شُعُوْرِي الْمَخْلُوط مَا بَيْن الْلَّهْفَه وَالْحَنِيْن و الْقَلَق.. مُحَمَّلا دَاخِل نَعْش مُلْقَى عَلَى اكْتَاف ثَقِيْلَه ..
وَلَكِن
رَغْم زَفْرَة الَآه الَّتِي تُمَزِّقُنِي فِي حَلْقِي ..
لَازَلْت احْمِل الْأَمَل ب عَوْدَتُك ِ
لِأُرَتِّل مِن قَلْبِي قَبْل لِّسَانِي لَكي دَعَوَاتِي ...
أَتَلَمَّس بِعُمْق مَلَامِحَك ِ
وَأَضِم يَدَيْك..
لَامَتُص مِنْهُمَا بِقُوَّة الْحَنَان وَالْحُب ..
وَأَهْمِس لَكِ..
عَجَزَت يَا رَفِيْقة قَلْبِي ..
عَلَى تَرْوِيْض مَشَاعِرِي بَعْدَك ..
أَلَا يَحُق لِي ان تُكَوِّني قُرَيِّبه مِنِّي !