نعم حزينة .
لكنيّ لا أُريد أنْ أكسر صمتي بِ حديثٍ لا أعلم إلى نتيجة قد يُفضي ,
بداخلي حديث قد لا ينتهي , كَ حجم السماء كَ عدد المَطر
لا يُمكنني أنْ أُخرج كلّ ما بداخلي إذا تحدثت لذلك أنا لا أُجيب حينَ تسألوني ” ما بكِ ؟ “
حزينة إلى الحد الذي يجعلني أنام و أصحو دون أنْ أنتظر شيء أو أتطلع لشيء ..