الستعلاء عادة مذمومة واعتقد ان الشخص الذي يوجد فية نقص في الشخصية يلجاء لهذة العادة الغير حميدة ربما يريد لفت الانظار الية ربما لا يعلم ان المحيطين بة ينظرو لة بنظرة استحقر و الستعلاء هي التكبر والتكبر هي صفة من صفات الله وحدة سبحانة قال سبحانة العظمة رداي والتكبر ازراي ومن نا زعني في واحدة منهن قذفت بة في النار ولا ابالي
عاشق الارجنتين
حيّاك الله ياالطيّب , والله لايجعل الارجنتين اكبر همّك .. فعلاً هو احساس باالنقص وعدم الثقه باالنفس بمعنى احرى ..
بكل اسف انا هناك استعلاء مهني وكبر وتعامل بفوقيه من قبل اصحاب المهن العالية
او اصحاب المراكز العالية ونسو ان الله هو من فضل الناس بعضها على بعض وهو القادر
على ابتلاء هذا العبد الضعيف الذي اتصف بصفة ليست الا لله عز وجل ..
الكبر والغطرسة المهنية هي الدمار والفساد اولا على الشخص نفسه لانه يرى انه وصل الى درجة
لم تتسنى للغير وانه فوق النقد وهذا ما سيدمره شخصيا وضرره على المجتمع كون هذا المتعالي
لن يرى الناس الا هباء فهذا الامر لن يجعل بمقدوره مساعدتهم وتلبية رغباتهم ..
وهناك امر خطير يجب التنبة له والحذر منه وهو ان استمرت هذه الظاهره سينقسم المجتمع الى
قسمين متعالين ومحتاجين وستتسع الهوه بين الفريقين الى ان تصل الامور انه لا يخدم الا صاحب
النفوذ والواسطه وهذا مانراه طاغيا في وقتنا الحاظر ولكنه لا يعتبر ظاهره .
ليس شيئا اعظم من الاسلام ففي زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وحين جائه احد المشركين
مشهرا اسلامه وطاف بالكعبة دعس احد الصحابة من غير قصد على رداء هذا المشرك وكان عظيما في
قومة فصفعة تعاليا وتجبرا .
شكى هذا الصحاب للرسول صلى الله عليه وسلم فطلبه الاعتذار للصحاب فأبى واستكبر وارتد عن
الدين .
فالكبر صفة من صفات الله فمن تواضع لله رفعة ومن تعالى على الناس وضعة
احترامي مدى
موضوع قيم
اخو هدلا
حيّاك الله ياالفصيح النصيح ,باالنسبه للقصّه اللي ذكرتها ياانا ضحكت ضحكة تسخط , إذا كان ذلك المرتدأرتد بعد إسلامه بسبب ذلك التصرف البسيط في عصر تنعدّ فيه الفتن , وايضاً قد قابل نبّي الأمّه باابي هو وأمّي , أجل ليش من البدايه أشره واستغرب هاالصفه بهاالوقت , على الدنيا السلام
هي جزءمن ثقافة المجتمع القبلي العنصري و التي تتحكم وتشكل فكر أبنائه لتنتقل الي سائر طرق حياتهم المعيشيه والو ظيفيه
حيّاك الله ساكتون
رد أسرع من رصاصة الساكتون .. معك حق , قد يكون سبب من الاسباب العنصريّه القبيله , وهو سبب غير حصري وإلا لما اصبحت الأستُقراطيّه سمة ٌ أساسيه من سمات المجتمع البريطاني في العصور الوسطى ...
موقف حدث معي
انجبت طفلي قبل عام في مستشفى حكومي لخطورة الحاله
حيث اني انجبته في الشهر الثامن وكان يعاني من انغلاق في المريء
ويحتاج الى عملية بعد الولاده مباشره ونسبت نجاح العمليه ضئيل جداً
اليوم الثاني من الولاده خرجت من غرفتي وذهبت للحظانه لأقابل الدكتور
اخذت انظر يمين ويسار ولم اجد سوى رجل يلبس ثوب وطاقيه يقف بجوار طفلي
اقتربت من الحاظنه إذا هو الدكتور المعني استشاري اطفال كان صباح يوم من رمضان الساعه الحاديه عشر ونصف تقريباً
والدوام الساعه التاسعه سلمت سألته ماهي حالة ابني بالظبط رفع صوته متنرفز بقوله
انا دوبي صاحي من النوم وجاي
كررت السؤال ماهي حالة ابني يادكتور رد علي بنفس الإجابه
بادرته بقولي انا لم اسألك متى استيقظت من نومك
انا سألتك عن حالة ابني تدخل طبيب ثاني عندما سمع حدة الطبيب
بقوله معليش يأختي هذا الأستشاري فلان بن فلان
قلت له انا لم اسالك عن ماهية شهادته
كم الساعه الآن قال الحاديه عشر ونصف
قلت إذاً انتهى موعد النوم الساعه التاسعه والآن مازال دكتوركم نايم
عموماً انا سأنتظر طبيبكم حتى يصحصح ويكشف على ابني ثم يرد علي
او هناك مسؤلين اكبر منه سأذهب لهم ...
بعد تقريباً ربع ساعه حضر الطبيبان واخبرني بحالة ابني وانه يحتاج الى عمليه
قام واعتذر بأنه مضغوط في العمل وليس بتقصير منه ومن هذا القبيل
فرددت عليه كلكم راع وكل منا مسؤل عن رعيته والعمل امانه وخرجت
وبعدها تحسنت المعامله والإهتمام ولااعلم ماسر ذلك هل عندما واجهته ولم اصمت
ام خوفه من تهديدي او راجع نفسه لاأعلم ولكن لماذا احتاج للكلام الذي لايسره
والشواهد كثيره وعده ولكن الشهاده لله هناك دكتورات اشتشاريات سعوديات
قمه في التعامل والإهتمام والذوق مع الجميع ..
سعدت جداً بوجود اقلام نابغه تسكب لنا مايهمنا لنتجاذب الحوار جميعنا في مواضيع هادفه
تستحق ان ترفع للأعلى ....