من حياتي منحتها وسروري
فهي أغلى قصائدي وسطوري
كيف تنسى بلحظةٍ كل شي
كيف تنسى مودتي وشعوري
حبيبتي أقدم إليك أغلى سطوري...
فهي أغلى قصائدي وسطوري
كيف تنسى بلحظةٍ كل شي
كيف تنسى مودتي وشعوري
حبيبتي أقدم إليك أغلى سطوري...
قبل أن تحزمي حقائب السفر وترحلين...
فكرت أن أهدي إليك حقيقتي عسى أن تكوني أول من يقرأها على شاشةٍ تجمع قلوب المحبين...
فلربما خالطت أحرفها أنفاسك,,وذابت آهاتها بين همساتك,,
فهي قصة يكثر بها الكلام...ويطول بها التعبير.!
قصة جعلتني أعيش أقسى أنواع العذاب مع لحظات الفرح
استمرت سنين وأعوام ولم أعرف طريقاً إلى قلب بشر...حتى قلبك!!!
قلمي لا يعرف سوى نزيف المعاني الحزينة
ولا يطربني سوى صوت الناي الحزين...
إذا الليل أضواني بسطتُ يد الهوى
وأذرفتُ دمعاً من خلائقه الكبْرُ..
عندما تنظرين إلى وجهي... تقرأين علامات اليأس والحرمان!!
فأنا انسان قضيتُ عمراً أبحث عن أحلامٍ ضائعة... وأمآلٍ قد تحطمت أمام حزني..
ولا أظنُّ أن أصل إليها... لأنها أحلامٌ من عالمٍ آخر غير عالمي الذي أعيش فيه..!! بعد أن أُغلقت في وجهي كل أبواب الدنيا..
ولم أجد إنساناً يحمل عني ولو جزءاً من معاناة الليالي,,,
((عنـــــدهــا))إتّجهت خطواتي مرغمة إليك..يانبض قلبي..
فركـــضتُ إليكِ يا حلمي القاسي,,,
أُعانق فيك الإخلاص والخلاص,, لعل وعسى بعد وحدة وغربة قاتلة أجد الملجأ فيك..لكن للأسف!!
وجــــدتكِ يا ملاك الروح تزيدين معاناتي بدعم من أحبوك,,,
أنتِ لاتعلمين بما في داخلي,,؟؟ لقد زرعتك ولم تثمري..
رغــــم دموعي التي سقيت بها نبتة غلاك...
أنبض بحروف إسمك في كل حين... إ نه المستقبل المجهول الذي سيطر عليّ وأودعني أنظر العجب من حولي...
إنه الصبر الذي لازلت أجهله...
فلربما كان لحظة عثرتُ فيها على الحب بمعنى الأمل..والإخلاص..
أو الحب بمعنى الضياع والشقاء,,
أو بمعنى الغدر وعدم الوفاء والخوض في مسرحياتٍ عكرت مزاج أيامي المتوتر,, فلم ترحمني هذه الأيام.. وأودعتني حزناً لن ينقطع!!
هذا الحب ربما هو المجهول الذي أحاول أن أسعى إليه فلو كنتُ فكرتُ به نحو المستقبل لعرفتُ نفسي... لكني فكرتُ به نحو الماضي.. وأنا هنا أعيشُ في الحاضر الأليم الذي يقطع بسكاكينه حياتي.. ويلقي عليّ بشباكه...
إنه الماضي الذي ضيعته خلفكِ ولم أدرك فيه معنىً للحياة... أو معنىً للسعادة والأمل..,,,,
ضاعت مني القدرة على منع نفسي من التفكير المتواصل فيك!!
ومشغولٌ أنا بكِ.. وكأنكِ قضية عمرٍ لاتريد أن تنتهي..
بداخلي جنونٌ يرفض أن يتعقل... ثورةٌ ترفض أن تهدأ... عاصفةٌ تأبى أن تستكين.. ونزيــــــفٌ من المعاني لايتوقف..
ربما تسألين لماذا الحزن؟؟؟!!!
وأسألكِ....... لماذا الفرح؟؟!!
قد لاتبدو أمورٌ كثيرة على حقيقتها بمجرد النظر إليها دوون تعمّــق..!
أنظري الى الشمس..!!
هل يمكن ان يتوقع أحدٌ عظمة اللوحة الربانية وهي ترسل خيوطها وقت الغرووب؟؟؟!
إذاً لاتنظري الى خارجي... ولكنك قومي بالسياحة في أوردة دمي.. وإلى داخل شراييني... حاولي أن تنفذي داخل سياج أفكاري.. إقتحمي عزلتي النفسية!!.. فجري أبواب خوفي المؤصدة... (وافهميـــــــــني)
لحظتها ســتدركين أنني لا أبيع كلاماً.. ولا أضيع وقتاً.. ولكن بالفعل أعيش كل حرف.. وأعني كل كلمة.. وأعطي حياتي ثمناً لكلِّ وعد..!
(لحظتها) سوف تنقشع عنكِ الغمامة,, وسوف تعرفين وتدركين إلى الأبد أنني(وحدي) دون سواي الذي لازال يحمل قلبه على يده من أجلك أنتِ دون سواك!!!!
أجدك تسأليني هل أحبك؟؟!!
وإلى كم يصل حبي لكِ؟؟؟!
كم أحبكِ؟!................. لا أعلم !!
فكلّ ما بخاطري شوقٌ إليك...
وكلّ ما في لهفتي حنينٌ إليك..
وكلّ مافي دمعتي حزنٌ عميقٌ عليك..!
إلى كم أحبكِ؟؟!!............... لا أدري!!
ياصفاء العشق وعشيقة الروووح في أعماق نفسي...
أقسم أني أحبك...
ولكن كيف سأصف أنا هذا الحب؟؟
وكيف ستقِّدرين....أنتِ؟؟؟
ويظلُّ موقفكِ معي سراباً أضاع مني أجمل الليالي والأيام...
ويظل موقفكِ معي علامة استفهامٍ تبحث عن إجابة...
ويظل حبكِ حلماً يرفض أن يترجم إلى واقع..
وتظل خطوتي تشتكي طول الطريق وعناء الحبر...
ويظل طيفك خيالٌ محالٌ عليَّ أن ألمسه..
وتظلُّ المسافاتُ بيني وبينكِ أطول..
فقدتُ أنا الكثير من سعادتي.. طال بي الحزن.. وسئمتُ من التفكير في المجهـــول...وفيكِ أنت!!!
كنتِ لي مصدر سعادة....
فأصبحتِ رمزاً لأحزاني..!
كنتِ لي نبع الحنان....
فأصبحتِ رمزاً لإيذائــــي..!
حتى وصلت لوضعٍ تمنيتُ فيه ألاأكون قد أحببتكِ الى هذا الجنون!!
كـــــــــم تمنيتُ أن أعود الى الحياة من جديد..
وينتهي كلّ هذا العذاب والحرمان,,
كـــــــم تمنيتُ أن أعود إنساناً أحلـــم وأشعـــر بوجودي,,
لأنعم بالســــعادة مثل بقية البشر!!
ولكـــــن لا فائدة فلقد سلبتِ مني كل شيءٍ جمـــــــيل...
وبعدها تركتيني لأغرق في أحزاني...
تركتيني وأنا في أمس الحاجة لأن تمِّدي نحوي يديك..!
كـــــــيف عشتُ معكِ كل هذا الحبَّ الكبيــــــــر؟؟
كيــــف عشتُ معك كل هذه السنين الطويلة؟؟
لقد أعطيتــــــكِ كلّ شيء.. وحرمتُ نفسي من كلِّ شيء!!!
أأنا الســــــبب؟؟!!
عندما سلَّمتكِ مفاتيح قلبي...لتـــــعبـثي بعواطفي!!
لكني سلّمتكِ كل شيءٍ وأنتِ لازلتِ ترين الحب بمعناه...
بحثــــــتُ أنا عن السعــــــــادة في كل الدروب... فلم أجدها الا معكِ..
ولكن..... سرعان ما أبدلتيني عنها بالأوهام وقلق الليالي والأيام...
كــــنتُ أسير معك بعدها في طريق طويـــــــــــــل!!
نهايته همـــومٌ كثيرة...
تحاصرني وحيـــــــــــــدا!!!
وعجبـــتُ من قلبي يرقُّ لظـــــــالمٍ
ويطيق رغم إبائه أن يخضعا
فأجاب قلبي لا تلمـــــني فالهوى
قدرٌ... وليس بأمرنا أن يُمنعا
وأخـــــــيراً وبعد هذا لازلت أرضى للساني أن يقول حبيبــــتي...!!
ولازلــتُ واثقاً أنّ السعادة لاتزال موجودةٌ في عينيك..
ولكن أين أرضك الآن... وأين أنت وهل سنلتقـي؟؟؟
أم ، حياتـــي كُــتِبتْ لأعيش على رمـــاد الأطلال؟؟؟
وعلى لهيــــــــب الذكريات....
لـــمَ لاتعودُ أناهنا وحـــدي بهيكـــل ذكــرياتـــــــــي
وحدي.. ولكنــــي أُحسك في دمي في عاطفاتــــــــي
أُصغي لصوتـــك للصدى المنغـــــــوم في آهاتِ ذاتي
وأراك من حولي وفيَّ...... وملءُ آآفااق الحيــــــــاةِ
العندليب الجريح؟؟؟
قبل أن تحزمي حقائب السفر وترحلين...
فكرت أن أهدي إليك حقيقتي عسى أن تكوني أول من يقرأها على شاشةٍ تجمع قلوب المحبين...
فلربما خالطت أحرفها أنفاسك,,وذابت آهاتها بين همساتك,,
فهي قصة يكثر بها الكلام...ويطول بها التعبير.!
قصة جعلتني أعيش أقسى أنواع العذاب مع لحظات الفرح
استمرت سنين وأعوام ولم أعرف طريقاً إلى قلب بشر...حتى قلبك!!!
قلمي لا يعرف سوى نزيف المعاني الحزينة
ولا يطربني سوى صوت الناي الحزين...
إذا الليل أضواني بسطتُ يد الهوى
وأذرفتُ دمعاً من خلائقه الكبْرُ..
عندما تنظرين إلى وجهي... تقرأين علامات اليأس والحرمان!!
فأنا انسان قضيتُ عمراً أبحث عن أحلامٍ ضائعة... وأمآلٍ قد تحطمت أمام حزني..
ولا أظنُّ أن أصل إليها... لأنها أحلامٌ من عالمٍ آخر غير عالمي الذي أعيش فيه..!! بعد أن أُغلقت في وجهي كل أبواب الدنيا..
ولم أجد إنساناً يحمل عني ولو جزءاً من معاناة الليالي,,,
((عنـــــدهــا))إتّجهت خطواتي مرغمة إليك..يانبض قلبي..
فركـــضتُ إليكِ يا حلمي القاسي,,,
أُعانق فيك الإخلاص والخلاص,, لعل وعسى بعد وحدة وغربة قاتلة أجد الملجأ فيك..لكن للأسف!!
وجــــدتكِ يا ملاك الروح تزيدين معاناتي بدعم من أحبوك,,,
أنتِ لاتعلمين بما في داخلي,,؟؟ لقد زرعتك ولم تثمري..
رغــــم دموعي التي سقيت بها نبتة غلاك...
أنبض بحروف إسمك في كل حين... إ نه المستقبل المجهول الذي سيطر عليّ وأودعني أنظر العجب من حولي...
إنه الصبر الذي لازلت أجهله...
فلربما كان لحظة عثرتُ فيها على الحب بمعنى الأمل..والإخلاص..
أو الحب بمعنى الضياع والشقاء,,
أو بمعنى الغدر وعدم الوفاء والخوض في مسرحياتٍ عكرت مزاج أيامي المتوتر,, فلم ترحمني هذه الأيام.. وأودعتني حزناً لن ينقطع!!
هذا الحب ربما هو المجهول الذي أحاول أن أسعى إليه فلو كنتُ فكرتُ به نحو المستقبل لعرفتُ نفسي... لكني فكرتُ به نحو الماضي.. وأنا هنا أعيشُ في الحاضر الأليم الذي يقطع بسكاكينه حياتي.. ويلقي عليّ بشباكه...
إنه الماضي الذي ضيعته خلفكِ ولم أدرك فيه معنىً للحياة... أو معنىً للسعادة والأمل..,,,,
ضاعت مني القدرة على منع نفسي من التفكير المتواصل فيك!!
ومشغولٌ أنا بكِ.. وكأنكِ قضية عمرٍ لاتريد أن تنتهي..
بداخلي جنونٌ يرفض أن يتعقل... ثورةٌ ترفض أن تهدأ... عاصفةٌ تأبى أن تستكين.. ونزيــــــفٌ من المعاني لايتوقف..
ربما تسألين لماذا الحزن؟؟؟!!!
وأسألكِ....... لماذا الفرح؟؟!!
قد لاتبدو أمورٌ كثيرة على حقيقتها بمجرد النظر إليها دوون تعمّــق..!
أنظري الى الشمس..!!
هل يمكن ان يتوقع أحدٌ عظمة اللوحة الربانية وهي ترسل خيوطها وقت الغرووب؟؟؟!
إذاً لاتنظري الى خارجي... ولكنك قومي بالسياحة في أوردة دمي.. وإلى داخل شراييني... حاولي أن تنفذي داخل سياج أفكاري.. إقتحمي عزلتي النفسية!!.. فجري أبواب خوفي المؤصدة... (وافهميـــــــــني)
لحظتها ســتدركين أنني لا أبيع كلاماً.. ولا أضيع وقتاً.. ولكن بالفعل أعيش كل حرف.. وأعني كل كلمة.. وأعطي حياتي ثمناً لكلِّ وعد..!
(لحظتها) سوف تنقشع عنكِ الغمامة,, وسوف تعرفين وتدركين إلى الأبد أنني(وحدي) دون سواي الذي لازال يحمل قلبه على يده من أجلك أنتِ دون سواك!!!!
أجدك تسأليني هل أحبك؟؟!!
وإلى كم يصل حبي لكِ؟؟؟!
كم أحبكِ؟!................. لا أعلم !!
فكلّ ما بخاطري شوقٌ إليك...
وكلّ ما في لهفتي حنينٌ إليك..
وكلّ مافي دمعتي حزنٌ عميقٌ عليك..!
إلى كم أحبكِ؟؟!!............... لا أدري!!
ياصفاء العشق وعشيقة الروووح في أعماق نفسي...
أقسم أني أحبك...
ولكن كيف سأصف أنا هذا الحب؟؟
وكيف ستقِّدرين....أنتِ؟؟؟
ويظلُّ موقفكِ معي سراباً أضاع مني أجمل الليالي والأيام...
ويظل موقفكِ معي علامة استفهامٍ تبحث عن إجابة...
ويظل حبكِ حلماً يرفض أن يترجم إلى واقع..
وتظل خطوتي تشتكي طول الطريق وعناء الحبر...
ويظل طيفك خيالٌ محالٌ عليَّ أن ألمسه..
وتظلُّ المسافاتُ بيني وبينكِ أطول..
فقدتُ أنا الكثير من سعادتي.. طال بي الحزن.. وسئمتُ من التفكير في المجهـــول...وفيكِ أنت!!!
كنتِ لي مصدر سعادة....
فأصبحتِ رمزاً لأحزاني..!
كنتِ لي نبع الحنان....
فأصبحتِ رمزاً لإيذائــــي..!
حتى وصلت لوضعٍ تمنيتُ فيه ألاأكون قد أحببتكِ الى هذا الجنون!!
كـــــــــم تمنيتُ أن أعود الى الحياة من جديد..
وينتهي كلّ هذا العذاب والحرمان,,
كـــــــم تمنيتُ أن أعود إنساناً أحلـــم وأشعـــر بوجودي,,
لأنعم بالســــعادة مثل بقية البشر!!
ولكـــــن لا فائدة فلقد سلبتِ مني كل شيءٍ جمـــــــيل...
وبعدها تركتيني لأغرق في أحزاني...
تركتيني وأنا في أمس الحاجة لأن تمِّدي نحوي يديك..!
كـــــــيف عشتُ معكِ كل هذا الحبَّ الكبيــــــــر؟؟
كيــــف عشتُ معك كل هذه السنين الطويلة؟؟
لقد أعطيتــــــكِ كلّ شيء.. وحرمتُ نفسي من كلِّ شيء!!!
أأنا الســــــبب؟؟!!
عندما سلَّمتكِ مفاتيح قلبي...لتـــــعبـثي بعواطفي!!
لكني سلّمتكِ كل شيءٍ وأنتِ لازلتِ ترين الحب بمعناه...
بحثــــــتُ أنا عن السعــــــــادة في كل الدروب... فلم أجدها الا معكِ..
ولكن..... سرعان ما أبدلتيني عنها بالأوهام وقلق الليالي والأيام...
كــــنتُ أسير معك بعدها في طريق طويـــــــــــــل!!
نهايته همـــومٌ كثيرة...
تحاصرني وحيـــــــــــــدا!!!
وعجبـــتُ من قلبي يرقُّ لظـــــــالمٍ
ويطيق رغم إبائه أن يخضعا
فأجاب قلبي لا تلمـــــني فالهوى
قدرٌ... وليس بأمرنا أن يُمنعا
وأخـــــــيراً وبعد هذا لازلت أرضى للساني أن يقول حبيبــــتي...!!
ولازلــتُ واثقاً أنّ السعادة لاتزال موجودةٌ في عينيك..
ولكن أين أرضك الآن... وأين أنت وهل سنلتقـي؟؟؟
أم ، حياتـــي كُــتِبتْ لأعيش على رمـــاد الأطلال؟؟؟
وعلى لهيــــــــب الذكريات....
لـــمَ لاتعودُ أناهنا وحـــدي بهيكـــل ذكــرياتـــــــــي
وحدي.. ولكنــــي أُحسك في دمي في عاطفاتــــــــي
أُصغي لصوتـــك للصدى المنغـــــــوم في آهاتِ ذاتي
وأراك من حولي وفيَّ...... وملءُ آآفااق الحيــــــــاةِ
العندليب الجريح؟؟؟[/COLOR][/SIZE][/I]