أجــلْ ســـــيـّديْ....
ربمـا كـنت’ أكذبِ بصدقٍ علىْ نفسيْ....
إنْ مـا قلت’ أو أوحـيّت’بأنَّ قلبيْ قدْ توقـفَ أخيراً عن الخفقانِ فيْ حبّـــك...
أو ماهـمستْ لـكَ ألحـاني يومـاً في الـعـدول الكـامـل المستكيـن عـنْ بـحرِ هـواك...!!
((هـو فـقـطْ كــلّ ماتـدركـه’ أنتْ..., وتطّرب لسماعـهِ الروح التّي تسكٌنـــكْ))...
(وهـذا ما باتت تعيهِ جـيـداً حتّى حِشــاش الأرض)..!
نـعـم....
وأجـــــلْ..
فكلماتي وحيّ’يحيّ القلوب العطشى شئـت أمْ أبـيتْ....
وهـذهِ هـي الحـقـيـقـة فـقـطْ....!
وألحاني نغـمـات لمقطوعـاتِ اسطـوريـّة...
تصحى برذاذ صـورهـا القلوب الميتــــــة إنْ ماضحكتْ لصدى مراًهـا أو بـكيتْ...!
ولكنّني...
أكذب’أكثرْ وأكثرْ...
إنْ ما نسيت’أوْ تنـاســيت’’الـحقـيـقـة الأجـمـلْ الأكـمـلْ....
متجاهلةً....
صدقِ إيـلام إحساس الأنـوثـةِ الأعـظم بداخـلي
خـجـلـةً....!
مخـتـبـأة وراء ســتـارِ التخلفِ الـتـقليدي الذّي فُطِرت عليـهِ عـوالـم حـواءْ عـنـدنـاْ....
خـائفـة عن الإفصـاحِْ بماقـدْ يعـتـريهـا مسلّمـة أمرهـا لا معـلـنـةً...
وهذهِ ليسـتْ أنـــا...
ولـذا قدْ تراني عيـنـاك منـدفعـة الخطّى والخطوات....
لا مكترثـةً ولا مباليـّةً...
بـقـوةٍ وتـحـدٍ وثـقـةٍ كبيرة منطلقـة ماضيّـة...
مـن كـلًِ خـطوةِ من خـطـواتي الجرئيـةً الـواعيـّة...
بمفهـوم البعـض سواءاً أكانتْ....
أم والقـحـة بمظورٍ اخـريـنْ الـدّاليـّة ...
إلاّ وأنيّ عـلى الـرغـم مـن كـلِّ هـذا...
مـلـكـةً..
بحـضـوري وغـروري...
بهـدوئـي وجـنّـوني...
انثـى أبقـى ....
ازيـد’جمالاً ودلالاً...
أتـألق’حسناً وبهاءاً...
أنبعـث’ نعومة ورقـةً ....
وأفـيض’بـكـلّ مـاأوردت’ بعـد هـذا عـذوبـةً وحـيـّويـّة , ورقــةً...
كـلّما...
مـاازدات هـذهِ الجرعـة’ المميـتة’لـيّ أحـيـانـاً كثيـرة في حبّي لـكَ...!!
(((((وهـذهِ هـيّ الحقيقـة’ الأكـبـــر...!!))))))
غبيـّة أو مجـنـونـة....
,, لا فلـنْ نخـتـلـف’ كـثيــراً وطـويـلاً في صّحـة الشكـوك عـندكْ الـيـّوم.....!!!
العرض العادي
