دق قلبي أجراسه .. فإرتمت مشاعري أدراجه فكتبت يداي إعتذاره ..
من بوح المشاعر ومن عطش الأحاسيس ومن خجل الأوجان أكتب إعتذاره ..
كيف ولا وهو من رقص قلبي وأشعل نيرانه .. وهو من أدمع عيني بجل وقاره نعم لم يسمعني شجون صوته .. ولم ترى عيني أطيافه .. لكنه جذب قلبي بأعراقه فرأيت نفسي في مرماا بحاره ..
زلـــت يداي فكتــبت طعـوني ... عن غير قصدٍ فصدقوني
رمتني بذنب غيري فإتهموني ... فلم أستطع أن يظلموني
لك العذر من قلب فاق وإستفاق .. تحمله أصدق المشاعر والأحاسيس .. وتترجمه يداي
بعبق الود ..
ودمتم في خير
صـــدى إنـــســـان ..