أحرفٌ قد لا تستطيع أن تعبر عن مشاعري ،
لكنها تبقى محصوره بيني و بين من أحب ...
أبحثُ عنك بين رسائلي ،
أتلفتُ من حولي لعلك بجواري ...
أنبشُ القلوب بالتأكيد أنت بداخلي ...
أنتظر ...
سماع صدى قلبك يناديني ...
تضع يدك على فؤادي ...
تهمس لي في أذني ...
ببعض التمتمات الأرجوانيه ..
أتذكر ...
رسماتكُ من الكلمات ...
التي كانت وما زالت أحرف...
تصنع كل الإبتسامات ...
و الآن ؟
أصبحت من الماضي
سقتها مياه ذكرياتي
و خنجرك في فؤادي
يحكي قصة أنسان ...
محطم
لكن ؟
سأتكم بالمشاعر و الأحاسيس ...
وأكتب في كل الأمسيات ...
صفةٌ واحده يحكيها القمر ...
و تخيطها الشمس ...
ففي كل أطلالة صباح ورديه ...
و الندى يداعب كل أزهاري ...
سأبحثُ عن من يرسم معي...
أبتسامة جديدة ...
تحياتي :
ت ح ت المجهر