لعل القلم يابي الانكفاف بين آهات وعبرات اطلت في ظلمة هذا الليل على وميض ابداعك الذي اهوي فلا اجدني الا عابر بين السطور هاتف بابداعك وروعة عطائك اخي الغالي دامي الخاطر .. فاعذر تقصيري .. وتقبل شديد اعجابي بهذا القلم الشامخ
صوّت لي بصوت الانين المحسوس
وعدني بالجراح ..
املىْ بما تحيا .. فاراغات الكؤوس
زدني فلم احزن بعد
فيا ليتها جروح حب
واتت
فقط ضياع مر
وتبلّد أتى
صيف .. شتا
استوت
الغول .. تحيه طيبه من أخيك
باركت الصفحه المتواضعه
وانرت دروب قد اشتاقت اليكم
سرت كما يمشي من هنا أعز صديق مثلك
نثرت عبق الادب الفطري وردا
واجريت انهارا ماكانت لتجري
الا بدفئك الدافق عندما يخالط نقطة تجمدها