سيــدتـــي 000
سأروي لكِ حكَـايتـي 00
حـُلمـَا" 00 حـُلمـَا"
فأنا منذ نعـومة أظفاري
وأنا محتارٌ من يحـويني !!
أريـدُ شمسـا" تكويني 00
وقمرا" يسهـرُ على تكويني
أنشـدُ نافذة تغري
كـُـل شيــاطيـني
لم أقـبَـل من أحدٍ
أن يَـجرَحني 00 أو يـسـهـَرُنـِي
أويـُبكـيـني 00
حتَّـى اتصلت قنواتُ المـوت
لتنــذرَ كـلَّ رياحيــني 00
لتـَـيـبـَـسَ أوراقُ الحيـرةِ
وتـَـدُك اللهــفة سنيني
لأقفَ نهارا" مشـدُوها"
مكبُــوتا" فينـي 00ماكان يعزيني
ولتعُـلـِنَ عينـَـاكِ اجتيــاحا"
تـذوب من جـمرِهـِمَـا سِـكيني 00
حتـَّى انتـَـهت روايتـي يومَــا"
بـ ( لـَمْ يـَبـدَأ فـَصْـلُ التـَّـأبيـِـنِ )
تحياتي 000