الجدار الجدار الجدار وصفة سهلة للامن والاستقرار
شيدوه بسرعة بوقت يسابق الزمن بالتحدى والاصرار
ونحن ننظر اليه واجمين لم نلقى لهم بال ولا استنفار
اليوم نطالب بأِزالته وفى المحافل نجرى باستمرار
لم ينصفونا وستطول المحاكمات ويبقى الاضرار
ام منشغلين بتحرير العراق وصد الزحف الجرار
كلها الاعيب ومضيعة للوقت وخروج على المسار
كم طفل قتلوه بحصارهم والهرج والمرج ليل نهار
ونحن صامتون نتلقى منهم كل صفعة ونُهم بالفرار
لماذا هذا الخزى يا عرب الم يكن لنا قدوة ومنظار
ومرجع نرجع له دوما ودستور دائم يعمل به الابرار
ام اننا ننساق وراء حجج واهية ونتزرع بالاستقرار
اين هو الآن مما يجرى فى القدس والعراق بمضمار
ام رضينا بالهوان واصبحنا متلقين للدروس والقرار
من الصهيونية والصليبية لننول ا لرضابتشتيت الاخيار
من المجاهدين عن الامة فى اى مكان فهم فى استنفار
قد عجبت لما رأيت من اتهامهم بالغلوفى الدين وضرار
فهم يزودوا عن اعراضهم ليسوا بغاة ولا من الاشرار
انما استفزهم العدو عندما آتو الى اوطانهم و الديار
فخربوها وسفكوا الدماء واستحلوا النساء والعمار
فهل هم ارهابيون لما يفعلوه ام هى سنة الاخيار ؟
العراق تلهية لكى لا نطالب بالقدس وننساها باستمرار
اما القدس فلن تنسى ابدا ما تعاقبت الاجيال والامطار
هى مرجع الديانات الاولى ولنا فيها بيت ووتد ومسمار
هى ارض المعراج ومحطة الاقلاع الى الله وحق القرار
لم يطمسوا هويتها ابدا ستظل الصخرة معلقة باستمرار
واذا ارادوا ازالتها ستهتز السماء وتمور الارض امتيار
الحائط ربطت فيه الدابة الى ان اكمل عروجه بأسرار
فرجع لنا من عند ربه ووصل الى لم يصل اليه الابرار
فهذه سنته فى الكون ما دامت الحياة ودار المسبار
لم يتوصلوا لعلم مثله ابدا مرتبة من رب الاقدار
اذا تمسكنا بها كانت منطلق لرد الضيم والانتشار
فقضيتنا عادلة وسعينا دؤب لاعادة المجد وعمار
اما ان نرتكن على خداع وكذب فهو سوء القرار
كم اذاقونا من سمومهم وعطلوا الشريعة بقرار
واوهمونا بانهم يحرروا المرء من ذاته والامصار
هو زيف وترويج للرزيله وحرب علينا باصرار
ايا للعروبة من موحد وللمسلمين اليوم بزوار
كل المسلمين فى الارض سواسيه عمل بلا ثرثار
يردد المزاعم وينفى الجهاد عن المتقين الاخيار
ارونا ماذا فعلتم ايتها الجحافل المعتدية بالشطار
لم تهزموا المؤمن ابدا فأمره بيد الواحد القهار
ولم يضره متخاذل ابدا ويتنحى لو فرقوه بمنشار
وانا معهم مرابط ويوم ينادى للجهاد وينعق مزمار
الخطر منهم ان بقوا فالتهويد هدفهم والانتشار
لمصلحة الدولة المزعومة على انقاض الامصار
ان وعدونا بشىء ناقضوه باخر وهدموه بانتصار
هل الباطل يبقى ويضمحل الحق فيكون باضرار
اذا لم نقف للحق سيمقتنا ربنا ونكون من الاشرار
وعندها تكون الحجة علينا لاننا لم ندافع باصرار
على الحق والعمل عليه فتلفظنا الارض باشترار
ونكون لمن خلفنا آية لعجزنا ووعدم دفع الاضرار
التى نشهدها لاخواننا من قتل ونهب وتقليع للاشجار
لبناء جدار هو رمز للعنصرية لا للامن والاستقرار
فقد قالها ربنا لا يقاتلوكم الا من وراء جدر فهذا هو الجدار!!!!!!!!!!
وصدق الله قائلها اما نحن لابد لنا من دفع والا الانهيار
شكرا لكم
سامحونى اذا اطلت عليكم او تطاولت
فانا لا اخشى فى الحق لومة لائم
واتمنى ان القى حتفى شهيدا للاسلام
شكرا
دام الود بيننا
الجدار الجدار الجدار وصفة سهلة للامن والاستقرار
شيدوه بسرعة بوقت يسابق الزمن بالتحدى والاصرار
ونحن ننظر اليه واجمين لم نلقى لهم بال ولا استنفار
اليوم نطالب بأِزالته وفى المحافل نجرى باستمرار
لم ينصفونا وستطول المحاكمات ويبقى الاضرار
ام منشغلين بتحرير العراق وصد الزحف الجرار
كلها الاعيب ومضيعة للوقت وخروج على المسار
كم طفل قتلوه بحصارهم والهرج والمرج ليل نهار
ونحن صامتون نتلقى منهم كل صفعة ونُهم بالفرار
لماذا هذا الخزى يا عرب الم يكن لنا قدوة ومنظار
ومرجع نرجع له دوما ودستور دائم يعمل به الابرار
ام اننا ننساق وراء حجج واهية ونتزرع بالاستقرار
اين هو الآن مما يجرى فى القدس والعراق بمضمار
ام رضينا بالهوان واصبحنا متلقين للدروس والقرار
من الصهيونية والصليبية لننول ا لرضابتشتيت الاخيار
من المجاهدين عن الامة فى اى مكان فهم فى استنفار
قد عجبت لما رأيت من اتهامهم بالغلوفى الدين وضرار
فهم يزودوا عن اعراضهم ليسوا بغاة ولا من الاشرار
انما استفزهم العدو عندما آتو الى اوطانهم و الديار
فخربوها وسفكوا الدماء واستحلوا النساء والعمار
فهل هم ارهابيون لما يفعلوه ام هى سنة الاخيار ؟
العراق تلهية لكى لا نطالب بالقدس وننساها باستمرار
اما القدس فلن تنسى ابدا ما تعاقبت الاجيال والامطار
هى مرجع الديانات الاولى ولنا فيها بيت ووتد ومسمار
هى ارض المعراج ومحطة الاقلاع الى الله وحق القرار
لم يطمسوا هويتها ابدا ستظل الصخرة معلقة باستمرار
واذا ارادوا ازالتها ستهتز السماء وتمور الارض امتيار
الحائط ربطت فيه الدابة الى ان اكمل عروجه بأسرار
فرجع لنا من عند ربه ووصل الى لم يصل اليه الابرار
فهذه سنته فى الكون ما دامت الحياة ودار المسبار
لم يتوصلوا لعلم مثله ابدا مرتبة من رب الاقدار
اذا تمسكنا بها كانت منطلق لرد الضيم والانتشار
فقضيتنا عادلة وسعينا دؤب لاعادة المجد وعمار
اما ان نرتكن على خداع وكذب فهو سوء القرار
كم اذاقونا من سمومهم وعطلوا الشريعة بقرار
واوهمونا بانهم يحرروا المرء من ذاته والامصار
هو زيف وترويج للرزيله وحرب علينا باصرار
ايا للعروبة من موحد وللمسلمين اليوم بزوار
كل المسلمين فى الارض سواسيه عمل بلا ثرثار
يردد المزاعم وينفى الجهاد عن المتقين الاخيار
ارونا ماذا فعلتم ايتها الجحافل المعتدية بالشطار
لم تهزموا المؤمن ابدا فأمره بيد الواحد القهار
ولم يضره متخاذل ابدا ويتنحى لو فرقوه بمنشار
وانا معهم مرابط ويوم ينادى للجهاد وينعق مزمار
الخطر منهم ان بقوا فالتهويد هدفهم والانتشار
لمصلحة الدولة المزعومة على انقاض الامصار
ان وعدونا بشىء ناقضوه باخر وهدموه بانتصار
هل الباطل يبقى ويضمحل الحق فيكون باضرار
اذا لم نقف للحق سيمقتنا ربنا ونكون من الاشرار
وعندها تكون الحجة علينا لاننا لم ندافع باصرار
على الحق والعمل عليه فتلفظنا الارض باشترار
ونكون لمن خلفنا آية لعجزنا ووعدم دفع الاضرار
التى نشهدها لاخواننا من قتل ونهب وتقليع للاشجار
لبناء جدار هو رمز للعنصرية لا للامن والاستقرار
فقد قالها ربنا لا يقاتلوكم الا من وراء جدر فهذا هو الجدار!!!!!!!!!!
وصدق الله قائلها اما نحن لابد لنا من دفع والا الانهيار
شكرا لكم
سامحونى اذا اطلت عليكم او تطاولت
فانا لا اخشى فى الحق لومة لائم
واتمنى ان القى حتفى شهيدا للاسلام
وكم كتبت .........دعوة للاستعداد ......... وينطق القلم
وان شاء الله سوف ننفض الرماد والتراب
شكرا
دام الود بيننا
العرض العادي
