لم تفكر هي في يوم من الأيام بالخروج على شرعية زواجها, ومحاولة إشراك دخيل في تلك الشرعية, لكن مؤشرات عديدة تدفعها الى ذلك الإتجاه. فلقد إكتشفت خيانته لأكثر من مرة..على الرغم من وعوده لها بإنها نزوات شبابية ولأنها حبه الأول صدقته..
وعادت حياتها طبيعية لعام فقط ثم إذا بها تكتشف علاقة جديدة.
هي إمرأةعلى قدر كبير من الجمال وتتقن فن الحب مع زوجها وتخلق له أجواء رومانسية متعددة ولاتدري لماذا يحاول الهروب منها؟ ماذا يمكن أن تعطيه الأخرى حتى إبتعد؟
تعيش معه على حافة الحياة روتينيا قاتلا ومعاشرة يحتمها عقد الزواج مع أطفال يفتقدون وجود الأب.وآه.. آه على الأطفال مشكله تتوقف عنها المرآه وتراجع نفسا قبل إصدار أي قرار وتطلب الطلاق وهم سبب كثير من صبر النساء على أزواجهم.فهل يستغلون الرجال هذا ويعتبرونه نقطة ضعف..؟
ياترى هل هي على حق عندما تفكر في الإنتقام من زوجها بطريقته نفسها,أم أن زوجا كهذا لايصلح لأن تواصل معه المشوار..