. .. ... و إن إغتال العجر شيئا من الوصف.. يبقى للأحاسيس ماهو أسمى من أن تحمله كلمات.. . . شبيه الورد ، و حكاية بوح كانت في كلمات.. . . مع عذب التحايا لكل من أطل على هذه المساحه.. ... .. .