تعود الينا الذكريات
المؤلمه00تحيطنا من
كل اتجاه حتى تصل
بنا الى حد الغرق00
نتوه في عالمها00
وننتقل الى الاحلام التي
تعطينا مساحه نتنفس بها00
لما الالام
الهموم00
الاحزان00
لقد تعبت اجسادنا
فغُطت بغيمة اشبه
بالسواد00
ولكن ومع تلك الالام
يبقى فجراً رحيم
سيولد00محملة اشعته
بالتفاؤل