها
....
أبي مـن بـعـد هالحـرمـان أســعـد بـوجـودك
ويــنتـهي الهــجـر وصـدودك
وأفـتـرش أرضك وَ ورودك
...
،، ،، ،، حـبيـــبتــي ،، ،، ،،
ليـش مانعـيـد المـاضي البـعـيـد
ونكـمـل مشــوار الوقت السـعـيـد
وش حصــل بيــننا ليه بس نـعـيد
الحــزن ،، والـهم ،، والغربه اللي تـذبح وما تـفـيد
.....
وين لما كنت بـمـصـافحي لك بالغــرام
كنت أحس اللهـفه والحـب وعليها بنـيت أحــلام
وزيـنتـها بالأمــاني
وما إنغريت ولا حيرتـني في عشرتي وياك الا المواني
عـيـبك انه في بحوورك صعبه ألقى لي مراسي
وإن أبحرت بك من شـرق تـهت ورحـت يم الـغـرب
وإن جيـتك من شمـال تـهت بدوامة الجـنوب
.....
،، ،، ،، حـبيـــبتــي ،، ،، ،،
قولي لي مــ،،ــتى تـنـتهي رحـلة الأشـواق
وعـودي اللي مات منك إحـراق
علـميني ...
يمــكن ألقى لظــلمك مـراسي
يـمكن ألقا لي فنـار يـبلـغني تعبت ودار راسي
في بـحـ،،ــورك صـاااادفني اليأس
وقل الأمــل وبكــيت الأمس
حتـى النـفس ماعـاد فيه نفـس
هي بس رووحٍ تـعـيش
وإتـمني بـقربك باقي الـعـمر تـعـيش
،، ،، ،، حـبيـــبتــي ،، ،، ،،
أذكري حبـي لـك ,،, أقـوي من كل المغريات
إعرفي إني يوم حبيـتك حبيـتك
وضــعـت في بقـايا العــمر
وخـاويت الســهـر
ولامني في دنيـتي نديمي هو القــهـر
،، ،، ،، حـبيـــبتــي ،، ،، ،،
لا يـطـول الجـفـاء
الـعـمر نثر لـعـيونك العطـاء
وأخـذ لكن حـسافه إنه كل ما أخذ ,, رد بجفـاء
على هالحــال بيكون حـالنـا
نسـامر الكـدر
ونـنـحـني تحت سـلطة الـقـدر
يـاعمري والله مـاطـالنا
إلا الشــقـاء وسيـل البكـاء
مليـت وكنت مأوى للجــراح
مليـت وأبي نـنـهــي مسـيـرة الأشـواق على خــير
وســط ,, الســ،،ــعـاده ،، والغــصن والطــير
يالله عــسـى خــ،،ـ،،،ـــ،،ــيـر
شـقـاوه