أحببته واسكنته الفؤاد..
فحبه العذري...
علم عيني ابجديه السهاد..
سيد بكلمته..
طفل باابتسامته..
بحر عندما يحتضن بنت العناد..
اقسمت ذات يوم ان انساه..
ان امحوه وارمي بذكراه..
فوجدت نفسي اقسم ان اكون معه في الرخاء والايام الشداد..
رايته ذات يوم يناجي البحر...
ويغازل الشمس..
ويحتضن الوج...
فقلت له انت شاعر؟؟؟
قال هناك شي ما داخل هذا الوداد..
تجاهلت سؤاله..
ابتسمت ورحلت...
واعلنت عيناه حين لم اجبه مراسيم الحداد..
اقر هنا بانني احبه واعشقه..
ولكن من يخبره عن احساس بنت العناد؟؟؟؟؟