اليَوم فَقَط آحسَستُ بِراحَة كَبيِره .
الَيومَ لَم أبعَثَ لَهُ قِطعَة مِن رَائِحَتِي فَحَسب ،
بَل بعثت لَه قَلبِي وروحِي وكُلَ ذَرةِ إحساسٍ نَمَت في داخِلي
عَلٍي آستَطِيعَ آن اُسعِدَه ،
وآرسِمَ تِلكَ الإبتِسامةَ الجمِيلَه التًي غَابَت منذُ زمن عَن شِفَاهِه
لَيتَني آستَطِيع آن آعطِيهِ آكثَرَ .
ولَكِن..!
آمنِيَتِي في غِيَابِي آن يَرعَى قَلبِي كَـ طِفلِهِ الصغِير .