سلمت المازني . . .
تنقلت بين الامثلة التي طرحتها وقطفت من كل بستان زهرة تقريبا
حاكيت كل العقول ومختلف الاعمار ...
الحقيقة ضاعت الهوية الحقيقة للتحضر والتطور في مجتمعنا . . .
واصبحت لها مفاهيم جديدة خاطئة وحرفت كما حرف النصاري كتابهم
وانساق ورائها بمفهومها الجديد الكثير ومنهم صاحبك في المطار
والشاب ذو الكشة والمدخنين في المكانات العامة . . وقد يكون منهم الكثير هنا بالمنتدي وقد اكون انا وانت منهم ونحن لانعلم . . .
فالاجتهاد والتكلف بالتحضر يوقع بالخطأ وكأنه عمل يطبق وغفل عنه الجميع بانه فكر وعقل ومفهوم لا تصرفات جوفاء فارغة وصرعات جديدة والفاظ مقلده !!!