كيف حال أخواني الأحبة بالمنتدى؟
حلوا هذا ال quiz حتى تعرفوا أنفسكم إن كنتم إرهابيين أم لا بالنسبة للأميركان ولا لأ!!!!
بدأنا:
كنت تطالع التلفاز(يوم11أيلول) و شاهدت خبر الهجوم (الإرهابي) على مركز التجارة العالمي، ردة فعالك:
1. الحمد لله!!...أميركا بحاجة لمن يؤدبها و يوقفها عند حدها.
2. تبتسم لكن ابتسامتك تتلاشى عندما ترى امرأة أميركية تبكي لما شاهدته.
3. تبكي بحرقة مردداً: ( ماذنب المدنيين؟؟ إنهم مساكين!!! ما هذه القسوة!!)
ما هو موقفك بالنسبة للانتفاضة الفلسطينية:
1. فليكن الله في عونهم و لينصرهم على اليهود االحقراء.
2. إنهم يدافعون عن أرضهم، لكن ينبغي لهم بعض التحضر في طريقة تعبيرهم عن مشاعرهم.
3. ما هذه الطريقة الهمجية في الدفاع عن النفس.
رأيت على إحدى القنوات طفلاً أميركياً يبكي لإن والده قد مات أثناء الهجمات، ردة فعلك:
1. تقول ساخراً: ( يا حرااااااااام!!!.. و ماذا عن أطفال أفغانستان و فلسطين اللذين يموتون بالجملة و بالملايين و أمام أعين ذويهم؟!!
2. لا تبالي كثيراً، لكنك تتأثر بعض الشيء لرؤيتك طفلاً يبكي.
3. تقول بغضب مزمجراً: (ما هذه الوحشية و الهمجية، ما ذنب هذا الصغير ليقوم اللإرهابيون بقتل أبيه، إنهم متوحشون حقاً) ثم تبكي عليه بحرقة.
ما قولك عن الحجاب:
1. الحجاب رمز الكرامة و العفة للمرأة المسلمة.
2. لا بأس بوضع بعض لمسات المكياج مع الحجاب و كلاش(صندل) على الموضة.
3. ماهذا التخلف!! هل نحن في العصر الحجري؟ الحجاب خلص صار موضة قديمة، الناس طلعوا علقمر و أنتو لسا عم يتقولولي حجاب؟!!
ابن لادن...القاعدة و طالبان، ماذا يمثلون بالنسبة لك:
1. إنهم أبطال! و لو كان كل الناس مثلهم لانتصرنا على أعدائنا.
2. لقد تحدوا أميركا، لكنني لا أفكر أن أفعل مثلهم لو سنحت لي الفرصة.
3. وحوش بشرية، قتلة و إرهابيون لا رحمة في قلوبهم!!!
وضعت أمام سلعة أميركية، رد فعلك:
1. تنظر إليها بازدراء و تدعو على أميركا، ثم تذهب لشراء البديل العربي أو الأوروبي.
2. تتردد كثيراً، و يتأرحج تفكيرك ما بين طعمها اللذيذ و أخوانك الفلسطينيين و الأفغان، لكنك تشتريها في النهاية و تظل تستغفر الله و أنت تأكلها!!!
3. تشتريها و بلا تردد، ليست هذه الوحيدة، فأنت زبون متردد دوماً على السلع الأميركية، و بحجة أنها عالية الجودة و أن قرشاً واحداً لن يؤثر على أميركا.
يا الله حلوا و قولولي شو طلعتوا: إرهابيين ولا لأ؟؟!!!
أنت إنسان نتوحش، همجي ، شرير لا تعرف معنى للرقي و الحضارة، يستحستن لك أن تنضم لأسامة بن لادن لتصبح مثله مطلوباً للعالدلة الأميركية، و أنت لا تدرك أن الإسلام الذي تتمسك به لم يعد صالحاً لهذا الزمن المتحضر.
مسلم متشدد
إذا كانت معظم إجاباتك من الفقرة (ب):
على الطريق
انتبه!!! إن مشاعرك هذه فيها شيء من الإرهابية!! فإن استمريت على هذا الوضع فسوف تصبح إرهابياً مثل بعض الناس!!! حاول أن تعيد النظر في الأميريكيين و انظر لهم من جهة أخرى و سترى أنهم محقون
مسلم معتدل
إذا كانت معظم إجاباتك من الفقرة(ج):
حمامة السلام المتحضرة
أنت إنسان متحضر بكل معنى الكلمة، تدرك الخطأ من الصواب و تفرق بين الإرهاب و الدفاع عن النفس، و تتمتع بحساسية مرهفة و مشاعر شفافة، فهنيئاً لك و سوف تحظى برعاية الولايات المتحدة بلا شك!!
مسلم عادي
أنا بعد ما ساويت الاختيار طلعت إجاباتي كلها (أ) و طلعت إرهااااابية كبيييييرة...