أهديك إليك ياغاليه هذه الخاطره وهي لاتعبر سوى عن قليل مابداخلي من حب
وهي خاطره من القلب للقلب مهداه مع ثلاث وردات
ورده حمراء وورده صفراء وورده بيضاء
حمراء من نار تشتعل بقلبي محترقه بغيرتي عليك وصفاء قلبي لك
أهديك يانجلاء
أحبك أحبك كثيرا دون ملل أو أنتظار........ سأحبك بأستمرار.... سأحبك ولن أتوانى لحظة واحده....... سأحبك ولن أمل من حبك....... سأكتب أليك عن شروق شمس الحب عن حكايه حبنا.... عن روعة لقائنا..... عن غزارة دمعي......... الذي أيقظ سنيني وأعاد ذكرى الحنين......... سأكتب إليك لا عند المغيب ولا عند الشروق........... بل عندما تمر الأحلام والآمال في العروق سأكتب لك عن سر حبي الكبير وصدى الصوت في الأثير سأكتب أليك بدمع العين ..... وأرتب لك كلمات الشوق سأروي للزمان تلك القصة وسأغني للمكان تلك الأغنية ولأني أجد فيك رائحة العطور ومنظر الزهور سأكتب فيك السطور أحدث فيها الناس عن وفائك ووفائي وعن حبك وحبي........ عن حنانك وبقائك وبقائي وعن كل ما يمت إلى حياتنا بصله......... ولك البقية أحبك أحبك ،،، لن أمل حبك حتى لو كتب علي أنتظرك سنين أحبك حتى لو جرحني من يسايرني بالأمس وأخبرني بأني اليوم أصبت بالجنون أحبك لمـــــــــــــــــرحلة أرتفاع درجة حرارتي والإصابه بالهذيان لا أحــــــــــــــــــد يحبك كحبي لا أمك ولا أولاد الجيران أحبك ولو خيروني بينك وبين أملاك الوليد سأختارك بلا شك من بين العيان أنت حبي الأول والأخير ولا مكــــــــــــان في داخلي لأي أنسان أحبك فلا تأخذك الهواجس بعيدا عني ولا تصرفات الصبيان أحبك بقدر كبرياءك وتعذيبي وأنت أعلم بالباقي يــــــــــــــــافنان ولو كنت أضمن
يا (نجلاء) من عدم تعرضك للملل وشعورك بالغثيان مما تهذي به روحي لأكملت لك الصفحه بمئة سطر ........................................!! كنت أتسائل كيف تكون المشاعر صادقه أو مدعيه للصدق عن طريق الأنترنت ،، جهاز لعين بلا روح ولا أحساس نتواصل به كأدوات كألات كأجسام جامده بلا مشاعر؟؟ نوصل مانريده عن طريق لغه كمبيوتريه عن طريق أسلاك صماء عن طريق ذبذبات وداتا منتهيه بلامعنى ربما بادلك من تحب مشاعر مماثله ، ولكن أن كنت تريد أن أخبرك سراً فلا تستهين به وحاول أستيعابه ،،، اذا كان حبك أنترنتي مميزاته ستكون مختلفه ،درجة الثقه والصدق والطريقه والإستمرار ،،، جميعها بين أصابع الوقت ،،، ستتعجب،، مع مرور الوقت سيظهر لك الكثير من موبقات هذه العلاقه عن طريق هذه الشبكه المرعبه ،،، كل الثقه (بعد حفظ الله) بفطنتك وذكاءك والباقي يصعب الإعتماد عليه الحب عن طريق الأنترنت كالطريق الموحل و المنتهي بهاويه ربما كان سراً بعيدا عن ذاتي (ولم أطبقه)،،،و لايليق ذكره في هذا المقام حتى لايعمل على تشويه روعة مشاعر نقيه وبريئه وربما في بداياتها،،،،،، ولكن أعذروني فعلتها وهذا ماحصل،، بالإضافه الا انها دعوه لك للعوده والكتابه فبوحك رقيق وكلماتك جميله ،،، فلماذا لم أعد أرى
نجلاء[/ALIGN]