السلسلة الثانية :
زعيم قبيلة الرجال وأنثى الأخطبوط .
الديباجة :
للحبِ مجال قد نعيشه بالخيال وربّما نحتال حتى على الخيال بجعله واقعٌ لهُ مجال .
أنثى العنكبوت :
أنثى تستنزف الجروح تأتي لتغيب , الحب لديها نقطة تملأ الفراغ , لا تدرك المعنى الحقيقي حتى الآن
لذا تبث حبرها الداكن في الوريد , لتجعل العاشق الولهان يتخبط بين أركان الضياع .
والناتج :
النسيان من أجل حكاية جديدة بأسلوب مغاير وفريد .
حكمتها :
اليوم حكاية وغداً حكاية تلك هي الحياة سلسلة من الخيالات التي تستوجب التطبيق المؤقت .
باختصار :
تلك الأنثى تجعل من نفسها أغنية بلا معنى
وهي تنصت لأم كلثوم وهي تتغنى :
الحب كدا وصال ودلال ورضا أهو بين دا ودا الحب كدا .
وبالعامي ياليتها سمعت :
أنت فين والحب فين
الحكاية لم تبدأ حتى الآن
يتبع