تفككت من عناصري في جرة الهروب
ووجدت بين عواطفي ومشاعري جملة سرمديه
لم استطع ان افهمها
وزادتني على حيرتي دهشه
و بداخلي طفلٌ لازال يحبوا
ثقب درع خوفي برمح
وكسر جرة الهروب ليعانق لغتك الهادئه
حسناء الود
لكي ولجمال حرفك لغة عذبه
قل من يتقنها
كنت هنا أتئمل
ربما تأخرت
ولكن بوحك اجبرني على المشاركه
تقبلي تحياتي
ع
ش