الجرح العتيق
تبكي اسطري تلك الحروف
التى كتبت نهايتي
قبل ان تبداء
فتساقطت ككقطعا" تمزقت اشلاء
وهي ترجواان تشهق
بقليلا" من انفاسها قبل ان تفك قيودي
لـ ارحل الى كرسي الاعدام
فآخر ما ارجو ان يصعد آخر نفسا"
لها
الجرح العتيق
تاخذنا الصور
وتتلاشى امام قهر الذكريات
وتبقى لنا كـ يقظه تُراوحنا بين
اللحظه والاخرى
لحظات من الفرح بسطوري
بتواجد اقلامكم الرائعه
شاكرا مرورك اللراقي
كونى بخير
النــــاي
العرض الشجري
