: وتأتي الهمزة للتسوية المصرح بها نحو قوله تعالى: إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون ، فهم يعلمون مسبقا أنهم أنذروا ومع ذلك أصروا على كفرهم وعنادهم، وفي هذه الحالة خرج الإستفهام عن معناه الحقيقي ليؤدي معنى مجازيا بلاغيا هو التسوية.