لآ يآ يمه . . مآبكَيت !
كنتَ آمزحٍ وربيَ . . . آمزٍح . .
كآنت آلنيّه وربي آدفنّ شحوٍبيَ ،
وآفرحَ!
وغآرتَ آلدمِعه وطآحت !
مآقويتَ آردهآ يممِه آستحييتَ ..!
وآنتي علمتّينيِ آني أروٍيَ آللي منَ وفآ آ همَ مآروٍيت . .
يمّه دموٍعيَ وٍفيّه ، دآيم تذكرّني بـ جرححّي ( إن نسيتَ )
هذآ يمهَ إن نسيتَ !
عآد قوٍليَ لي . . . هوٍ بقىَ شي في آلدنيآ يستحّق إبكيَ عليه !؟
إلآ يمهَ ، هوٍ آنآ آللي آستحّق آبكي علييهَ ،
لآتقوٍلي ليَ : غبيّه !
آضحكِي للدنيآ : غنيَ !
يمّه يمكِن مآدريتيَ . . . إني دآيم آرتوٍي بآلدمعَ لآمني ظمّيت!
آييييييه يمّه
آدريِ طفلهَ !
بسَ طفلهَ جآبهآ للحزٍن جرحَ متعبَ . . وجدآ ( ممّيت )!
آي آنآ كنيّ نسسيتِ . . إني آصلإ مآبكيتَ !
بسِ دمعيَ حيلِ آشتآآق لكفوٍفيَ
وقمتَ آهدهدَ له وآقوٍل :
( لآيشوفوٍنك دخيلكَ
وآن ششعرَت إني بمركِ / سوٍ نفسكَ مآدريتَ
. . . بشكركَ لآمنَ عصصيتّ )
وآنتي يمهَ :
لآيضيقَ بـَ يوٍم صدركِ لوَ هو آستكّثرنِي كذبَ !
ومرني فيهَ يومِ وآللهَ !
لكَ وعد منّي يآيمِه . . آني بضحكَ
..
لوَ علىِ جرحيَ غفيتَ