...حينما اعترفت لك .. بهيامي ..اللامحدود بك ...
وعندما اكدت لك باني احبك...
كان معنى ذلك ... الانحناء التام لك ...
وعدم قدرتي على العيش بدونك ...
فحبك وهج اشعل ...ضوء حياتي واسلمت له الروح...
اي لعنه اصابتني .. كي اقع بشراك حبك ...
ماصنعتي بي ...فلم يعد شي يروني سواك...
ولم يعد شي يطربني سوى صوتك الملعون...
..لااعلم كيف ادمنتك..حتى الشباع...
...ولااعلم كيف ستصبح دنياي بعدك ...؟؟
مع خالص التحيات ... البدر