هــــــــــواء العـــشاق,,,
ألـــــــــــــــى واعنا قلـــبٍ اٍلــــــــى مــــــــــــــن كــــــــــــلن راااااااااااااااااقــــــ
تـــــــوســـــــــد همومٍ تـــــــالـــي اللــــــــيل تـــــــــــــا تـــــــيــــــــنـــــــــــــــــــي
هــــــمومٍ تــــــبـســـمـلــــــــــي ويـــطربلـــــــــهــــــــــــــــــا
الخـــــــــفـــــــاقـــــــ
وهـــــي تــــــــجمــــــــــع جــــــروح العـــناء لـــــــــين
تـــــــشقـــــــينــــــــــــــــــــي ,,,,,,,,, واعــــــزي فــــرح قلــــــــــبي عــــــلى
خـــــــــاطـــــــــــــري لــــــــظــــــــــــا قـــــــ
وا صــــــــفط اٍ كـــــــــــــــتابـــي وا تـــــــــصفح عـــــــنـــــــــــــا ويــــــــنـــــــــي
وســــــــج الــــــــهــــــــجــــــــوس الــمغــــرمــــه فــــي هواء الــــــــعـــشــــــــاقـــــــــ
ولـــــــــي نظــــرتٍ ـــــــ تـــــــــكســب أرضــــــــــايه وتـــــــرضــيـــنــــــــــــي
اٍلـــــــــــي شـــــــــفت ملهـــــــــــوف الـــــــحشـــــــــى كــــامل ألا ذوااااااااااااااااقــــــ
تــــــركت العــــــــــذارى بعدهـــــــا ما مــــــــــــــلن عـــــــــيـــــــــنــــــــــــــــــي
هــــــــنو فٍ أ تـــــــجــــــــا ذبـــــــــنـــــــــي وأنـــــا أشـفـقلــــــــهــــــا بــــشفـــاقـــــــ
علـــيــهــــا شـــــــــفــــــــــــــــوق وغــــــيــــــرهـــــــــا مــا يـــسـليـــــــــنــــــــــي
ر مـــــتـــــنــــــــي بـــنــــظــــر تـــــــهــا كـــمـــا رمـــيــــت الــــتــــفـــــــــــا قــــــــــ
وخـــلـــتــــنــي أ صــــــــد النــــــــــضــــــــر قـــــبــــــــل تــــــــــنـــــــــــصـــيـــنـــي
بــــعد مـــا وقفلــــــي ولــــتــــفـــتــلــــــــي وأ نــــــــــــا مـــــشـــــــتـــــــــــا قــــــــــ
وأ نا عـــــــارفٍ قـــــــصـــــــده عــــلــــى شـــــــــــان يــــغــــريــــــــــــــنـــــــــــي
وهــــو مــــــــا درى بــــــجروح حـــــــــبه وراء الا عـــــــــــمــــــــــــــــــــــا قـــــــــــــــ
يــــحــــسبـــــه نـــفـــعـــنـــي ما درى أنه مــــــــــعـــــنــــــيــــــــــــــــنــــــــ ـــي
عــــلــــــيـــهـــا أ تـــــــــــوجــــــــــد وا تــــــــمنـــــــــــــــى وصـــدري ضــــــا قــــــــــ
وخـــمــــــس الليـــــالــــــــــي أعدهـــا عــشــــــــرة أ ســــــــنــــــيــــــــــــنـــــــــي
خـطـــــفني غـــرامه خطف أســــــرع أمن الـــــــــــبــــــــــــــــرااااااااااااااااااق ـــــــــــــ
عــــلــــي خـــــــــــط مـــــجـــــــروح المـــــــــــــــوده مــــــــــــو ديـــــــــنــــــــــــي
وأ نـــــا مــــــا نـــــــويــــــــــــت أ عطـــيه ســــــــــــري عــــلــــى أ لا طـــــلااااااااااقـــــ
وحـــيـــا تــــي بـــكـــفـــــه بـــــس عيى يـــــــنـــــــــــا جـــــيــــــــنــــــــــــــــــــي
ويـــــعــــيش الا نــــــــسان أخــــــــلااااق ويموت مـــــــــــــــــوت أ فــــراااااااااقـــــــــــــ
وتــــــــــبقـــــــــــــــــى رســـــــــــــــومـــــــــه في قـــلوب الـــمـــحـــبــيــنــــــــــــــــي..
صـــــــــادق المشــاعر
الـــــــــــــ بدرـــــــــــــــــشلاحي