الثانيه !
لك يا سيد النفس ..
يا من تطغى بحبس الارواح حبا ومودة ..
( أخي ) !
خالد صدقني بفرح دائم ألقى حبر سطورك وكلماتك
بجوفي هنا ملايين من حكايا كانت تنتظر لقاء قلبك
بصدق !
لأن الحاجز أزيل كنت هنا تلك الليله !
لأنني أصبحت أستطيع التناجي وروحك أسرعت بخطى عجوله !
لا تحاسب ولا تتحامل علي .. ( بربك )
بعد كل العطاء ينتظر شيء من الجزاء وأن كنت لا اريده إلا فرحا لقلبك
( والله ) يكفيني ..
( أخـ دروب العنـا ـوك )