في دوآخلنآ إحآسيسٍ مبعثرةٍ ” نرآهآ ” بعينٍ وآحدهِ ،
حقاً ثمةِ أمورِ ف حيآتنآ نجهل آسبآب تعلقنآ بهآ . .
أو بالاصحِ ” نخشىِ أن تفارقنا ” ولآنعلمِ لمآذآ !!
… . رغم إننآ نعتقدِ إنهآ من آبرزِ عيوبنآ
ولكننآ نكآبرٍ أحياناً ف الاعترافٍ بهـآ . ,
فَ تآرةِ نتمنآهآ لآتغيبِ ،
وتآرة أخرىِ نتندمِ عليهآ !!
ف يَ لله إنت وحدك أعلمٍ بمآ تكنهُ لنآ الاقدآرِ . .
… . ف أكتبِ لنآ الخيرٍ ف آمورٍ قد جهلنآهآ