ووجدتني أسائل نفسي بوجع.... :
تراك حينما تكون وحيد مثلي تفكر بي كما أفكر بك أنا ؟؟
و ماذا تقول نفسك ، وماذا تتمنى ؟
وتراك تذكر تلك اللحظات العذبه التي أنبعث الدف فيها من حديثنا معا ؟
أعلم أنك لو قرأت هذة السطور ستزم شفتيك الجميلتين وستقول وعينيك تضئ بتلك اللمعة الساحرة :
" مجنونه " ...
ومن قال لك أنني لست مجنونه بك !!