الفصل الثامن
نوف تنادي اخوها : نايف نايف
نايف : هلا
نوف : تكفى استأذن لي من جدي وجدتي قولهم تعبانه مره
نايف : طيب بس اخذي معك لمو لا تروحي لوحده
نوف: لا عادي كلها خطوتين
نايف باصرار : روحه لوحدك للقصر مانتي برايحه
نوف : يوه يا نايف احسك تكبر الامور
نايف : اتصلي فيها خليها تنزل يلا
نوف : ان شاءالله ،‘ باي
نايف : مع السلامه
:/
...
نزل من سيارته دخل القصر بكل هدوء ،، طلع للجناح فوق ،،
دخل غرفته سكر الباب ،، لبس بجامته الكاروهات الزرقا ،،
دخل فراشه البارد حط يدينه ورا راسه وجلس ينظر بالديكور
جلس يفكر ان ترك وراه الكل مصدوم ،‘ ماكان حاب يعمل هالحركه ،‘
لكن حب نوف خلاه يعمل اكثر ،‘ ما حب يعمل زي ما نايف دايم يقوله : انشر ابياتك والله انها راقيه لابعد حد
لكن نوف خلته يعملها وبقوه ..
كيف ردت فعلها ؟
كيف راح اقابلها ؟
الكل عرف وش باقي اخبي ؟
ناصر : انا اذا جلست افكر كذا بتجيني سكته ،‘ راسي يوجعني .. نوف ورجعت الحمد لله خلاص كل شي تساهيل
ارخى جسمه واستسلم للنوم لكنه صحى فجأه وقفز على التسريحه واخذ جواله
نسى عبدالعزيز ما شافه اليوم كله !!! وش هالاحراج !!
وجدي اذا عرف عنه وش بيصير وش هالمواضيع اللي دخله فبعض لا
حو لا قوة الابالله ،، اتصل بعزيز بس مارد قال اكيد انه نايم ..
العرض الشجري
