...... .. " آن للـ حرف الراحة .. فـ لم يعد به ../ سوى الجفاف .. والإنعطاف ..!! نحو .. مدائن الصمت .. "/ .. لذا يبقى ماسطر هنا .. ذكرى للـ زمن .. وتبقى ملامح عنقود .. .. في عداد عدم الوجود ..\\ .. .. ......