تشتاق عيني لرؤيته .. وتشتاق إذني لسماع تغريده…
ويشتاق نبض قلبي لحبه .. ويدور السؤال حائرا في ذهني
كل يوم .. كل ليلة..كل لحظة .. أليس كباقي الناس
لا يزيد عنهم بشيء .. أليس كغيره لايفوقهم بشبر
هذا نظر الناس له.. وتهجمهم علي لحبه .. إنه بالنسبة
لي كل من في كياني .. استولى على وجداني.. وسلب
مني كل ودادي .. احتل جزءا كبيرا من ذاكرتي
وأصبح بذلك نور حاضري .. وأمل مستقبلي
يبهجني برؤيته في الصباح و المساء .. يكرمني بنظراته
كلما أردت .. لقد كتبت فيه عدة قصائد .. وتذكرته
آلاف المرات .. ولكن ليته قرأ..وليته أحس
حاولت التوضيح .. ولكن لا جدوى بالمحاولة ..
أود أن تنجح الوسيلة …
ضائعه