يالي نشدتيني وري خاطري شين وش لك بتقليب الهموم الدفينة
لو الجبال الصم تسمعني الحين يمكن تصدع من بكاي و ونينة
أنا ضحية عام تسعه وتسعين أنا ضحية عوامة يا فطينه
بداية القصة قبل خمسة سنين يومي دخلت ألنت وأحكم كمتينة
قلت أتسلى كلها يوم يومين أشبع فضول"يسبق الجيم سينه"
بديتها يعنى ثقافة وتحضين وأنهيتها وسط "ألما سينجر" سجينه
هذا يكلمني عن الرمش والعين وهذا يقول انه شراع السفينة
وهذا يقوا الحب يا شاطره زين وهذا يحيني وسط نغمه حزينة
عادى.ولكن شخص واحد من ألفين كنت أعتبر نفسي لنفسه رهينة
يرفع شعارات القنا عات للدين يلبس رداء الرضا والسكينة
له فلسفه تقنع محاكيه باللين أقنع إذا قال الصحاري مدينه
كنت ألمسه غيمه وأسمعه رياحين كنت أسمعه صوت الأذان وحنينه
أشوفه ركوع الطهارى المصلين أتذوقه "رقيا" الشيوخ الثمينة
لكن ونفس الشخص هذا بعد حنين من التفاهة صرت لعبة يدينه
شاطر لعبها صح وأستا هل البين كنت الغبية التافهة المستهينة
هذا نتج ألي لعب بالسكاكين يسيل دمه من مضارب يمينه
شوفيني وعمري وصل للثلاثين حيه وأحس أني بقبري دفينة
هذا الماسبنجر وش بعد منه ترجين شيلية قبل انه يطالب بدينه
أخاف من يوم بجي خاطرك شين وأصير أحرك بك مشاعر حزينة