حـر لعب بالقيد . . فالتف القيد ثم تقيّد
الله أكبر ثم الله أكبر على من قيدوه
أستعبدوه .. سيد على الـساده مسـيّد
قاوم ولكنهم .. حكّموا قيده وشـدوه
ضامي ما أسقوه .. ولا أرخوا له الـيد
فتنتول ماها .. وكنهم للـهـلاك حـدوه
لا هم عفوا .. ولا نفذوافيه حكم مكيّد
ما تظلّم عليهم . . لوا بالحـكم أبّـدوه
وان تظلم للهوى ماقفهم بلا شك مأيّد
هم الهوى .. يقضي لهم ولوماناشدوه
بنا لهم قصور المحبه .. بقـلـبه وشيّد
ولا زال يرتفع سورسجنه اللي شيدوه
الدامي