--{ صــرخـات قــلم }--

[الـــدلــوعــه]

[font=Arial][size=4]
[color=#FF0000]¨°o.O (صرخات قلم ! ) O.o°" [/color]

[color=#000066][size=6]اهلاً[/size] بكَاو بكِ في صفحتي ..

أنت[size=6] هنا [/size]... إذًا ستقـضي لحـظاتك محفـوفًا بأفكـاري !

وجـلَّ جوارحك رهيـنة بوحي !

فلي الحق أن أطلب منـك قراءتي ... وأنت مُغمض العينين ! ! !
فمفرداتي لاتكتفي بقراءة العيون .
[size=6]لاتقلق [/size]... أعدك أن لا تتعثر بين أسطري !

سأُعـيرك عكازًا من أضلعي !
ونظـارة قزحـية بإطار أسـود... لترى عالمي كما انا أشتـهي !
[color=#FF0000](أراهن بأنك تبـتـسم بسخرية متعجب هنا) . [/color]

هل [size=6]اتفقنا[/size].. !! إذًا هاك العصا... والنظارة .
واحرص على المحافظة عليهما...
لأني سأستردهما منك... لحظة خروجك ...
0
0
0
[color=#9900FF][size=6]¨°o.O (علمتني فتمردت ! ) O.o°" [/size][/color]
علمتني كيف[size=6] أشتاق [/size].. كيف [size=6]اهوى[/size] .. كيف [size=6]أعشق[/size] .. كيف أن الحب معسول المذاق .
[I][size=6]علمتني[/size] [/I]ماذا يعني لي الهواء .. كيف اضمى ! .. كيف اروى ! .. كيف أن الحب اعمى .
[I][size=6]علمتني [/size][/I]ماذا يعني الإنتظار .. كيف يأتي الإنتصار .. كيف أن البعد عنها يعني إنتحار !
[I][size=6]علمتني [/size][/I]كيف اهوى .. كيف بالاشواق ارقى .. كيف أن الحب سلوى .

تحبني حد [size=6]الحب[/size] ! ... وشتاق حد الوله .. وتغتّر حد النرجسية .. وتسأل حد الإجابة !
[size=6]وتتألم [/size]حد الوجع ! .. وتضحك حد الدموع .
وتتكسر حد [size=6]الشتات[/size] .. وتغارُ حد التملكـ .. وتغضب حد العصبية !

وفجأة .. ثار حبي وتمرد .. ليتجاوز حدود حبها .. معلناً عدم اعترافة بكل الإتفاقيات !
مصرحاً بهيامةفي بحر الحب .. !
مقترباً من لؤلؤة صغيرة ... علمتة معاني[I][size=7] للحب عظيمة [/size].[/I]0[/color]
0
[I][color=#FF0000][size=6]]!!ٍ[غيره بريـــئه]!![[/size][/color][/I]

[img]http://dannoo.jeeran.com/rasamah1.jpg[/img]


[color=#663333][size=6]لا تلوميني[/size] يا آماهـ عندما أغار ! رغم برائتي ... وحداثة سني !
ألا ترين هذا ألطفل[I][size=6] " أخي "[/size][/I] يستأثر بكل ممتلكاتي !
[size=6]آماهـ[/size] هل تذكرين عندما كنت أردد عليك دائما وأصيح " أريد أن أصبح كبيرة "
إنني الان أبكي بحُرقه ! أريد أن[size=6] أعود صغيرة [/size]! ! !
[size=6]نعم [/size]أريد أن أعود صغــــــيــرة !
لكي
أعود الى أحضانك .
بعد أن أُبعد هذا الطفل !
كان ذلك [size=6]حوار الطفلة[/size].
[I][B][color=#FF0000]أمـــا أنــا ![/color][/B][/I]فقد تذكرت كلمات ... تتناغم في ذاكرتي وخيالاتي .
[size=6](من تحب أكثر...ماما أو بابا ؟؟ )[/size]كم من نظـرات الإسـتـخـفـاف التي صـوبـتـها للـسائل .. وأنــا طفل ! .
وكم من نظرات الامتنان التي سأكتنف بها هذا السائل [size=6]الآن[/size] !
لو فقط يوجد هذا السائل فيعيد علي هذا[size=6] السؤال
والآن ![/size]0
00[/color]

[color=#993300]]!!ٍ[ وصـيـة ]!![[/color]


[img]http://x888.jeeran.com/b3.jpg[/img]


[color=#330000]هي مجرد[size=6] وصيه [/size]!
إن أردت يا بُني أن يكون لك [size=6]هوية[/size] !
أحب أن أُلقـنُـك إياها قبل أن تصافحني المنيّة !
[size=6]بإختصار[/size] .. أحفظ ربك .
وأنتبه[size=6] لنفسك [/size]... وتغلب على [size=6]شهواتك[/size] ... وكبّل [size=6]هواك[/size] .
ونافس نفسك .. ونفسك[I] [size=6]فقط[/size][/I]
وحتماً[size=6] ستصل [/size]!
0
0
0[/color][I][color=#666666]]!!ٍ[طفل عربي ]!![[/color][/I]





[grade="808080 000000 808080 000000"]كم من طفل خانته [size=6]الرياح [/size]! وأضنته [size=6]الجراح [/size].. ولم نستمع له رغم [size=6]الصياح [/size]!
سارت به العواصف إلى أضيق طرق [size=6]الشكوى [/size]!
أصبح بِلا مسكن ولا حتى [size=6]مأوى[/size] !
إذا أكل لايشبع ! وإذا شرب[size=6] لايروى [/size]!
فهو [size=6]طفل[/size] ... والطفل على الرمضاء [size=6]لايقوى[/size] .
[size=6]ياطفل [/size]... حتى وإن خانك القدر ... وأضانك السهر .
حتى وأن عشت اليُتم بكل فصوله ... حتى وإن سهرت ليليك من غير نجم ولا قمر !
حتى وإن لم يهطل المطر !
[size=6]لاتنظر[/size] ابداً ولا تحاول أن تستعطف قلوب البشر !
وليكن أملك كبيراً [size=6]برب البشر [/size]!
0
0
0

]!![رحلة مع القدر]!![

رحلت معه .. فطلب مني طلباً غريب !
طلب مني أن أنحر خلايا عقلي .. قرباناً لفؤاده !!
فهلل وانتشى فؤادي !
فبصقت على فؤادي ! ! !.. وفؤاده ! !
وأنا أردد :
(حرية النفس ليس لها في النفائس وزنًا) 0
0
0
]!![إنكســار]!![

لقد أنكسرت!
بعد أن لاحت مشارف غموضي !
لقد أنكسرت !
بعد أن أُسدلت ستائر أيامي !
لقد تكسرت
بعد أن أنكشفت بعض أوراقي !
ولكن
سأجبر كسري وأخذ عكازي بيدي !
وأقلبُ أوراقي المكشوفه في وجهك ! .. وأعيد تخبيصها !
حتى تعود لكي تبحث عني مجدداً في كهوف الغموض !
0
0
0[/size][/font][/grade]