آلصِدُرٍ ضَآيًقٍ وٍآلجَفٍـنٍ سِـدُ عُآلـيً
حِبُسِ وٍرٍآهُ آسِرٍآرٍ وٍآحِزٍآنٍ وٍآدُمٍوٍعُ
أجَلسِ مٍعُ آخٍوٍآنٍـيً وٍكنٍـيً لحِآلـيً
آتِصِنٍعُ آلبُسِمٍـآتِ وٍآلَقٍلـبُ مٍوٍجَـوٍعُ
وٍآنٍآ كذِااامٍنٍ امس حِآلـيً
مٍنٍ بُعُدُ ذِآك آلليً سمعته
لهُ سنتين وٍهُـوٍ رٍآسِ مٍآلـيً
وان معه دُآيًمٍ عُلىٍ آلسِمٍعُ وٍآلطَوٍعُ
يًآ كآنٍ عشقي وعشق روحي
وٍيًآ هُوٍ َفٍيً مٍوٍقٍ آلعُيًنٍ وٍآلَقٍلبُ مٍطَبُوٍعُ
أذِكرٍ مٍوٍآَقٍـَفٍ ~~~ـــــــــــــ بُيًنٍنٍـآ َفٍـيً خٍيًآلـيً
ثَـمٍ آتِبُسِـمٍ وٍآكتِـمٍ آلدُمٍـعُ وٍآللـوٍعُ
صِحِيًحِ آكآبُرٍ لـوٍ آلآحِـزٍآنٍ َفٍآلـيً
لكـنٍ.. إذِآ حِنٍيًـتِ لإنٍسِـآنٍ غٌآلـيً
طَبُعُآ بُحِسِ بُحِآلة آلضَيًـَقٍ وٍآلـرٍوٍعُ
كَنَت أحَسَبَ انَهَ يَشَبَه الغَيرَ فَيَ آلنَوعَ لاكن والله ماله شبيه
وٍقآمٍ آلخٍفٍوٍقٍ إيًوٍنٍ وٍآبُصِوٍتِ مٍسِمٍوٍعُ
وٍشَفٍتِ آلليًآليً غٌيًـرٍ ذِيًـك آلليًآلـيً
شَفٍتِ آلمٍجَرٍهُ لكنٍ آلبُدُرٍ مٍنٍـزٍوٍعُ
آحِيًآنٍ أعُـزٍزٍ َفٍـيً لَقٍـآهُ آحِتِمٍآلـيً
وٍأحِيًآنٍ آحِسِ آنٍ آلآمٍل صِآرٍ مٍقٍطَوٍعُ...’,’
لامس الأحساس فنقلته
العرض الشجري
